المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ..الدكتور موريس بوكاي و اعتناق الاسلام.................



الصفحات : 1 [2]

إدريسي
2008-05-14, 12:51 PM
جزاك الله خيرا أخي خالد

:p015:

chouebo
2008-05-14, 12:52 PM
مثال اخر على الفبركة ......... المومياء لها شعر في صور ...... في صور اخرى اصلع .....

خالد بن الوليد
2008-05-14, 12:53 PM
يادي الفضيحة ..

دي حتى الصور التي وضعها كاتب القصة في الموضوع غير متطابقة ..

في الصورة الأولى والثالثة نجد الفرعون بشعر على جانبي رأسه (أصلع)

ولكن في الصورة الثانية لا نجد له شعرا مطلقا ..

هو كان بشعر ولا من غير شعر ؟

ولا شعره تساقط بعد العثور على جثته لأنه ماكانش بيستعمل (هيد أند شولدرز) ؟

:p018:

خالد بن الوليد
2008-05-14, 12:54 PM
مثال اخر على الفبركة ......... المومياء لها شعر في صور ...... في صور اخرى اصلع .....

سبقتني يا أخي ..

لقد كتبنا نفس الملاحظة في وقت واحد .. ولكن بفارق ثانية واحدة .. كما ترى .

بارك الله فيك .

chouebo
2008-05-14, 01:01 PM
و فيك بارك الله اخي الكريم ......... هذه الترهات ينشرها اعداء الاسلام من النصارى و الملاحدة ......... ليسخروا - و للاسف الشديد - من سرعة تصديقها

إدريسي
2008-05-14, 01:05 PM
بحثت في google فوجدت نفس القصة لكن بصياغة أخرى ومؤلفها كتب أن اسمه "محمد يوسف" لكن عندما قرأت القصة أصابني الضحك...أنظروا ماذا كتب مع احتمال وجود تناقضات مع القصة فوق :




موريــس بوكاي

موريس بوكاي .. و ما أدراك ما بوكاي؟
أحد أكبر عالماء التشريح الفرنسيين، و مع ذلك فهو للتو قد علم ما علمه أبناء المسلمين منذ ما يربو على أربعة عشر قرنا!
و مع ذلك ، ما علمه كان كفاية له بأن يبدأ رحلة طويلة انتهت بإسلامه، بل و بإسلام العديد ممن أرادوا دحض آرائه و معتنقداته الإسلامية.
فيا ترى ماذا علم بوكاي هذا ، و ماذا كتب.
دعوة مني لقراءة هذه المقالة التي استلمتها عبر بريدي.

تعالوا معي إلى موريس بوكاي
الكاتب: محمد يوسف


موريس بوكاي .. من هو موريس بوكاي ؟! وما أدراك ما فعل موريس بوكاي ؟!

إنه شامة فرنسا ورمزها الوضاء.. فلقد ولد من أبوين فرنسيين , وترعرع كما ترعرع أهله في الديانة النصرانية , ولما أنهى تعليمه الثانوي انخرط طالبا في كلية الطب في جامعة فرنسا, فكان من الأوائل حتى نال شهادة الطب , وارتقى به الحال حتى أصبح أشهر وأمهر جراح عرفته فرنسا الحديثة ..
فكان من مهارته في الجراحة قصة عجيبة قلبت له حياته وغيرت له كيانه..! اشتهر عن فرنسا أنها من أكثر الدول اهتماما بالآثار والتراث , وعندما تسلم الرئيس الفرنسي الاشتراكي الراحل (فرانسوا ميتران) زمام الحكم في البلاد عام 1981 طلبت فرنسا من دولة (مصر) في نهاية الثمانينات استضافة مومياء (فرعون مصر) إلى فرنسا لإجراء اختبارات وفحوصات أثرية ومعالجة .. فتم نقل جثمان أشهر طاغوت عرفته مصر.. وهناك وعلى أرض المطار اصطف الرئيس الفرنسي منحنيا هو ووزراؤه وكبار المسؤولين في البلد عند سلم الطائرة ليستقبلوا فرعون مصر استقبال الملوك وكأنه مازال حيا..! وكأنه إلى الآن يصرخ على أهل مصر (أنا ربكم الأعلى!) .
عندما انتهت مراسم الإستقبال الملكي لفرعون مصر على أرض فرنسا .. حملت مومياء الطاغوت بموكب لا يقل حفاوة عن استقباله وتم نقله إلى جناح خاص في مركز الآثار الفرنسي , ليبدأ بعدها أكبر علماء الآثار في فرنسا وأطباء الجراحة والتشريح دراسة تلك المومياء واكتشاف أسرارها, وكان رئيس الجراحين والمسؤول الأول عن دراسة هذه المومياء الفرعونية هو البروفيسور موريس بوكاي كان المعالجون مهتمين في ترميم المومياء, بينما كان اهتمام رئيسهم( موريس بوكاي) عنهم مختلفا للغاية , كان يحاول أن يكتشف كيف مات هذا الملك الفرعوني , وفي ساعة متأخرة من الليل.. ظهرت نتائج تحليله النهائية ..
لقد كانت بقايا الملح العالق في جسده أكبر دليل على أنه مات غريقا..! وأن جثته استخرجت من البحر بعد غرقه فورا, ثم اسرعوا بتحنيط جثته لينجو بدنه!
لكن ثمة أمراً غريباً مازال يحيره وهو كيف بقيت هذه الجثة دون باقي الجثث الفرعونية المحنطة أكثر سلامة من غيرها رغم أنها استخرجت من البحر..! كان موريس بوكاي يعد تقريراً نهائيا عما كان يعتقده اكتشافاً جديداً في انتشال جثة فرعون من البحر وتحنيطها بعد غرقه مباشرة , حتى همس أحدهم في أذنه قائلا لا تتعجل فإن المسلمين يتحدثون عن غرق هذه المومياء..
ولكنه استنكر بشدة هذا الخبر , واستغربه , فمثل هذا الإكتشاف لايمكن معرفته إلا بتطور العلم الحديث وعبر أجهزة حاسوبية حديثة بالغة الدقة , فقال له احدهم إن قرآنهم الذي يؤمنون به يروي قصة عن غرقه وعن سلامة جثته بعد الغرق .. ! فازداد ذهولا وأخذ يتساءل .. كيف يكون هذا وهذه المومياء لم تكتشف أصلا إلا في عام 1898 ميلادية أي قبل مائتي عام تقريبا , بينما قرآنهم موجود قبل أكثر من ألف وأربعمئة عام؟!
وكيف يستقيم في العقل هذا , والبشرية جمعاء وليس العرب فقط لم يكونوا يعلمون شيئا عن قيام قدماء المصريين بتحنيط جثث فراعنتهم إلا قبل عقود قليلة من الزمان فقط؟؟؟
جلس (موريس بوكاي) ليلته محدقا بجثمان فرعون , يفكر بإمعان عما همس به صاحبه له من أن قرآن المسلمين يتحدث عن نجاة هذه الجثة بعد الغرق ..
بينما كتابهم المقدس (إنجيل متى ولوقا) يتحدث عن غرق فرعون أثناء مطاردته لسيدنا موسى عليه السلام دون أن يتعرض لمصير جثمانه البتة ..
وأخذ يقول في نفسه : هل يعقل أن يكون هذا المحنط أمامي هو فرعون مصر الذي كان يطارد موسى؟! وهل يعقل ان يعرف محمدهم هذا قبل أكثر من ألف عام وأنا للتو أعرفه ؟!
لم يستطع (موريس) أن ينام , وطلب أن يأتوا له بالتوراة, فأخذ يقرأ في (سفر الخروج) من التوراة قوله »فرجع الماء وغطى مركبات وفرسان جميع جيش فرعون الذي دخل وراءهم في البحر لم يبق منهم ولا واحد« .. وبقي موريس بوكاي حائراً حتى الإنجيل لم يتحدث عن نجاة هذه الجثة وبقائها سليمة بعد أن تمت معالجة جثمان فرعون وترميمه , أعادت فرنسا لمصر المومياء بتابوت زجاجي فاخر يليق بمقام فرعون! ولكن ..(موريس) لم يهنأ له قرار ولم يهدأ له بال , منذ أن هزه الخبر الذي يتناقله المسلمون عن سلامة هذه الجثة! فحزم أمتعته وقرر أن يسافر إلى المملكة السعودية لحضور مؤتمر طبي يتواجد فيه جمع من علماء التشريح المسلمين..
وهناك كان أول حديث تحدثه معهم عما اكشتفه من نجاة جثة فرعون بعد الغرق.. فقام أحدهم وفتح له المصحف وأخذ يقرأ له قوله تعالى { فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية وإن كثيرا من الناس عن آياتنا لغافلون } [يونس :92] لقد كان وقع الآية عليه شديدا .. ورجت له نفسه رجة جعلته يقف أمام الحضور ويصرخ بأعلى صوته ( لقد دخلت الإسلام وآمنت بهذا القرآن))
رجع (موريس بوكاي) إلى فرنسا بغير الوجه الذى ذهب به .. وهناك مكث عشر سنوات ليس لديه شغل يشغله سوى دراسة مدى تطابق الحقائق العلمية والمكتشفة حديثا مع القرآن الكريم , والبحث عن تناقض علمي واحد مما يتحدث به القرآن ليخرج بعدها بنتيجة قوله تعالى {لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد} [فصلت :43]
كان من ثمرة هذه السنوات التي قضاها الفرنسي موريس أن خرج بتأليف كتاب عن القرآن الكريم هز الدول الغربية قاطبة ورج علماءها رجا , لقد كان عنوان الكتاب (القرآن والتوراة والإنجيل والعلم .. دراسة الكتب المقدسة في ضوء المعارف الحديثة).. فماذا فعل هذا الكتاب؟؟
من أول طبعة له نفد من جميع المكتبات ! ثم أعيدت طباعته بمئات الآلاف بعد أن ترجم من لغته الأصلية (الفرنسية) إلى العربية والإنكليزية والأندونيسية والفارسية والصربكرواتية والتركية والأوردوية والكجوراتية والألمانية ..! لينتشر بعدها في كل مكتبات الشرق والغرب , وصرت تجده بيد أي شاب مصري أو مغربي أو خليجي في أميركا, فهو يستخدمه ليؤثر في الفتاة التي يريد أن يرتبط بها..! فهو خير كتاب ينتزعها من النصرانية واليهودية إلى وحدانية الإسلام وكماله ..
ولقد حاول ممن طمس الله على قلوبهم وأبصارهم من علماء اليهود والنصارى أن يردوا على هذا الكتاب فلم يكتبوا سوى تهريج جدلي ومحاولات يائسة يمليها عليهم وساوس الشيطان.. وآخرهم الدكتور (وليم كامبل) في كتابه المسمى (القرآن والكتاب المقدس في نور التاريخ والعلم) فلقد شرق وغرب ولم يستطع في النهاية ان يحرز شيئا..!
بل الأعجب من هذا أن بعض العلماء في الغرب بدأ يجهز رداً على الكتاب , فلما انغمس بقراءته أكثر وتمعن فيه زيادة .. أسلم ونطق بالشهادتين على الملأ!! فالحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات.
يقول موريس بوكاي في مقدمة كتابه (لقد أثارت هذه الجوانب العلمية التي يختص بها القرآن دهشتي العميقة في البداية , فلم أكن أعتقد قط بإمكان اكتشاف عدد كبير إلى هذا الحد من الدقة بموضوعات شديدة التنوع , ومطابقتها تماما للمعارف العلمية الحديثة , وذلك في نص قد كتب منذ أكثر من ثلاثة عشر قرنا..!
معاشر السادة النبلاء.. لا نجد تعليقا على تلك الديباجية الفرعونية .. سوى أن نتذكر قوله تعالى { أفلا يتدبرون القرآن ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيراً} [النساء :82] ..
نعم والله لو كان من عند غير الله لما تحقق قوله تعالى في فرعون { فاليوم ننجيك ببدنك لتكون لمن خلفك آية } كانت حقا آية إلهية في جسد فرعون البالي.. تلك الآية التي أحيت الإسلام في قلب موريس...!

خالد بن الوليد
2008-05-14, 01:15 PM
بارك الله فيك أخي الإدريسي على النقل ..

لسه برضه موريس سهران مش عارف ينام وعمال يبحلق في الجثة ..

إنها نفس القصة مع تغيير طفيف في الصياغة ..


و فيك بارك الله اخي الكريم ......... هذه الترهات ينشرها اعداء الاسلام من النصارى و الملاحدة ......... ليسخروا - و للاسف الشديد - من سرعة تصديقها

أيواااااااا .

هو ده بأه اللي أنا عاوز أوصل له .

إنت والله جبت من الآخر .

لقد ألف كبار النصارى هذه القصة (ثم ردوا عليها ليكشفوا كذبها)

كل ذلك ليصرفوا عوام النصارى المساكين عن الفضائح العلمية الموجودة في الكتاب المقدس والتي نشرها الدكتور موريس في كتابه "التوراة والإنجيل والقرآن والعلم"

الآن إذا حاججت أحدا من النصارى بما جاء في هذا الكتاب تجده يخرج من الموضوع مباشرة ليسرد عليك تكذيب قصة إسلام الدكتور موريس .. يريد أن يثبت لك أنه طالما أن قصة إسلام الدكتور موريس كذب ، كذلك جميع المعلومات الواردة في هذا الكتاب كلها كذب .

شوفتوا بأه النصارى بيفكروا إزاي ؟

وإحنا غلابة .. متحمسين .. نحب الإسلام ، هذا هو سلاحنا الوحيد .. ونصدق ولابد أن نصدق .

sydum
2010-11-11, 12:29 AM
السلام عليكم ورحمة الله.
أما عن قصة إسلام الدكتور موريس بوكاي، فقد ذكر إسلامه الدكتور فضل حسن عباس في كتابه إعجاز القرآن الكريم، ص150-158، ومعلوم أن كتابه قديم التأليف، ربما في التسعينات (أواخر القرن الماضي)، وما توصل إليه بوكاي كان بعد سنة 1976م، وهذا يعني إمكانية أن يكون إسلامه حقيقة، وإلا فإنه من لحظة تأليف عباس كتابه حتى اللحظة لم يقم أحد من العلماء ليعارض مقالته.
ثم مقالات الدكتور بوكاي نفسها، ودراساته تؤكد إسلامه، وإن لم يظهر فيها صراحة ما يدل عليه.
أما مصدر القصة فلم أقف عليه بعد. ولعلي أجده أثناء بحثي،،، والله الموفق والمستعان