أريد النجاة فأنقذوني ياإخواني

[زهراء]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

أخي الفاضل (الحائر) مرحبا بك في منتديات البشارة الإسلامية..


حيث أن شبهة استفحلت في قلبي بحيث ان الشيطان لايتركني حتى تمكنت هذه الشبهة من قلبي وهي هل الله موجود
أخي في الله ليس الوصول إلى الله صعبًا ..
اجعل عقلك دليلك إلى الله، ولا تعقد الأمور على نفسك فتتوه وتهلك..
وإليك هذا الرابط الذي يزخر بالدلائل العلمية على وجود الله وقدرته وحكمته:

العلم والإيمان

http://www.islamonline.net/Arabic/Science/topic9.shtml


وقعت في شبهة اكبر , هل الاسلام دين الحق ولماذا , وهل رسول الله حق , وهل يوجد دين يوجد به السعادة كدين الاسلام
أنصحك بقراءة هذا الموضوع..
http://www.albshara.com/vb/showthread.php?p=23547

أخي الفاضل:
ردد معي :p01sdsed22:

اللهم إنا نسألك يقينًا لا شك معه، وإيمانًا لا كفر بعده، اللهم ارزقنا يقينًا لا يهتز، وإيمانًا لا يرتد، ونعيمًا لا ينفد، وقرة عين الأبد، اللهم نسألك بصيرة تجعل الغيب عندنا شهادة، ومخافة تجعل النار عندنا عيانًا، وشوقًا إلى الجنات يعادل شوق أهلها وساكنيها.. آمين.

وأخيرا أنصحك أيضا بقراءة هذه الإستشارة:

http://www.islamonline.net/Daawa/Arabic/display.asp?hquestionID=1044


أرجو أن يفيدك الأخوة هنا أيضا..
فهم أكثر مني علما..بارك الله فيهم جميعا..
رزقنا الله وإياك اليقين والثبات على الحق..

[أمـــة الله]

أسعدنا تواجدكم بيننا أخي الفاضل الحائر أن شاء الله وتستفيد معنا بإذن الله
نسأل الله لك النجاة والرجوع الى الحق
قال ابن تيمية لتلميذه ابن القيم : ((لا تجعل قلبك للإيرادات والشبهات مثل السفنجة فيتشربها فلا ينضح إلا بها، ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة تمر الشبهات بظاهرها ولا تستقر فيها، فيراها بصفائه، ويدفعها بصلابته
وإلا فإذا أَشْربتَ قلبك كل شبهة تمر عليك صار مقراً للشبهات ))

الجميع سوف يساعدك أخي حائر ان شاء الله تجد ضالتك معنا
توكل على الله اخي
لقد مررت بنفس ما تمر به حضرتك اول مرة دخلت الى منتديات النصارى كنت اجهل الكثير عن دين الاسلام لكن بفضل الله اولا ومن ثم بفضل الاخوة عرفت ان رسول الله حق وأن ديننا دين الحق والصادق
وبإذن الله الإخوة يفيدوك بخصوص هذا الأمر
ثق بربنا اخي الكريم ما بعد الضيق الا الفرج بإذن الله

ورد في الحديث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "لا يشبع مؤمن من خير يسمعه حتى يكون منتهاه الجنة".

فلا تستمع إلا إلى ما يرضي الله تعالى واحفظ سمعك عن الغيبة واحفظه عن كل كلام فيه معارضة للدين فكم من أناس يتكلمون بالكلام الذي فيه استهزاء بشرع الله أو استخفاف بالله أو برسوله أو القرآن وقد يؤدي الأمر ببعض الناس الذي يستمعون إلى الكلام أن يستحسنوه والعياذ بالله من الكفر.

فإذا سمعنا إنسانًا يتكلم بكلام فيه معارضة للدين واجب علينا أن ننهاه وإن لم ينته وجب علينا ترك الاستماع له ومغادرة ذلك المجلس بعد تحذير الناس من عواقب ذلك الكلام.

يقول الله تبارك وتعالى: {ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين، الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون أولئك عليهم صلوات من ربهم ورحمة وأولئك هم المهتدون} (سورة البقرة 155 – 156 – 157)

فأتقي الله أخي الكريم واصبر على الشدائد

نسأل الله تعالى أن يجعلنا وإياكم اخي حائر من الصابرين المحتسبين

[أمـــة الله]

أريد النجاة فأنقذوني ياإخواني
:g::g::g:
هو اللي يريد النجاة يدخل المنتدى 5 دقائق ويرحل أم يبقى لقراءة الشبهات التي تجعل صدره وقبله ضائق وليستمع الى ردود الإخوة
بجميع الأحوال ربنا يهديك أخي الحائر الى الحق

[داع الى الله]

سبحان الله

ان تريد ان النجاة

اذا انت تعرف انك هالك لا محالة في البعد عن الله

طيب حضرتك عاوز مننا ايه بالظبط

[إدريسي]

الضيف الكريم..

لطالما حذرنا علماءنا وشيوخنا الأجلاء من الوقوع في "طامة" الشبهات، ولا يوجد دين واحد لا تدور حوله الشبهات، لكن يوجد دين واحد دفع وقضى على هذه الشبهات وهو الإسلام العظيم، ولم أجد تحليلا لحالتك أحسن من تحليل الشيخ متعلم حفظه الله:



أتركك الآن مع نصيحة للشيخ حفظه الله كان قد قدمها لمن يخوض في مقارنة الأديان، يتبين فيها الداء الذي أصابك وفي نفس الوقت الدواء له، يقول بارك الله لنا فيه :

<<
(الحمد لله وكفى .. وسلام على عباده الذين اصطفى .. ثم أما بعد ..

أول خطوة لك أخى الكريم فى دراسة مقارنة الأديان: أن تمتنع عن قراءة أى كتاب أو مقال فى مقارنة الأديان، وأن تلجم نفسك عن قراءة المكتوب فى منتديات مقارنة الأديان !
والخطوة الثانية أن تأخذ نصيبك من الميراث الذى تركه لك محمد عليه الصلاة والسلام. فتتعلم قراءة القرآن كما كان يقرأه محمد عليه الصلاة والسلام، وتحفظ ما استطعت منه. ثم تأخذ بطرف صالح من العقيدة والفقه والحديث والتفسير واللغة والسيرة والرقائق وباقى العلوم الضرورية.
والثالثة أن تتوسع أكثر فى دراسة العقيدة، فتتعمق أكثر فى مسائل العقيدة وتفاصيلها، وتتعرف بشكل أوسع على الفرق والأديان والمذاهب.
والرابعة أن تدرس أمهات الكتب فى مجال دعوة أهل الكتاب، وعلى رأسها الجواب الصحيح لابن تيمية، وإظهار الحق لرحمة الله هندى.
والخامسة الاطلاع على الكتاب المقدس، وأمهات كتب القوم.



فإن شقّ عليك ذلك الطريق، وطال وصعب فى ناظريك، فلا عليك بأى خطوة مما سبق ! ..
ولكن اعمد إلى مواقع الإنترنت ومنتدياتها، واهدر من وقتك ما استطعت، واقرأ نتفـًا من هنا وهناك، حتى إذا عرفت بعض المطاعن فى الكتاب المقدس، فاذهب إلى منتديات النصارى، وطارحهم الجدل والجدال، وبادلهم السب والسباب، ثم قل فى نفسك: قوم لا عقول لهم ! .. فارجع إلى منتدى الجامع أو غيره من المنتديات، واحرص لنفسك فى كل يوم على مشاركة تضعها فيه، لا تزيد عن اقتباس فقرة من الكتاب المقدس، وتهكم عليها واسخر منها، وانتظر تهنئة إخوتك لك على رائع تهكمك وعظيم سخريتك، فبادلهم التهانى، وتعجب من حال النصارى الذى لا يعقلون! .. وأنت فى كل ذلك حريص على هدر أوقاتك، وربما إضاعة صلواتك ! .. وتمر عليك السنون والسنون، ولم تعرف من الإسلام أكثر مما عرفت حتى اليوم ! .. وهذا إن تغمدك الله برحمته، ولم تنكت بعض الشبه فى قلبك نكتـًا سوداء، ولم يصر قلبك من عدم الإنكار كالكوز مجخيًا والعياذ بالله !
وأنت فى ذلك الطريق السهل تتعلم الإسلام أيضـًا ! .. لكنك تتعلمه عن طريق الشبهات ! .. فينحصر علمك بدينك فى ردود الشبهات. فلو وقفت فى الصلاة بين يدى ربك، وقرأت: ( واستغفر لذنبك )، لم يقع فى قلبك إلا أن هنا شبهة حول خطايا النبى، والرد عليها كذا ! .. وإذا قرأت: ( سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله )، لم تستحضر فى قلبك إلا شبهة كذا والرد عليها كذا ! .. وإذا قرأت ( يا أخت هارون )، لم تجد فى بالك إلا إجابة السؤال: كيف تكون مريم أخت هارون ؟! .. وهكذا يصير علمك بدينك مجرد ردود على شبهات .. أو قل بلا مواربة : يصير دينك عندك شبهات مردود عليها !

أخى الحبيب ..

حبك لدعوة أهل الكتاب لا بأس فيه. ولكنك مسلم قبل أن تكون محاورًا مجادلاً. وإسلامك يطالبك بتعلم دينك أولاً، بصرف النظر عن تخصصك فى مجادلة أهل الكتاب فيما بعد أم لا.

وكيف تشرح للنصارى محاسن شرعة الإسلام وأنت لم تدرس متنـًا فقهيـًا للمبتدئين ؟ .. وكيف تقرب النصارى إل القرآن العظيم وأنت لا تحسن تلاوته ولم تقرأ تفسيرًا مختصرًا لآياته ولم تتقن لغته ؟ .. وكيف تحبب النصارى فى محمد عليه الصلاة والسلام وأنت لا تعرف نسبه ولا سيرته ولا أخلاقه ولا شمائله ؟
وأعود فأقول: حتى ولو لم تتصدى لجدال أهل الكتاب فأنت كمسلم مطالب بمعرفة عقيدتك وكتابك ونبيك وشريعتك، بحسب ما آتاك الله من وقت وجهد وذكاء، ولا يكلف الله نفسـًا إلا وسعها.

وطائفة من المسلمين كانوا لاهين عن الدين، فلما جادلهم النصارى وأرادوا اغتيالهم عن دينهم، رجعوا إلى الإسلام، فبحثوا عن إجابات لشبه النصارى.
ولا اعتراض على ما حدث لتلك الطائفة، فقد كان خارجـًا عن مقدورهم. ولا اعتراض على بحثهم عن الإجابات، فلا مفر من ذلك بعد حلول الشبه.
لكن الاعتراض كل الاعتراض أن تواصل هذه الطائفة تعلم دينها على أيدى النصارى ! .. الخطر كل الخطر أن تدرس الإسلام عن طريق الشبهات وردها !
والواجب على هذه الطائفة أن تحمد ربها أن أفاقها من غفلتها، وأن تنتهى عن التعرض للشبه، وأن تمتنع عن الولوغ فى المواقع والمنتديات التى تنشر هذه القاذورات دون رد، بل عليهم عدم الانشغال بالمنتديات الإسلامية التى ترد وتدعو وتجادل. وإنما الواجب عليهم بالدرجة الأولى تعلم دينهم، كلٌ بحسبه، ولا يكلف الله نفسـًا إلا وسعها.


أخى الحبيب ..

لا أريدك بعد سنتين من الآن أن تكون عالمـًا بحال يسوع الأناجيل وجاهلاً بحال نبيك. لا أريدك أن تكون حافظـًا للجمل الكثيرة من الكتاب المقدس وناسيـًا لأكثر آيات الذكر الحكيم. لا أريدك أن تكون واعيـًا بقبائح الشريعة النصرانية وغافلاً عن مزايا الشريعة الإسلامية.

فليراجع كلٌ منا نفسه .. وليختر لنفسه الطريق التى يحب أن يراه الله فيها.)>>



الضيف الكريم، اتضح فوق خطر الوقوع في "الشبهات"..

وحسب ما قلته أنت فإنك تعلقت بشبهات "الملحدين" و"اللادينيين"..، وأعجب كيف تسميها شبهات!..، بل سميها "فلسفات متناقضة"..هذا ما ستكتشفه أثناء الخوض فيما يثيره الملحدين واللادينيين..لن تخرج إلا بالمتناقضات..، فهل وعيت ما أريد قوله؟!

[إدريسي]

فأريد منكم مزيدا من النصائح والتوجيهات اكرمكم الله,,




1) أولا أخي الكريم "الحائر" كما بينت لك في المشاركة السابقة: عليك أن تبتعد كل البعد عن أي كتاب يحتوي على شبهات حول الإسلام العظيم، حتى لا تستقر شبهة في ذهنك، فيستغلها الشيطان الرجيم.

2) أكثر من قراءة كتاب الله، والتدبر في معانيه، فإنه والله خير شفاء لما في الصدور.

3) أن تعلم أن ما أصابك هو مرض ابتلاك الله به لحكمة، فحاول الصبر على ذلك وأن تحتسب و تتعاطى الأسباب التي تخففه أو تمنعه بالكلية. قال تعالى ( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ ).

4) أن تكثر من الإستعاذة بالله من شرور الشيطان وأن تلتجأ بالله وتعتصم به. قال تعالى ( وَإِمَّا يَنْزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ).

5) أن تطلب العون من الله وتحسن التوكل عليه. وتوقن أنه لا يمنعك من الشيطان ويقيك إلا الله. ومن استعان بالله على أحد من خلقه كفاه شره وعصمه ووقاه منه ويسر أمره. قال تعالى ( وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ). وقال تعالى ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ ).

6) أن تكثر من الدعاء الصادق لا سيما في الأوقات والأماكن الفاضلة وتطرح نفسك بين يدي الله وتدعوه دعوة المضطرين بخوف وإنابة وحسن ظن به. قال تعالى ( أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ ).

7) إذا هجم الوسواس عليك اقطع التفكير به ولا تستسلم له بل اشتغل بأمر آخر ديني أو دنيوي نافع. وينبغي لك أن تملأ وقت يومك بكثير من الأعمال والبرامج، ولا يبقى فارغا فيتسلط التفكير عليك. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( يأتي الشيطانُ أحدَكم فيقول من خلق كذا وكذا؟ حتى يقول له من خلق ربَّك؟ فإذا بلغ ذلك فليستعذ بالله ولينته ) رواه مسلم.

8) إذا وجدت ذلك في نفسك فلتقل ( آمنت بالله ) قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال هذا خلق اللهُ الخلقَ، فمن خلق الله ؟ فمن وجد من ذلك شيئا فليقل آمنت بالله) رواه مسلم. و لتكثر من النظر في كتاب الله و دلائل الإيمان وأسماء الله وصفاته وأفعاله الجميلة والجليلة. وتتفكر في آيات الله الكونية. وقراءة الأحاديث النبوية وسماع كلام أهل الحق والحكمة ومجالس العلم. قال تعالى ( هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ ).

9) أن تتحلى بالثقة بالله وقوة القلب والعزيمة وتوقن ضعف الشيطان وكيده. ولتعلم أن ارتفاع معنوياتك ومستواها النفسي له أثر عظيم و دور كبير بإذن الله في حصول علاجك وتخلصك من الوسواس. قال تعالى ( فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفًا ). وقال تعالى ( وَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَنْتُمُ الْأَعْلَوْنَ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ ).

10) أن تكثر من ذكر الله والتدبر فيه خاصة الفاتحة والمعوذات وسورة البقرة. فإن لذكر الله أثر عظيم في اطمئنان القلب و طهارته وذهاب صدأه وقسوته ووحشته من الشبهات المحرقة والشهوات المظلمة. قال تعالى ( الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ).


اللهم علمنا ما جهلنا،

أسأل الله العظيم أن يردك إليه ردا جميلا،

آه لو يعلم المبتعد عن الله كم أن القرب منه حلو.

[صل على الحبيب]

بسم الله الرحمن الرحيم

أخى الحبيب

ما تمر انت به الآن قد مر به الكثير من الاخوه والاخوات فلا تقلق ولا تيأس من رحمة الله

أنصحك بالاستماع الى هذه الماده ( مفيده جدا وعن تجربه)
http://filaty.com/f/806/aa2080a.allhHOAalhqalmbEen.rar.html

ستعرف بعد سماعك لهذه الماده ان ما انت عليه الآن ليس سوى (الايمان) فها انت تراودك الشبهات وتحيط بك - اما فى الذات الاهيه واما فى الشريعه الاسلاميه - ولكنك توقن أن هذه ليست الا نزغات من الشيطان وتعرف هذا جيدا . . . . فأبشرك بأن هذا هو الايمان أخى

تحلى بالصبر والاستغفار ولازم الدعاء وان شاء الله سيزول هذا الغم فى ايام قليله

ولا تفتح صدرك للشبهات ولا تضع نفسك فى موضع الفتن فقد امرنا الرسول:salla: بالفرار من الفتن ...واذا قرأت شبهه فعليك البحث عن الرد وستجده فى كل المنتديات الاسلاميه بأذن الله
ونحن هنا للرد على ما يساورك من شكوك باذن الله

أسأل الله العلى العظيم ان يهديك ويثبتك ويعينك على نزغات الشيطان

[رحيق]

جزا الله كل الاخوة الذين ردوا بكل خير
وهداك اخي للطريق المستقيم
كما سبق وذكر الأخوة ما تمر به ليس غريبا ولكن الغريب ان نرضخ للنصارى عند محاولاتهم التشيك في ديننا
الحل لهذا هو ان تحاول جاهدا دراسة عقيدتك والبحث المكثف عن رد تلك الشبهة ليطمئن قلبك
وان مررت بما تمر به حاليا مرة اخرى انصحك بدراسة الاسلام جيدا قبل ارتياد منتديات نصرانية ليس لها هدف الا الهجوم على الاسلام
سأضع لك رابطا لموضوع لماذا نقبل الاسلام ونرفض النصرانية
http://www.55a.net/firas/arabic/?page=show_det&id=1491&select_page=23

[gardanyah]

انصحك اخى الحائر الا تدخل منتديات النصارى ومراحيضهم واندمج معنا فى المنتديات الاسلامية مثل البشارة
اتباع المرسلين
سوف تهدا وتسعد ويطمئن قلبك

[إدريسي]

أسأل الله ان يردني اليه ردا جميلا , وسأدعو الله ليل نهار ليردني اليه , ولكن اريد منكم ان تدعو لي في جوف الليل وخاصة اريد من الاخ الادريسي الذي احببته في الله ان يدعوا لي

أحبك الذي أحببتنا فيه أخي الحبيب،
ونسأل الله سبحانه وتعالى أن يتوب ويعفو عليك وعلينا ويثبتك وإيانا على دينه، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
آمين