المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخيال العلمي في الكتاب المكدّس



tramal
2011-09-16, 11:59 PM
سفر التكوين



1: 3 و قال الله ليكن نور فكان نور 1: 4 و راى الله النور انه حسن و فصل الله بين النور و الظلمة
1: 5 و دعا الله النور نهارا و الظلمة دعاها ليلا و كان مساء و كان صباح يوما واحدا pppo
1: 6 و قال الله ليكن جلد في وسط المياه و ليكن فاصلا بين مياه و مياه
1: 7 فعمل الله الجلد و فصل بين المياه التي تحت الجلد و المياه التي فوق الجلد و كان كذلك
1: 8 و دعا الله الجلد سماء و كان مساء و كان صباح يوما ثانيا pppo
1: 9 و قال الله لتجتمع المياه تحت السماء الى مكان واحد و لتظهر اليابسة و كان كذلك
1: 10 و دعا الله اليابسة ارضا و مجتمع المياه دعاه بحارا و راى الله ذلك انه حسن
1: 11 و قال الله لتنبت الارض عشبا و بقلا يبزر بزرا و شجرا ذا ثمر يعمل ثمرا كجنسه بزره فيه على الارض و كان كذلك


1: 12 فاخرجت الارض عشبا و بقلا يبزر بزرا كجنسه و شجرا يعمل ثمرا بزره فيه كجنسه و راى الله ذلك انه حسن
1: 13 و كان مساء و كان صباح يوما ثالثا pppo
1: 14 و قال الله لتكن انوار في جلد السماء لتفصل بين النهار و الليل و تكون لايات و اوقات و ايام و سنين
1: 15 و تكون انوارا في جلد السماء لتنير على الارض و كان كذلك
1: 16فعمل الله النورين العظيمين النور الاكبر لحكم النهار و النور الاصغر لحكم الليل و النجوم ::k::k::k



1: 17 و جعلها الله في جلد السماء لتنير على الارض
1: 18 و لتحكم على النهار و الليل و لتفصل بين النور و الظلمة و راى الله ذلك انه حسن
1: 19 و كان مساء و كان صباح يوما رابعا :OO::o:::o



السؤال كيف أشرقت الشمس وغربت
لمدة ثلاث أيام قبل أن تُخلق
أو يكون لها وجود؟!!

وكيف نبت النبات والشجر قبل خلق الشمس؟!!


:s13:

Miss Invisible
2011-09-17, 01:01 AM
جزاكم الله خيراً

حسين دوكي
2011-09-17, 03:37 AM
ياااااااااااااه يا مسلمون انتم ليه مش بتفهموا النصوص الجميلة

الله قادر علي كل شئ و كان حاطط لمبة في الفضاء علشان ينور كان حاطط لمبة الوظ مؤقتا ههههههههههههههههه

عادي يعني ده جديد علي الكتاب المقدس انه يقول اشياء تخالف العلم

tramal
2011-09-17, 06:46 PM
ياااااااااااااه يا مسلمون انتم ليه مش بتفهموا النصوص الجميلة

الله قادر علي كل شئ و كان حاطط لمبة في الفضاء علشان ينور كان حاطط لمبة الوظ مؤقتا ههههههههههههههههه




عادي يعني ده جديد علي الكتاب المقدس انه يقول اشياء تخالف العلم


المصيبة يا أخي ان النصاري يحاولون رفع الحرج عن انفسهم بحرج أكبر
شئ أشبه بعذر أقبح من ذنب
فنجد أنطونيوس فكري يقول أن هناك رأيان

الأول

انها ايام حقيقية كل منها 24 ساعة وأصحاب هذا الرأى يقولون الله قادر علي كل شيء " ( تفسير أنطنيوس فكري – ص 28 ) .


الثاني



والذي يرجحه المفسر يقول انها حقب زمنية لا نعرف مقدارها ويعطي المفسر سبب ترجيحه لهذا الرأى قائلا " الأيام ليست أيام شمسية فالشمس لم تكن قد خلقت في اليوم الأول وحتي اليوم الثالث "


ولكن تبني أنطونيوس فكري هذا الرأي لن يعفيه من حمرة الخجل فالنص يقول

و كان مساء و كان صباح يوما واحدا
و كان مساء و كان صباح يوما ثانيا
و كان مساء و كان صباح يوما ثالثا



فماذا تعني صباحا ومساء لمد ثلاث أيام ؟
نجد الإجابة هنا

1: 16فعمل الله النورين العظيمين النور الاكبر لحكم النهار و النور الاصغر لحكم الليل و النجوم



اي الصباح والمساء يا سادة ياكرام (النهار والليل)

فكيف يدعي انطونيوس انها ليست ايام شمسية وفيها ليل ونهار؟

1: 17 و جعلها الله في جلد السماء لتنير على الارض
1: 18 و لتحكم على النهار و الليل و لتفصل بين النور و الظلمة و راى الله ذلك انه حسن


ثم إكمالا للخبطة نجد اليوم الرابع قد شرف وهل هلاله

علي حسب التقويم الفائت مما يسقط فكرة أنطونيوس فكري أيضا.


1: 19 و كان مساء و كان صباح يوما رابعا