المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : صفحة التعليقات علي حوار الأخ ميجو مع الضيف باحث



الصفحات : [1] 2

د/احمد
2011-09-30, 04:24 PM
السلام عليكم الاخوة الافاضل يمكنكم التعليق علي الحوار علي هذه الصفحة بارك الله فيكم

رابط صفحة الحوار

http://www.albshara.com/showthread.php?t=39139

قاصِف
2011-09-30, 09:32 PM
بارك الله فيك يا دكتور!

ننتظر عودة الزميل لصفحه الحوار!

سوفانا
2011-09-30, 10:28 PM
ربنا يوفق الاخ ميجو ونسأل الله الهداية للضيف الباحث وان شاء الله يجد مبتغاه هنا

أبو ناصر طبنجة
2011-09-30, 11:02 PM
مشكور د/احمد : ننتظر المشاركة من الأخ لعل ما سيقوله نوافقه على كثير منه فيما يبدو لي حسب ما كتب حتى الآن

الهزبر
2011-09-30, 11:07 PM
السلام عليكم

بالتوفيق للجميع

الشهاب
2011-09-30, 11:42 PM
28-09-2011 09:29 PM #5
الباحث (http://www.albshara.com/member.php?u=5280)


عضو جديد

(http://www.albshara.com/member.php?u=5280)

الحاله : http://www.albshara.com/images/statusicon/user-offline.png تاريخ التسجيل: 28 - 9 - 2011 رقم العضوية: 5280
الديانة: الإسلام الجنس: ذكر العمر: 26 المشاركات: 8 معدل تقييم المستوى : 0 http://www.albshara.com/images/reputation/reputation_pos.png














اقتباس : يقول أخي الباحث :

" بالبداية انا احب ان اوضح نقطة هنا وهي اني اؤمن بالخلق والله ولكن انا هنا اتلكم عن التطور بعد الخلق والتنوع الذي يعزى للتطور والذي سوف نتناوله بالتفصيل من خلال حديثنا هنى ولكن هناك قضية اصدقائي وهي انه عندما تناقش احد ينكر الخلق فلا تحضر له نصا هو ينكر صاحبه فالاجدر وااحرى ان تستدل بادلة علمية لذالك انا اقول ان يكون نقاشنا مبنيا على العلم ولامانع من الاستشهاد ببعض النصوص الدينية المدعمة للمعلومة العلمية "

تعقيب :



إن إيمانك بالخالق ، المدبر ، بديع السموات و الأرض ينسف من الأساس مبدأ آلية التطور ، و يثبت بما لا يدع مجالا للشك أن الكون بكل كائناته و تنوعه المذهل يرجع في أصله إلى خالق مريد و حكيم ، و أن وراء الخلق قصدية تعبّر عن إرادة الخالق ، فلو كان الأمر متروكا لآلية التطور العمياء القائمة على الانتخاب الطبيعي لما استطعنا تفسير معقولية الكون من خلال مبدإ النظام الذي يتجلى في القوانين الضابطة لسلوك المادة ، و لما استطعنا تفسير نشوء الحياة من المادة الجامدة ، و لا انتظام الانفجار العظيم و لا تفرد الإنسان بالعقل دون سائر المخلوقات الحيوانية و لا حتى سلوك الحيوانات الغريزي الذي يجعلها تستجيب وفقا لنظام معين قسري كمملكة النمل و هجرة الطيور و الحيتان و ما إلى ذلك من الظواهر التي لم يهتد العلم إلى تفسير نهائي لها .
و عليه ، فإذا كنا نؤمن بوجود خالق مدبر للكون ، ثم نعلّق إرادته و حكمته و إحاطته عند لحظة الانفجار ، أما ما تبع تلك اللحظة فلا يخضع إلا لمنظور الآلية التطورية دون تدخل للإرادة الإلهية ، فهو يشبه تماما القول بأن الكون إله ، و هو الذي يخلق نفسه بنفسه ، و هكذا يبدو أن القول بآلية التطور يتعارض مع وجود الخالق . و بالتالي فإن فرضيتك أخي الباحث متناقضة أساسا ،ألا و هي القول بوجود مبدأين خالقين .

tamer2002
2011-10-01, 01:47 AM
الأيام الماضية ومن خلال متابعتي لموقع جوجل اجابات لاحظت انتشار ناس يدعون انهم ملاحدة .. وطبعا ( لازم يكونوا مسلمين ) .. ثم ترى منهم العجب .. شوية جهمية على شوية معتزلة على شوية شيعة .. على شوية أشاعرة .. سلطة .. وباختصار كل واحد منهم ماسك خط معين ماشي فيه وعمال يغني .. وهمة يردوا عليه ( همة قصدي الشلة اللي طبعا بيدخلوا على مداخلات بعضهم البعض )

الحوار دة كوبي شفتة سنة 2001 على مصراوي أول ما بدا موضوع الفورم .. وطبعا اتعرف بعد كدة دول مين وتابعين لمين وكانوا بيدخلوا يعملوا كدة ليه ..

أجدد حاجة هو موضوع ملحد بس مؤمن بوجود إله .. دي شفتها على جوجل .. وطبعا الأخ الملحد دة مش بيؤمن لا بطواف حول الكعبة ولا بدين .. لكن هو مؤمن بوجود قوة انشأت الكون ثم تركت كل حاجة تمشي مع نفسها . الفكرة دي بيحاول بيها يخدر من يناقشة .. الله الراجل مؤمن بالله .. وكمان مؤمن بانه هو الخالق .. ومسلم كمان .. ويرفض سطوة رجال الدين .. بس ايه المشكلة ما فيه نظريات علمية كتير ( وهو بيدرسها ) يعني كلهم ماشاء الله دارسين للتطور .. المهم ان الناس دي هدفها الآن تضييع الوقت ..

الموضوع عبثي .. فكرة الطفرات أو ان انسان كان اصله خلية وقعد يتطور من خلية لسمكة لقرد لانسان .. فكرة لا يمكن لأحد اثباتها .. لو مؤمن بوجود الله .. طيب أنهي دين ؟ الاجابة لا دين .. طب ليه بقى مؤمن بوجود اله ؟ بس علشان أسكتك ..

في النهاية ربنا يعمل اللي فيه الخير .. بس حبيت أنبه .. واللي عاوز يشوف اكتر عنده النماذج دي على النت وانتشروا الفترة الاخيرة .. لو الاخ دة واحد عاوز يوصل لحاجة أو حقيقة هايبان في كلامه .. أما لو من نوعية دول .. فمافيش فايدة من الحوار معاه ..

ايمان هندسة
2011-10-01, 03:13 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الضيف الفاضل يحب ان يعرف لماذا الدين يرفض نظرية التطور
او بعضا منها كأن الانسان اصله قرد

وتعزى موقف التطور بتغير حجم الانسان ولكن كما قال الاخ ميجو ان تغير حجم الانسان شئ اخر عن الذى نتحدث عنه


وسوف اتحدث لك من باب العلم
وبما انى لست عالمة
فلنأتى من لسان العلماء

فمقالة
25 سبب لتشك فى نظرية التطور
للدكتور / والت براون "مركز الخلق العلمى"


نذكر من المقالة الأسباب مع القليل من التصرف:-

1- من الحقائق الثابتة علميا أن الحياة لا تنشأ من مواد غير حية (قانون التكوين البايولوجي Biogenesis).

واذا خالف يا ضيفنا النظرية قانونا فتجبى القانون وتموت النظرية هذا معروف

2- يعتبر أي تطور كيميائي للحياة مستحيلا. فلم يحدث من قبل أن قام عالم بإجراء تجربة ناجحة في هذا الصدد. و حتى تجربة ميللر-يوري التي لم تزل تذكرها بعض المراجع العلمية، فقد ثبت فيما بعد أنها غير ملائمة.

تطور الكائنات من الخلية الاولية الى كل ما نحن عليه الان يتطلب تطورا كيميائا وبما انه مستحيل تكون تطور كيميائى فهل نصدق التطور ؟؟؟

3- قوانين مندل للوراثة تحد من التباينات الوراثية داخل النوع الواحد. فوفقا لهذه القوانين، تؤدي التوليفات المختلفة من الجينات إلى ظهور صفات مختلفة بين أفراد النوع الواحد، لكن الجينات نفسها لا تتغير من فرد لآخر داخل النوع الواحد. و قد أكدت التجارب و الملاحظات العلمية صحة هذه الحدود الوراثية.

4- الصفات المكتسبة لا تورث. فمثلا عنق الزرافة الطويل لم يتكون نتيجة قيام أسلاف الزرافة بمد أعناقهم عاليا للوصول للأغصان المرتفعة، و كذلك فإن الإنسان الذي يمارس رياضة حمل الأثقال، لن يمرر عضلاته القوية إلى أبنائه. فلا توجد أي آلية حيوية، يمكن للكائن الحي من خلالها إحداث تغييرات في صفات نسله، بمجرد ممارسته لسلوك معين خلال فترة حياته.

انظر ضيفنا كم قانون الى الان يخالف التطور

5- لم يحدث من قبل أن تسببت الطفرات الوراثية في جعل الكائنات الحية أكثر ملاءمة لظروفها المعيشية. فالطفرات في مجملها مؤذية، و كثيرا ما تكون مميتة.

و من خلال سلسلة من التجارب العلمية على ذبابة الفاكهة، استغرقت 90 عاما، و انتجت 3000 جيلا متعاقبا، لم نجد في النتائج ما يجعلنا نعتقد بوجود أي عملية طبيعية أو صناعية يمكنها زيادة تعقيد الكائن الحي أو قابليته للاستمرار.

فالطفرة هي تغير عشوائي في جسد كائن حي بالغ التنظيم، و يعمل بشكل متسق إلى حد كبير. مثل هذا التغير العشوائي في نظام كيمائي حي محكم، لابد و أن يفسده حتما. كما أن تلاعبا عشوائيا في الوصلات داخل جهاز التليفزيون، لا نتوقع منه أن يؤدي إلى تحسن في الصورة. (التشبيه للدكتور جيمس ف. كرو، أستاذ علم الوراثة في جامعة وسكنسون).

فكيف نكون يا ضيفنا طفرة ؟ وان نكون احسن فى الصفة ؟؟؟؟


6- الانتخاب الطبيعي (أو البقاء للأصلح) لا يحفز التطور، بل على العكس من ذلك، فهو يعرقل التطور. فالطفرات دائما ما تسهم في تقليل قابلية الكائنات الحية للبقاء و الاستمرار. ( حيث يسهل افتراسها و تصبح جزءا من سلسلة الغذاء).

7- الطفرات لا ينتج عنها أعضاء معقدة كالعينين و الأذن و المخ، ناهيك عن التصميم المحكم الدقيق في الكائنات الحية الدقيقة. فمثل هذه الأعضاء لا يمكننا حتى أن نتصورها في حالة شبه مكتملة أو نصف صالحة.
ينطبق على هذه الأعضاء صفة "التعقيد الغير قابل للاختزال" .. أي أنه يلزم لأي عضو من هذه الأعضاء، للقيام بالحد الأدنى من وظيفته، أن يتوافر له نطاق واسع من المكونات و الأجزاء المترابطة، تعمل معا في كفاءة. و أي نقص أو عدم اكتمال في أي وظيفة عضوية من هذه الوظائف، تجعل العضو عبئا على الكائن الحي لا ميزة. (و هو ما لا يشجع على ظهوره وفقا لمبادئ التطور الأساسية).
بالاضافة إلى ذلك، فإن معظم هذه الأعضاء الدقيقة تعتمد بشكل متداخل على صفات أخرى بالغة التعقيد أيضا، بشكل يتوقف عليه صلاحيتها للعمل. هذا الترابط بين الأعضاء المعقدة لابد و أن يتكون فجأة و دفعة واحدة.

8- الظواهر الأكثر تعقيدا في مجال العلم نجدها دائما في الكائنات الحية. و قد كشفت لنا الدراسة المستفيضة للكائنات الحية، أن بعض الكائنات تمتلك من "الامكانيات" المتقدمة ما لا يمكن استنساخه بأعقد النظم التقنية. و الأمثلة على ذلك تشمل: نظم السونار الدقيق الذي تمتلكه الدلافين و الحيتان و خنازير البحر – نظم الرادار و التمييز عند الوطاويط – امكانيات الديناميكا الهوائية و كفاءة الطائر الطنان – نظم التحكم و المقذوفات الداخلية و غرفة الاحتراق عند الخنفساء القاذفة (الفاسية) – نظم الملاحة الدقيقة و المتعددة عند خطاف البحر القطبي – نظام الصيانة الذاتية عند جميع الكائنات الحية .. كل هذا يدل على التصميم الذكي لا التكوين العشوائي.

9- كل الكائنات الحية مكتملة التطور، و كل أعضائها مكتملة التطور. لا توجد سحالي بحراشيف ريشية، أو أجنحة/أقدام أو قلوب ثلاثية الغرف !!! لو كان التطور هو القاعدة لكان من المحتم أن نجد مثل هذه المراحل الانتقالية حولنا في الطبيعة .. لكننا في الواقع لا نجد لهم أي أثر.

وهذا السبب سبب مهم ويجب ان تفكر فيه ضيفنا جيدا ان كان فعلا هناك تطور اذا لرأينا اشياء فى مراحل انتقالية ولكن اين هى ؟!

10- كل الكائنات الحية يمكن تصنيفها إلى مجموعة من الأنواع .. و لو كانت نظرية التطور هي التفسير السليم لظهور الكائنات، لكنا قد وجدنا أعدادا غفيرة من الكائنات الانتقالية الغير مصنفة. لكننا، في الواقع، لا نجد أي دليلا مباشرا، على نشوء أي فصيلة رئيسية من الحيوانات أو النباتات من فصيلة أخرى.

11- اقتصرت مشاهداتنا على انقراض بعض أنواع الكائنات الحية .. لكننا لم نشهد أبدا، على مر العصور، ظهور أي نوع جديد من الكائنات الحية.

12- الأحافير لم تكشف لنا أبدا عن كائنات المراحل الانتقالية، و إنما مجرد أنواع منقرضة. لقد تمت دراسة سجل الأحافير بشكل صارم، بحيث يمكننا أن نستنتج بمنتهى الثقة، أن الفجوات و الحلقات المفقودة في شجرة التطور، لن يتم العثور عليها أبدا.

13- "شجرة التطور" المزعومة لا جذع لها. ففي الفترات المبكرة لسجل الأحافير و بصفة عامة في طبقات العهد الكامبري، نجد أن صور الحياة قد ظهرت، معقدة و متنوعة و كاملة التطور، بشكل مفاجئ.

14- الحشرات لا تمتلك أي تاريخ تطوري.

15- الكثير من صور الحياة تعتمد بشكل كلي على بعضها البعض (علاقات تكافل). و حتى أفراد العائلة الواحدة من النحل ينقسمون إلى الملكة و الخدم و الذكور و كلهم يعتمد على الآخر كليا. فلو حدث أن تطور أحد أعضاء المجموعة وحده، لهلك حتما، فهو لا يستطيع العيش بدون الاعتماد على بقية أفراد المجموعة. و بما أنهم قد نجحوا في البقاء جميعا، إلى يومنا هذا، فلابد أنهم قد ظهروا جميعا في توقيت واحد .. و التفسير الوحيد لذلك هو وجود التصميم الذكي.

16- من المستحيل تصور أي عملية تطورية تؤدي إلى تكاثر جنسي. فالأجهزة التناسلية للذكر و الأنثى، لابد أن تتطور في نفس التوقيت و نفس المكان، في كل مرحلة من مراحل التطور. و لابد لملايين العمليات الكيميائية و الميكا###ية، بالإضافة إلى الخصائص الفيزيائية و السلوكية لدى الطرفين، أن تتطور في كل مرحلة بما يلائم الطرف الآخر.
لذا نرى أنه حتى أكبر أنصار التطور قد اعترفوا بعجزهم عن تفسير الكيفية التى حدث بها ذلك.

17- اللغة و النطق عند الانسان لم تتطور، و لعل أفضل دليل على ذلك هو أن اللغات البشرية "تضمحل". الكلام هو صفة يتفرد بها الانسان. كما أن الدراسات التي أجريت على 36 حالة موثقة، لأطفال نشأوا بمعزل عن البشر تماما، قد أظهرت أن القدرة على الكلام يمكن اكتسابها فقط عن طريق التلقين من شخص آخر.
و يبدو جليا لنا أن الانسان لم يكتسب اللغات بشكل تلقائي، بل تلقاها عن طرق عملية تلقينية من طرف آخر. و لا يوجد لدينا أي دليل، على أن قدرات التحدث قد تطورت لدى الانسان، من اشكال أكثر بدائية، إلى شكلها الحالي.

18- الشفرات و البرامج (د.ن.أ و الشفرة الوراثية) لا يمكن أن تنتج إلا عن مصدر ذكي. و لم تتم ملاحظة أي عملية طبيعية أنتجت برنامجا كهذا.

19- وجود التشابهات بين مختلف أنواع الكائنات الحية يدل على مصمم مشترك، لا أصل مشترك. فلو نظرنا مثلا للغواصة و الطائرة البرمائية و طائرة الركاب .. كل هذه الوسائط تمتلك عناصر مشتركة من محركات و ما شابه .. لكننا لن نستنتج أبدا من ذلك، أن للوسائط الثلاثة أصلا مشتركا (الغواصة تطورت إلى طائرة برمائية إلى طائرة ركاب !!!)، بل سنستنتج أن وسائل النقل الثلاثة هي من صنع مهندس واحد.

20- توجد العديد من صور الحياة أحادية الخلية، لكننا لن نجد أبدا أي نوع من الحيوانات بخليتان أو ثلاث أو أربع أو خمس خلايا. ثم إن جميع صور الحياة التي تمتلك من 6 إلى 20 خلية، كلها طفيليات (لا تعيش إلا بالاعتماد على كائن حي آخر). فلو أن التطور كان قد حدث بالفعل، لكان لزاما أن نجد العديد من صور الحياة بخليتان إلى 20 خلية، كمراحل انتقالية بين الكائنات وحيدة الخلية و الكائنات متعددة الخلايا.

وهذا ايضا سبب لعلك تفكر فيه جيدا ضيفنا المحترم انه حتى الكائنات التى تمتل 20 خلية لا خلية واحدة لا تستطيع ان تعيش بدون ان تكون طفيلية فعلى ماذا تطلفلت الخلية الاولية !

21- نمو الجنين في بطن أمه لا يعكس أي عملية تطورية. لقد صار معلوما لدى جمهور العلماء، أن إرنست هيكل، الذي زعم أن نمو الجنين في الرحم يمثل عملية تطورية، قد تعمد تزوير رسوماته ليصل إلى هذا الاستنتاج المزيف. و على الرغم من ذلك لم تزل مراجع الأحياء تستخدم نفس الرسومات!!

22- لم يكتشف العلماء حتى الآن أي دليل على وجود الحياة خارج كوكب الأرض. ولو أن الحياة قد تطورت فعلا على كوكب الأرض، لكان من المتوقع أن نجد على الأقل بعضا من صور الحياة البسيطة (الميكروبات مثلا) بواسطة المعدات المعقدة التي أرسلت إلى المريخ و القمر.

23- "الرجل القرد" لم يكتشف أبدا .. إنسان بيلتداون كان مجرد أكذوبة - الدليل الوحيد على وجود إنسان نبراسكا كان سن خنزير بري - أقرّ إيجن بابيوس، بعد أربعين عاما من اكتشافه إنسان جاوا، أنه لم يكن إلا نوع من القرود - أعتبرت جماجم إنسان بكين، في نظر كثير من العلماء، بقايا لنوع من القرود – أصبح كثير من الخبراء اليوم يعتقدون بأن النوع هومو إيريكتس لم يكن ينبغي إدراجه ضمن الأنواع الحية!!

24- الطبقات الرسوبية للأرض تراكمت بسرعة و ليس على مدار ملايين السنين. فلا يوجد أي دليل علمي على حدوث تآكل بين الطبقات، كما أن وجود الحفريات يتطلب حدوث ترسب سريع.و لعل بعض أنواع الحفريات، التي تظهر في عدة طبقات جيولوجية، لدليل على حدوث دفن سريع لها. إن ملايين السنين التي تؤرخ بها الحقب الجيولوجية و شجرة التطور، هي مجرد إفتراضات لا أساس لها.

25- وسائل قياس عمر الأحافير، المعتمدة على النظائر المشعة، ترتكز على مجموعة من الافتراضات التي لم يتم اختبارها. مثل الظروف الجوية في الماضي و النشاط الشمسي و حالة المجال المغناطيسي للأرض في ذلك الحين و غيرها من العناصر المجهولة بالنسبة لنا. أغلب وسائل التأريخ في الواقع تشير إلى أن عمر الأرض قصير و ليس العكس.

ارجو يا ضيفنا امعان التفكر فى هذه الاسباب وانظر كم قانون اصطدم بنظرية
وما هو الاصح القانون ام النظرية ؟

بالطبع القانون فمن نتبع ؟!

اسأل الله لك منه الهداية
متابعة ان شاء الله

ذو الفقار
2011-10-01, 11:26 AM
إن إيمانك بالخالق ، المدبر ، بديع السموات و الأرض ينسف من الأساس مبدأ آلية التطور ، و يثبت بما لا يدع مجالا للشك أن الكون بكل كائناته و تنوعه المذهل يرجع في أصله إلى خالق مريد و حكيم ، و أن وراء الخلق قصدية تعبّر عن إرادة الخالق ، فلو كان الأمر متروكا لآلية التطور العمياء القائمة على الانتخاب الطبيعي لما استطعنا تفسير معقولية الكون من خلال مبدإ النظام الذي يتجلى في القوانين الضابطة لسلوك المادة ، و لما استطعنا تفسير نشوء الحياة من المادة الجامدة ، و لا انتظام الانفجار العظيم و لا تفرد الإنسان بالعقل دون سائر المخلوقات الحيوانية و لا حتى سلوك الحيوانات الغريزي الذي يجعلها تستجيب وفقا لنظام معين قسري كمملكة النمل و هجرة الطيور و الحيتان و ما إلى ذلك من الظواهر التي لم يهتد العلم إلى تفسير نهائي لها .
و عليه ، فإذا كنا نؤمن بوجود خالق مدبر للكون ، ثم نعلّق إرادته و حكمته و إحاطته عند لحظة الانفجار ، أما ما تبع تلك اللحظة فلا يخضع إلا لمنظور الآلية التطورية دون تدخل للإرادة الإلهية ، فهو يشبه تماما القول بأن الكون إله ، و هو الذي يخلق نفسه بنفسه ، و هكذا يبدو أن القول بآلية التطور يتعارض مع وجود الخالق . و بالتالي فإن فرضيتك أخي الباحث متناقضة أساسا ،ألا و هي القول بوجود مبدأين خالقين .

أحسنت أخي الكريم أحسن الله إليك وزادك من فضله


وسوف اتحدث لك من باب العلم
وبما انى لست عالمة
فلنأتى من لسان العلماء

فمقالة
25 سبب لتشك فى نظرية التطور
للدكتور / والت براون "مركز الخلق العلمى"


نذكر من المقالة الأسباب مع القليل من التصرف:-

1- من الحقائق الثابتة علميا أن الحياة لا تنشأ من مواد غير حية (قانون التكوين البايولوجي Biogenesis).

واذا خالف يا ضيفنا النظرية قانونا فتجبى القانون وتموت النظرية هذا معروف

2- يعتبر أي تطور كيميائي للحياة مستحيلا. فلم يحدث من قبل أن قام عالم بإجراء تجربة ناجحة في هذا الصدد. و حتى تجربة ميللر-يوري التي لم تزل تذكرها بعض المراجع العلمية، فقد ثبت فيما بعد أنها غير ملائمة.

تطور الكائنات من الخلية الاولية الى كل ما نحن عليه الان يتطلب تطورا كيميائا وبما انه مستحيل تكون تطور كيميائى فهل نصدق التطور ؟؟؟

3- قوانين مندل للوراثة تحد من التباينات الوراثية داخل النوع الواحد. فوفقا لهذه القوانين، تؤدي التوليفات المختلفة من الجينات إلى ظهور صفات مختلفة بين أفراد النوع الواحد، لكن الجينات نفسها لا تتغير من فرد لآخر داخل النوع الواحد. و قد أكدت التجارب و الملاحظات العلمية صحة هذه الحدود الوراثية.

4- الصفات المكتسبة لا تورث. فمثلا عنق الزرافة الطويل لم يتكون نتيجة قيام أسلاف الزرافة بمد أعناقهم عاليا للوصول للأغصان المرتفعة، و كذلك فإن الإنسان الذي يمارس رياضة حمل الأثقال، لن يمرر عضلاته القوية إلى أبنائه. فلا توجد أي آلية حيوية، يمكن للكائن الحي من خلالها إحداث تغييرات في صفات نسله، بمجرد ممارسته لسلوك معين خلال فترة حياته.

انظر ضيفنا كم قانون الى الان يخالف التطور

5- لم يحدث من قبل أن تسببت الطفرات الوراثية في جعل الكائنات الحية أكثر ملاءمة لظروفها المعيشية. فالطفرات في مجملها مؤذية، و كثيرا ما تكون مميتة.

و من خلال سلسلة من التجارب العلمية على ذبابة الفاكهة، استغرقت 90 عاما، و انتجت 3000 جيلا متعاقبا، لم نجد في النتائج ما يجعلنا نعتقد بوجود أي عملية طبيعية أو صناعية يمكنها زيادة تعقيد الكائن الحي أو قابليته للاستمرار.

فالطفرة هي تغير عشوائي في جسد كائن حي بالغ التنظيم، و يعمل بشكل متسق إلى حد كبير. مثل هذا التغير العشوائي في نظام كيمائي حي محكم، لابد و أن يفسده حتما. كما أن تلاعبا عشوائيا في الوصلات داخل جهاز التليفزيون، لا نتوقع منه أن يؤدي إلى تحسن في الصورة. (التشبيه للدكتور جيمس ف. كرو، أستاذ علم الوراثة في جامعة وسكنسون).

فكيف نكون يا ضيفنا طفرة ؟ وان نكون احسن فى الصفة ؟؟؟؟


6- الانتخاب الطبيعي (أو البقاء للأصلح) لا يحفز التطور، بل على العكس من ذلك، فهو يعرقل التطور. فالطفرات دائما ما تسهم في تقليل قابلية الكائنات الحية للبقاء و الاستمرار. ( حيث يسهل افتراسها و تصبح جزءا من سلسلة الغذاء).

7- الطفرات لا ينتج عنها أعضاء معقدة كالعينين و الأذن و المخ، ناهيك عن التصميم المحكم الدقيق في الكائنات الحية الدقيقة. فمثل هذه الأعضاء لا يمكننا حتى أن نتصورها في حالة شبه مكتملة أو نصف صالحة.
ينطبق على هذه الأعضاء صفة "التعقيد الغير قابل للاختزال" .. أي أنه يلزم لأي عضو من هذه الأعضاء، للقيام بالحد الأدنى من وظيفته، أن يتوافر له نطاق واسع من المكونات و الأجزاء المترابطة، تعمل معا في كفاءة. و أي نقص أو عدم اكتمال في أي وظيفة عضوية من هذه الوظائف، تجعل العضو عبئا على الكائن الحي لا ميزة. (و هو ما لا يشجع على ظهوره وفقا لمبادئ التطور الأساسية).
بالاضافة إلى ذلك، فإن معظم هذه الأعضاء الدقيقة تعتمد بشكل متداخل على صفات أخرى بالغة التعقيد أيضا، بشكل يتوقف عليه صلاحيتها للعمل. هذا الترابط بين الأعضاء المعقدة لابد و أن يتكون فجأة و دفعة واحدة.

8- الظواهر الأكثر تعقيدا في مجال العلم نجدها دائما في الكائنات الحية. و قد كشفت لنا الدراسة المستفيضة للكائنات الحية، أن بعض الكائنات تمتلك من "الامكانيات" المتقدمة ما لا يمكن استنساخه بأعقد النظم التقنية. و الأمثلة على ذلك تشمل: نظم السونار الدقيق الذي تمتلكه الدلافين و الحيتان و خنازير البحر – نظم الرادار و التمييز عند الوطاويط – امكانيات الديناميكا الهوائية و كفاءة الطائر الطنان – نظم التحكم و المقذوفات الداخلية و غرفة الاحتراق عند الخنفساء القاذفة (الفاسية) – نظم الملاحة الدقيقة و المتعددة عند خطاف البحر القطبي – نظام الصيانة الذاتية عند جميع الكائنات الحية .. كل هذا يدل على التصميم الذكي لا التكوين العشوائي.

9- كل الكائنات الحية مكتملة التطور، و كل أعضائها مكتملة التطور. لا توجد سحالي بحراشيف ريشية، أو أجنحة/أقدام أو قلوب ثلاثية الغرف !!! لو كان التطور هو القاعدة لكان من المحتم أن نجد مثل هذه المراحل الانتقالية حولنا في الطبيعة .. لكننا في الواقع لا نجد لهم أي أثر.

وهذا السبب سبب مهم ويجب ان تفكر فيه ضيفنا جيدا ان كان فعلا هناك تطور اذا لرأينا اشياء فى مراحل انتقالية ولكن اين هى ؟!

10- كل الكائنات الحية يمكن تصنيفها إلى مجموعة من الأنواع .. و لو كانت نظرية التطور هي التفسير السليم لظهور الكائنات، لكنا قد وجدنا أعدادا غفيرة من الكائنات الانتقالية الغير مصنفة. لكننا، في الواقع، لا نجد أي دليلا مباشرا، على نشوء أي فصيلة رئيسية من الحيوانات أو النباتات من فصيلة أخرى.

11- اقتصرت مشاهداتنا على انقراض بعض أنواع الكائنات الحية .. لكننا لم نشهد أبدا، على مر العصور، ظهور أي نوع جديد من الكائنات الحية.

12- الأحافير لم تكشف لنا أبدا عن كائنات المراحل الانتقالية، و إنما مجرد أنواع منقرضة. لقد تمت دراسة سجل الأحافير بشكل صارم، بحيث يمكننا أن نستنتج بمنتهى الثقة، أن الفجوات و الحلقات المفقودة في شجرة التطور، لن يتم العثور عليها أبدا.

13- "شجرة التطور" المزعومة لا جذع لها. ففي الفترات المبكرة لسجل الأحافير و بصفة عامة في طبقات العهد الكامبري، نجد أن صور الحياة قد ظهرت، معقدة و متنوعة و كاملة التطور، بشكل مفاجئ.

14- الحشرات لا تمتلك أي تاريخ تطوري.

15- الكثير من صور الحياة تعتمد بشكل كلي على بعضها البعض (علاقات تكافل). و حتى أفراد العائلة الواحدة من النحل ينقسمون إلى الملكة و الخدم و الذكور و كلهم يعتمد على الآخر كليا. فلو حدث أن تطور أحد أعضاء المجموعة وحده، لهلك حتما، فهو لا يستطيع العيش بدون الاعتماد على بقية أفراد المجموعة. و بما أنهم قد نجحوا في البقاء جميعا، إلى يومنا هذا، فلابد أنهم قد ظهروا جميعا في توقيت واحد .. و التفسير الوحيد لذلك هو وجود التصميم الذكي.

16- من المستحيل تصور أي عملية تطورية تؤدي إلى تكاثر جنسي. فالأجهزة التناسلية للذكر و الأنثى، لابد أن تتطور في نفس التوقيت و نفس المكان، في كل مرحلة من مراحل التطور. و لابد لملايين العمليات الكيميائية و الميكا###ية، بالإضافة إلى الخصائص الفيزيائية و السلوكية لدى الطرفين، أن تتطور في كل مرحلة بما يلائم الطرف الآخر.
لذا نرى أنه حتى أكبر أنصار التطور قد اعترفوا بعجزهم عن تفسير الكيفية التى حدث بها ذلك.

17- اللغة و النطق عند الانسان لم تتطور، و لعل أفضل دليل على ذلك هو أن اللغات البشرية "تضمحل". الكلام هو صفة يتفرد بها الانسان. كما أن الدراسات التي أجريت على 36 حالة موثقة، لأطفال نشأوا بمعزل عن البشر تماما، قد أظهرت أن القدرة على الكلام يمكن اكتسابها فقط عن طريق التلقين من شخص آخر.
و يبدو جليا لنا أن الانسان لم يكتسب اللغات بشكل تلقائي، بل تلقاها عن طرق عملية تلقينية من طرف آخر. و لا يوجد لدينا أي دليل، على أن قدرات التحدث قد تطورت لدى الانسان، من اشكال أكثر بدائية، إلى شكلها الحالي.

18- الشفرات و البرامج (د.ن.أ و الشفرة الوراثية) لا يمكن أن تنتج إلا عن مصدر ذكي. و لم تتم ملاحظة أي عملية طبيعية أنتجت برنامجا كهذا.

19- وجود التشابهات بين مختلف أنواع الكائنات الحية يدل على مصمم مشترك، لا أصل مشترك. فلو نظرنا مثلا للغواصة و الطائرة البرمائية و طائرة الركاب .. كل هذه الوسائط تمتلك عناصر مشتركة من محركات و ما شابه .. لكننا لن نستنتج أبدا من ذلك، أن للوسائط الثلاثة أصلا مشتركا (الغواصة تطورت إلى طائرة برمائية إلى طائرة ركاب !!!)، بل سنستنتج أن وسائل النقل الثلاثة هي من صنع مهندس واحد.

20- توجد العديد من صور الحياة أحادية الخلية، لكننا لن نجد أبدا أي نوع من الحيوانات بخليتان أو ثلاث أو أربع أو خمس خلايا. ثم إن جميع صور الحياة التي تمتلك من 6 إلى 20 خلية، كلها طفيليات (لا تعيش إلا بالاعتماد على كائن حي آخر). فلو أن التطور كان قد حدث بالفعل، لكان لزاما أن نجد العديد من صور الحياة بخليتان إلى 20 خلية، كمراحل انتقالية بين الكائنات وحيدة الخلية و الكائنات متعددة الخلايا.

وهذا ايضا سبب لعلك تفكر فيه جيدا ضيفنا المحترم انه حتى الكائنات التى تمتل 20 خلية لا خلية واحدة لا تستطيع ان تعيش بدون ان تكون طفيلية فعلى ماذا تطلفلت الخلية الاولية !

21- نمو الجنين في بطن أمه لا يعكس أي عملية تطورية. لقد صار معلوما لدى جمهور العلماء، أن إرنست هيكل، الذي زعم أن نمو الجنين في الرحم يمثل عملية تطورية، قد تعمد تزوير رسوماته ليصل إلى هذا الاستنتاج المزيف. و على الرغم من ذلك لم تزل مراجع الأحياء تستخدم نفس الرسومات!!

22- لم يكتشف العلماء حتى الآن أي دليل على وجود الحياة خارج كوكب الأرض. ولو أن الحياة قد تطورت فعلا على كوكب الأرض، لكان من المتوقع أن نجد على الأقل بعضا من صور الحياة البسيطة (الميكروبات مثلا) بواسطة المعدات المعقدة التي أرسلت إلى المريخ و القمر.

23- "الرجل القرد" لم يكتشف أبدا .. إنسان بيلتداون كان مجرد أكذوبة - الدليل الوحيد على وجود إنسان نبراسكا كان سن خنزير بري - أقرّ إيجن بابيوس، بعد أربعين عاما من اكتشافه إنسان جاوا، أنه لم يكن إلا نوع من القرود - أعتبرت جماجم إنسان بكين، في نظر كثير من العلماء، بقايا لنوع من القرود – أصبح كثير من الخبراء اليوم يعتقدون بأن النوع هومو إيريكتس لم يكن ينبغي إدراجه ضمن الأنواع الحية!!

24- الطبقات الرسوبية للأرض تراكمت بسرعة و ليس على مدار ملايين السنين. فلا يوجد أي دليل علمي على حدوث تآكل بين الطبقات، كما أن وجود الحفريات يتطلب حدوث ترسب سريع.و لعل بعض أنواع الحفريات، التي تظهر في عدة طبقات جيولوجية، لدليل على حدوث دفن سريع لها. إن ملايين السنين التي تؤرخ بها الحقب الجيولوجية و شجرة التطور، هي مجرد إفتراضات لا أساس لها.

25- وسائل قياس عمر الأحافير، المعتمدة على النظائر المشعة، ترتكز على مجموعة من الافتراضات التي لم يتم اختبارها. مثل الظروف الجوية في الماضي و النشاط الشمسي و حالة المجال المغناطيسي للأرض في ذلك الحين و غيرها من العناصر المجهولة بالنسبة لنا. أغلب وسائل التأريخ في الواقع تشير إلى أن عمر الأرض قصير و ليس العكس.

ارجو يا ضيفنا امعان التفكر فى هذه الاسباب وانظر كم قانون اصطدم بنظرية
وما هو الاصح القانون ام النظرية ؟

بالطبع القانون فمن نتبع ؟!

اسأل الله لك منه الهداية
متابعة ان شاء الله

ppdd

Bibers
2011-10-01, 12:09 PM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (2 من الأعضاء و 0 زائر)


Bibers (http://www.albshara.com/member.php?u=2917)
الباحث (http://www.albshara.com/member.php?u=5280)