المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المغفرة والخلاص بدون الحاجة الى فداء و صلب ودحض الخطية الاصلية



الشهاب الثاقب
2011-11-22, 12:24 PM
اذاكانت الخطية الاصليه أو الطباع الفاسده تورث فبذلك

يكون ورثها يسوع من جهة الأم ! حسب نسبه الى أدم

( الناسوتيه ) فبذلك يصبح غير طاهر على حسب اعتقاد النصارى ولا يصلح للفداء

أما عن المغفرة والخلاص ففى هذه النصوص


الفيصل ( التوبة مع البر أوعمل الشر) ليس خطايا تحتاج الى فداء بصلب على حسب هذه النصوص

حزقيال 18 :19-22
19 وأنتم تقولون: لماذا لا يحمل الابن من إثم الأب ؟ أما الابن فقد فعل حقا وعدلا. حفظ جميع فرائضي وعمل بها فحياة يحيا
20 النفس التي تخطئ هي تموت. الابن لا يحمل من إثم الأب، والأب لا يحمل من إثم الابن. بر البار عليه يكون، وشر الشرير عليه يكون
21 فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقا وعدلا فحياة يحيا . لا يموت
22 كل معاصيه التي فعلها لا تذكر عليه. في بره الذي عمل يحيا


و حزقيال26:18-30
26 إذا رجع البار عن بره وعمل إثما ومات فيه، فبإثمه الذي عمله يموت
27 وإذا رجع الشرير عن شره الذي فعل، وعمل حقا وعدلا، فهو يحيي نفسه
28 رأى فرجع عن كل معاصيه التي عملها فحياة يحيا. لا يموت
29 وبيت إسرائيل يقول: ليست طريق الرب مستوية. أطرقي غير مستقيمة يا بيت إسرائيل ؟ أليست طرقكم غير مستقيمة
30 من أجل ذلك أقضي عليكم يا بيت إسرائيل، كل واحد كطرقه، يقول السيد الرب. توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم، ولا يكون لكم الإثم مهلكة


و فى سفر التكوين 2 (http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showChapter.php?book=1&chapter=2&q=%D9%85%D9%88%D8%AA%D8%A7+%D8%AA%D9%85%D9%88%D8%A A): 17
وَأَمَّا شَجَرَةُ مَعْرِفَةِ الْخَيْرِ وَالشَّرِّ فَلاَ تَأْكُلْ مِنْهَا، لأَنَّكَ يَوْمَ تَأْكُلُ مِنْهَا مَوْتًا تَمُوتُ».


وهنا مفارقة جميلة

حزقيال 18
21 فإذا رجع الشرير عن جميع خطاياه التي فعلها وحفظ كل فرائضي وفعل حقا وعدلا فحياة يحيا . لا يموت
28 رأى فرجع عن كل معاصيه التي عملها فحياة يحيا. لا يموت
30 من أجل ذلك أقضي عليكم يا بيت إسرائيل، كل واحد كطرقه، يقول السيد الرب. توبوا وارجعوا عن كل معاصيكم، ولا يكون لكم الإثم مهلكة



من كان الحكم عليه موتا تموت فبعد التوبه الحكم حياة يحيى فالذى قال هذا قال ذاك فان كان من العدل تطبيق حكم الموت فمن الرحمه والعدل تطبيق حكم حياة يحى بعد التوبه والرجوع عن المعاصى


1) سفر يشوع بن سيراخ 3 (http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showChapter.php?book=28&chapter=3&q=%D8%AA%D9%83%D9%81%D8%B1+%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%B 7%D8%A7%D9%8A%D8%A7): 33
الماء يطفئ النار الملتهبة والصدقة تكفر الخطايا


وفى العهد الجديد

إنجيل يوحنا15 (http://st-takla.org/Bibles/BibleSearch/showChapter.php?book=53&chapter=15&q=%D9%84%D9%85+%D8%AA%D9%83%D9%86+%D9%84%D9%87%D9% 85)
24 لَوْ لَمْ أَكُنْ قَدْ عَمِلْتُ بَيْنَهُمْ أَعْمَالاً لَمْ يَعْمَلْهَا أَحَدٌ غَيْرِي، لَمْ تَكُنْ لَهُمْ خَطِيَّةٌ، وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ رَأَوْا وَأَبْغَضُونِي أَنَا وَأَبِي.





إنجيل مرقس 25
فَلَمَّا رَأَى يَسُوعُ إِيمَانَهُمْ، قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: «يَا بُنَيَّ، مَغْفُورَةٌ لَكَ خَطَايَاكَ».17 فَلَمَّا سَمِعَ يَسُوعُ قَالَ لَهُمْ: «لاَ يَحْتَاجُ الأَصِحَّاءُ إِلَى طَبِيبٍ بَلِ الْمَرْضَى. لَمْ آتِ لأَدْعُوَ أَبْرَارًا بَلْ خُطَاةً إِلَى التَّوْبَةِ».

اذا جاء ليدعو خطاة للتوبه

إنجيل لوقا 7
48 ثُمَّ قَالَ لَهَا: «مَغْفُورَةٌ لَكِ خَطَايَاكِ».49 فَابْتَدَأَ الْمُتَّكِئُونَ مَعَهُ يَقُولُونَ فِي أَنْفُسِهِمْ: «مَنْ هذَا الَّذِي يَغْفِرُ خَطَايَا أَيْضًا؟».50 فَقَالَ لِلْمَرْأَةِ: «إِيمَانُكِ قَدْ خَلَّصَكِ، اِذْهَبِي بِسَلاَمٍ».

اذا كان الغفران والخلاص كان قبل الصلب وكان سهلا كذلك فلما الصلب ولما كل هذه القصه الطويله

الشهاب الثاقب
2012-01-14, 10:13 PM
مشاركة خطاء

الشهاب الثاقب
2012-01-14, 10:16 PM
مشاركة خطاء

الشهاب الثاقب
2012-01-14, 10:18 PM
وكانت التفسيرات التى تؤكد ذلك

العلامة أوريجانوس[181].
والموت الثالث هو ما قيل عنه "دع الموتي يدفنون موتاهم" (مت 8: 22). بهذا الموت لا يموت الجسد فقط بل والنفس أيضًا، لأن "النفس التي تخطئ هي تموت" (حز 18: 4) تموت عن الرب لا من خلال ضعف الطبيعة وإنما من خلال ضعف ارتكاب المعصية. هذا الموت ليس تركا لهذه الحياة بل هو السقوط في الخطأ.
إذن الموت الروحي شيء، والموت الطبيعي آخر، والثالث هو الموت العقوبة

وتفسير نص التكوين لأنطونيوس فكرى

الأيات 16 17:
"16 واوصى الرب الاله ادم قائلا من جميع شجر الجنة تاكل اكلا 17 واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تاكل منها لانك يوم تاكل منها موتا تموت "
هذه الأيات هي شرط الإستمرار في هذه الحياة والشركة الحلوة مع الله. هنا نجد الوصية والوصية هي:-


ونجد هنا نتيجة عدم طاعة الوصية…موتاً تموت: فالإنسان لم يخلق ليموت بل ليحيا ولكن "أنا أختطفت لي قضية الموت… القداس الغريغوري". وهذه ليست عقوبة بقدر ما هي نتيجة يحذر الله آدم منها. 2. شرط الإستمرارية في هذا النوع من الحياة. 1. إعلان حرية إرادة الإنسان فمع الحرية لابد من وصية. أن الإنفصال عنه = موت.

أما عن التوارث

http://www3.0zz0.com/2012/01/14/18/737678850.jpg

يتضح الاتى

أولا العذراء مريم عند الارثوذكس تحمل الخطية فبذلك
يكون ورث يسوع الخطية من جهة الأم ! حسب نسبه الى أدم( الناسوتيه ) فبذلك يصبح غير طاهر على حسب اعتقاد النصارى ولا يصلح للفداء (http://www.kalemasawaa.com/vb/t4249.html)

ثانيا العذراء مريم عند الكاثوليك يقولون مولودة دون أن ترث الخطية أذن فى إمكانية الولادة دون وراثة الخطية وهى مولودة مثل باقى البشر من أب و أم فما يمنع من تعميم ذلك وتكراره للبشر جميعا
ففى الحالتين لايوجد فداء وانظرو الى الارثوذكس يتسترون على الكاثوليك ويقولون يكادوا يعبدونها

اذن النتيجه النهائيه بطلان الحاجة الى الفداء وبالتالى الصلب وذلك لأن نصوص حزقيال ردت على نص التكوين و أبطلت الاستدلال به كذلك بطلان توارث عقاب الخطيه أو الطباع الفاسده

حفيدة ابن القيم
2012-01-15, 05:12 PM
جزاكم الله خيرًا

بشرى المجاهد خطاب
2012-06-11, 09:15 PM
جزاك الله خيراً ..

الشهاب الثاقب
2012-11-01, 12:29 AM
جزاكم الله خيرًا

جزاك الله خيراً ..


شكرا على المرور الطيب وجزاكم ربى الجنة



ايضا

إنجيل متى 5: 22
وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ يَغْضَبُ عَلَى أَخِيهِ بَاطِلاً يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْحُكْمِ، وَمَنْ قَالَ لأَخِيهِ: رَقَا، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ الْمَجْمَعِ،وَمَنْ قَالَ: يَا أَحْمَقُ، يَكُونُ مُسْتَوْجِبَ نَارِ جَهَنَّمَ.

فما هى فائدة الفداء اذا تساوى الذى يقول يا أحمق مع غير المؤمن بالفداء على حسب أعتقاد النصارى ألم تكن ايضا خطية من يقول يا أحمق تستحق من اِله النصارى الرحمة و ليس العدل فقط !!!؟؟؟ فالحكم فيها دخول نار جهنم وعدم دخول الملكوت أى بمفهوم النصارى موت جسدى وروحى أذاً رجعنا من جديد لتطبيق الحكم الذى جاء من أجله الفداء أى أن الفداء ليس له قيمة !!!


موضوع ذو صلة

هل جسد المسيح بلا خطية يا نصارى ؟ فمن خلق جسد المسيح قادر أن يخلق مثلُه (http://www.albshara.com/showthread.php?t=46812&p=284609#post284609)