المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أرجو المساعدة والمشاركه بالرأي ...



الصفحات : 1 [2]

ساجدة لله
2012-07-05, 02:41 AM
ربنا يخلي ويبارك اللهم آمين
على فكرة كلهم كده
ومش هيبطلوا عناد إلا لما يكبروا ويبدأوا الدخول في سن المدرسة

وأحسن حل للموضوع ده هو " الطناش والتجاهل "
لو الطفل بيعاند وعايز حاجة هتئذيه ,, نخفيها من قدامه تماماً
هيعيط ,, يعيط مانردش عليه وهيسكت لوحده حتى لو هيعيط ساعتين

لو الطفل بيعاند وعايز حاجة مش هتئذيه أو حاجة خاصه بيه هو نديهاله

أما لو بيعاند وعايز حاجة في إيد غيره ماندهالوش أبداً مهما صرخ عشان هيتعود على كده وهيبقى عايز يمتلك هو كل حاجة وغيره لا

لو الطفل صرخ وحس ان الصراخ بيجيب نتيجة مرة,, هيبقى الصراخ في بيتكم لا ينقطع ليل ولا نهار

لازم نجرد الطفل من أسلحته لو عايزين نسيطر عليه
اسألوني انا ,, ميار كانت بتوريني النجوم في عز الظهر
صحيح مفيش غيرها بس الحمد لله بعشر أطفال ^__^

ABO FARES
2012-07-05, 07:28 AM
ربنا يخلي ويبارك اللهم آمين
على فكرة كلهم كده
ومش هيبطلوا عناد إلا لما يكبروا ويبدأوا الدخول في سن المدرسة

وأحسن حل للموضوع ده هو " الطناش والتجاهل "
لو الطفل بيعاند وعايز حاجة هتئذيه ,, نخفيها من قدامه تماماً
هيعيط ,, يعيط مانردش عليه وهيسكت لوحده حتى لو هيعيط ساعتين

لو الطفل بيعاند وعايز حاجة مش هتئذيه أو حاجة خاصه بيه هو نديهاله

أما لو بيعاند وعايز حاجة في إيد غيره ماندهالوش أبداً مهما صرخ عشان هيتعود على كده وهيبقى عايز يمتلك هو كل حاجة وغيره لا

لو الطفل صرخ وحس ان الصراخ بيجيب نتيجة مرة,, هيبقى الصراخ في بيتكم لا ينقطع ليل ولا نهار

لازم نجرد الطفل من أسلحته لو عايزين نسيطر عليه
اسألوني انا ,, ميار كانت بتوريني النجوم في عز الظهر
صحيح مفيش غيرها بس الحمد لله بعشر أطفال ^__^

ربنا يباركلك يارب فعمرك وفي ميار وتشوفي أولاد أولاد أولادها :)

من أكثر الناس اللى كنت من منتظر ردودهم أختنا ساجده ... جزاك الله خيرا على النصيحه

عجبتني أوى ( لازم نجرد الطفل من أسلحته ) ... بس المشكله انه هو سلاح ذو حدين فنفس الوقت

pharmacist
2012-07-05, 10:59 AM
أخينا الفاضل أبو فارس حفظكم الله

أنقل لكم بعض مما قرأت بهذا الخصوص لعله ينفع إن شاء الله
حفظ الله لكم قرة عينكم وجعله من الصالحين

* أسباب العناد :

العناد صفة مستحبة في مواقفها الطبيعية - حينما لا يكون مبالَغاً فيه - ومن شأنها تأكيد الثقة بالنفس لدى الأطفال،

ومن أسبابها :

* أوامر الكبار: التي قد تكون في بعض الأحيان غير مناسبة للواقع، وقد تؤدي إلى عواقب سلبية؛
مما يدفع الطفل إلى العناد ردَّ فعل للقمع الأبوي الذي أرغمه على شيء,
كأن تصر الأم على أن يرتدي الطفل معطفاً ثقيلاً يعرقل حركته في أثناء اللعب،
ولذلك يرفض لبسه، والأهل لم يدركوا هذه الأبعاد.

* التشبه بالكبار: قد يلجأ الطفل إلى التصميم والإصرار على رأيه متشبهاً بأبيه أو أمه،
عندما يصممان على أن يفعل الطفل شيئاً أو ينفذ أمراً ما، دون إقناعه بسبب أو جدوى هذا الأمر المطلوب منه تنفيذه.

* رغبة الطفل في تأكيد ذاته: إن الطفل يمر بمراحل للنمو النفسي،
وحينما تبدو عليه علامات العناد غير المبالَغ فيه فإن ذلك يشير إلى مرحلة النمو,
وهذه تساعد الطفل على الاستقرار واكتشاف نفسه وقدرته على التأثير,
ومع الوقت سوف يتعلم أن العناد والتحدي ليسا بالطرق السوية لتحقيق المطالب.

* التدخل بصفة مستمرة من جانب الآباء وعدم المرونة في المعاملة: فالطفل يرفض اللهجة الجافة، ويتقبل الرجاء،
ويلجأ إلى العناد مع محاولات تقييد حركته، ومنعه من مزاولة ما يرغب دون محاولة إقناع له.

* الاتكالية: قد يظهر العناد ردَّ فعل من الطفل ضد الاعتماد الزائد على الأم،
أو الاعتماد الزائد على المربية أو الخادمة.

* الشعور بالعجز: إن معاناة الطفل وشعوره بوطأة خبرات الطفولة,
أو مواجهته لصدمات, أو إعاقات مزمنة تجعل العناد وسيلة لمواجهة الشعور بالعجز والقصور والمعاناة.

* الدعم والاستجابة لسلوك العناد: إن تلبية مطالب الطفل ورغباته نتيجة ممارسته للعناد,
تُعلِّمه سلوك العناد وتدعمه، ويصبح أحد الأساليب التي تمكِّنه من تحقيق أغراضه ورغباته.

والآن أهم ما في الموضوع :

* كيفية التعامل مع الطفل العنيد ؟

يقول علماء التربية :

كثيراً ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛

فالطفل يولد ولا يعرف شيئاً عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل،
في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد

وفي هذه الحالة يُفضَّل:

* البعد عن إرغام الطفل على الطاعة, واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف,
فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر،
وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.

* شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً, ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً.

* الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛
حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.

* العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ ل
أن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر, فالعقاب بالحرمان أو عدم الخروج أو عدم ممارسة أشياء محببة
قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛
فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.

* عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.

* عدم وصفه بالعناد على مسمع منه, أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك).

* امدحي طفلك عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف, وكوني واقعية عند تحديد طلباتك.

وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر،
وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع.

ABO FARES
2012-07-05, 11:50 AM
أخينا الفاضل أبو فارس حفظكم الله

أنقل لكم بعض مما قرأت بهذا الخصوص لعله ينفع إن شاء الله
حفظ الله لكم قرة عينكم وجعله من الصالحين



وبارك الله فيك ونفع بك .. ويرزقك الزوج الصالح والولد الصالح البار



* أسباب العناد :

العناد صفة مستحبة في مواقفها الطبيعية - حينما لا يكون مبالَغاً فيه - ومن شأنها تأكيد الثقة بالنفس لدى الأطفال،

ومن أسبابها :

* أوامر الكبار: التي قد تكون في بعض الأحيان غير مناسبة للواقع، وقد تؤدي إلى عواقب سلبية؛
مما يدفع الطفل إلى العناد ردَّ فعل للقمع الأبوي الذي أرغمه على شيء,
كأن تصر الأم على أن يرتدي الطفل معطفاً ثقيلاً يعرقل حركته في أثناء اللعب،
ولذلك يرفض لبسه، والأهل لم يدركوا هذه الأبعاد.

* التشبه بالكبار: قد يلجأ الطفل إلى التصميم والإصرار على رأيه متشبهاً بأبيه أو أمه،
عندما يصممان على أن يفعل الطفل شيئاً أو ينفذ أمراً ما، دون إقناعه بسبب أو جدوى هذا الأمر المطلوب منه تنفيذه.

* رغبة الطفل في تأكيد ذاته: إن الطفل يمر بمراحل للنمو النفسي،
وحينما تبدو عليه علامات العناد غير المبالَغ فيه فإن ذلك يشير إلى مرحلة النمو,
وهذه تساعد الطفل على الاستقرار واكتشاف نفسه وقدرته على التأثير,
ومع الوقت سوف يتعلم أن العناد والتحدي ليسا بالطرق السوية لتحقيق المطالب.

* التدخل بصفة مستمرة من جانب الآباء وعدم المرونة في المعاملة: فالطفل يرفض اللهجة الجافة، ويتقبل الرجاء،
ويلجأ إلى العناد مع محاولات تقييد حركته، ومنعه من مزاولة ما يرغب دون محاولة إقناع له.

* الدعم والاستجابة لسلوك العناد: إن تلبية مطالب الطفل ورغباته نتيجة ممارسته للعناد,
تُعلِّمه سلوك العناد وتدعمه، ويصبح أحد الأساليب التي تمكِّنه من تحقيق أغراضه ورغباته.


أرى أن معظمها موجود فعلا وخصوصا رغبة الطفل في تأكيد ذاته ، التدخل بصفة مستمرة من جانب الآباء وعدم المرونة في المعاملة
وهذه كثيرا ما تحدث من جده او جدته او إحد خالاته : الدعم والاستجابة لسلوك العناد



والآن أهم ما في الموضوع :

* كيفية التعامل مع الطفل العنيد ؟

يقول علماء التربية :

كثيراً ما يكون الآباء والأمهات هم السبب في تأصيل العناد لدى الأطفال؛

فالطفل يولد ولا يعرف شيئاً عن العناد، فالأم تعامل أطفالها بحب وتتصور أن من التربية عدم تحقيق كل طلبات الطفل،
في حين أن الطفل يصر عليها، وهي أيضاً تصر على العكس فيتربى الطفل على العناد

وفي هذه الحالة يُفضَّل:

* البعد عن إرغام الطفل على الطاعة, واللجوء إلى دفء المعاملة اللينة والمرونة في الموقف,
فالعناد اليسير يمكن أن نغض الطرف عنه، ونستجيب لما يريد هذا الطفل، ما دام تحقيق رغبته لن يأتي بضرر،
وما دامت هذه الرغبة في حدود المقبول.

* شغل الطفل بشيء آخر والتمويه عليه إذا كان صغيراً, ومناقشته والتفاهم معه إذا كان كبيراً.

* الحوار الدافئ المقنع غير المؤجل من أنجح الأساليب عند ظهور موقف العناد ؛
حيث إن إرجاء الحوار إلى وقت لاحق يُشعر الطفل أنه قد ربح المعركة دون وجه حق.

* العقاب عند وقوع العناد مباشرة، بشرط معرفة نوع العقاب الذي يجدي مع هذا الطفل بالذات؛ ل
أن نوع العقاب يختلف في تأثيره من طفل إلى آخر, فالعقاب بالحرمان أو عدم الخروج أو عدم ممارسة أشياء محببة
قد تعطي ثماراً عند طفل ولا تجدي مع طفل آخر، ولكن لا تستخدمي أسلوب الضرب والشتائم؛
فإنها لن تجدي، ولكنها قد تشعره بالمهانة والانكسار.

* عدم صياغة طلباتنا من الطفل بطريقة تشعره بأننا نتوقع منه الرفض؛ لأن ذلك يفتح أمامه الطريق لعدم الاستجابة والعناد.

* عدم وصفه بالعناد على مسمع منه, أو مقارنته بأطفال آخرين بقولنا: (إنهم ليسوا عنيدين مثلك).

* امدحي طفلك عندما يكون جيداً، وعندما يُظهر بادرة حسنة في أي تصرف, وكوني واقعية عند تحديد طلباتك.

وأخيراً لابد من إدراك أن معاملة الطفل العنيد ليست بالأمر السهل؛ فهي تتطلب الحكمة والصبر،
وعدم اليأس أو الاستسلام للأمر الواقع.


سنجرب إن شاء الله أساليب جديدة .... بارك الله فيكي وجزاكي خير الجزاء

* نصيحة ( سيبك من الصيدلة وخليكي فعلم النفس ) :) ....... ربنا يوفقك

pharmacist
2012-07-05, 12:40 PM
وبارك الله فيك ونفع بك .. ويرزقك الزوج الصالح والولد الصالح البار




جزاكم الله خيراً أخينا الفاضل وبارك فيكم على هذا الدعاء

أنا متزوجة وعندي أطفال ولكن بفضل الله غير عنيدين
فلا أعاني من هذه المشكلة بحمد الله


* نصيحة ( سيبك من الصيدلة وخليكي فعلم النفس ) :) ....... ربنا يوفقك

أضحك الله سنكم أخينا الفاضل
سأنظر بالأمر إن شاء الله

حفظكم الله ونفع بكم

ABO FARES
2012-07-05, 01:17 PM
جزاكم الله خيراً أخينا الفاضل وبارك فيكم على هذا الدعاء

أنا متزوجة وعندي أطفال ولكن بفضل الله غير عنيدين
فلا أعاني من هذه المشكلة بحمد الله





أعتــــــــــــذر ... ربنا يهديهم كمان وكمان يارب ... وعقبال لما تجيبي أطفال تاني يكونوا عنيدين :)

هيفاء الهاشمي
2012-07-06, 06:27 AM
اوك دام هذا اول العنقود مو مشكله تتشكى منه حسبتك من جماعة اللي يجبون درزن عيال ويتشكون منهم وعلى فكره ولدك مو عنيد دامك بعيد عنه في الكويت وماتشوفه الا في سنه حسنه فهو مايعرفك عشان كذا مو مسوي لك هيبه ولايخاف على زعلك المسكين مايعرفك اشلون ما بيعاندك؟ ان شاء الله يهديه كلها كم سنه ويكبر

وان شاء الله لما تبقى ام كده هتيجي تدورى على الموضوع ده علشان تعرفى انا عديت المرحله دى ازاى

ماراح اجيلك بس بجيب لهم وحده تطلع عينهم اشمعنى انا تعذبت هم لا
مو كل المربيات سيئات بو فارس انت وحظك