أمـــة الله
2007-11-06, 07:31 PM
القرفة عند العشابين في مصر نوعان الأول القرفة العادية و الثاني القرفة الخشبية.
النوع الأول يباع مسحوقا
أما الثاني فيسمى الدارصيني و يباع على شكل قشور رقيقة. القرفة العادية يمكن استعمالها كسفوف على الطعام أو تغلى فى الماء. أما القرفة الخشبية فتنقع في
الماء المغلى و بعض الناس يمضغونها. القرفة الخشبية لها تأثير قابض
أقوى بكثير من القرفة العادية .
ثبت أنّ القرفة مضاد للأكسدة قوي جدا تتفوق على معظم الأعشاب بل تتفوق على المواد الحافظة التي تضاف لمعظم الأغذية المحفوظة.
كما أنها مضاد قوي لكثير من البكتريا و الفطريات
المسببة للعفونة و لبعض الفيروسات.
كل ذلك خارج و داخل الجسم، لذلك نصح خبراء التغذية بإضافتها بمقادير ضئيلة لكثير من الأطعمة خاصة الحوم المفرومة
والمخبوزات و الحلويات لأنها تحفظها و فوق ذلك تنكهها نكهة طيبة.
و في تجربة مبهرة تم إعداد 2 لتر عصير و تم تلويثه بمليونين من بكتريا إكولاي التي تسبب التسمم و أضيفت ملعقة صغيرة من مسحوق القرفة و مزجت جيدا
بالعصير ففتكت بنسبة 99 في المئة من البكتريا فورا في الحال.
و على الرغم من أن القرفة قد تضر مرضى قرحة الجهاز الهضمي لأنها تسبب تهيج للأغشية المصابة مما ينتج عنه ألم و بطء فى التئام، إلا أنّ دراسة طبية يابانية
أثبتت أنّ القرفة تفتك ببكتريا النوع المزمن من القرحة بشرط أن تستخدم تحت إشراف خبير علاج بالأعشاب.
و تفيد القرفة في علاج الغثيان و عسر الهضم و تساعد بشدة على هضم الدهون.
و توصف لمنع الغثيان
في الشهور الأولى من الحمل
لكن ينبغي الحذر منها في الشهور الأخيرة من الحمل لأنها منبهة للرحم و قد تسبب ولادة مبكرة بل إنّ
الإفراط الشديد قد يسبب إسقاطا. رغم أنّ بعض المراكز الطبية تستخدم القرفة
ضمن تركيبات لتسهيل الولادة لكن ذلك يتم تحت إشراف طبيب خبير أعشاب.
و تفيد القرفة شربا في علاج فطريات الكنديدا البيضاء
وهي فطريات تستفحل في الأمعاء و تنتشر في
و ليس فقط في المهبل عند النساء كما كان يظن و من أسبابها المضادات الحيوية
و حبوب منع الحمل و الخمور و عقاقير
الروماتيزم و العقاقير من فئة إنّ إسّ إيه آي دي مثل أدفيل.
و العلاج يتضمن تقليل السكريات و النشويات و الزبادي الطبيعي و اللبن الرائب الطبيعي و الثوم
الطازج مقطعا و الكرنب الطازج و الزعتر و القرفة بل لقد ثبت أن القرفة
تفتك بسلالات الكنديدا المقاومة للعقاقير الكيماوية.
و تفيد القرفة في علاج الإسهال لأنه مطهرة قابضة. كما تقلل من انتفاخات الأمعاء.
و تفيد القرفة في عالج الإلتهابات البولية الميكروبية.
و عموما تفيد القرفة في علاج الالتهابات في الجسم.
وقد ثبت أنّ رائحة القرفة تحسن الوظائف المعرفية للدماغ
لكن حذار من زيت القرفة الذي يباع لدى العطارين لأنه مادة كاوية
و لا يستخدم إلا بتخفيف شديد وتحت إشراف خبير
القرفة تشجع الجسم على حرق الدهون بقوة و لذلك فهي تحارب السمنة و تصلب الشرايين.
و لقد ثبت أنها تقلل من الجلسريدات الثلاثية و الكولسترول الضار
أما عن السكّر
فالقرفة هي أقوي الأعشاب في تحفيز خلايا الجسم على الاستفادة من هرمون
الإنسولين. فهي تساعد الخلايا على حرق المزيد من السكر إلى درجة
أنّ تخفيض سكر الدم بنسبة عشرين بالمئة يمكن تحقيقه بمقدار لا يزيد عن نصف ملعقة
قرفة بل قد يتحقق بربع ملعقة قرفة حسب حالة الإنسان و وزنه.
و لقد ثبت أنّ ملعقة من القرفة مع كل وجبة طعام تعالج مرضى مقاومة الإنسولين
أي النوع الثاني من السكر بشرط التزامهم بالنظام الغذائي
و مشروب القرفة أسرع تأثيرا في خفض نسبة السكر في الدم من السفوف
كما أنه ينشط الدورة الدموية خاصة في الأطراف .
و القرفة تقي من بعض مضاعفات مرض السكر بشرط الالتزام في الطعام
و ممارسة المشي أو بعض حركات الرياضة الخفيفة.
و لقد ثبت أنّ القرفة تفوقت بشدة في علاج السكر من النوع الثاني على مغلى الريحان
و على مغلي بذر الكتّان و على الشاي الأخضر
وهي لا تكفي لعلاج السكر من النوع الأول و لكنها تقلل بشدة من احتياج الجسم للإنسولين
و تنافسها في علاجه الحلبة لأنّ كل جرام حلبة يعادل نصف وحدة إنسولين.
والقرفة تزيد من تحويل الجلوكوز إلى طاقة بمعدل عشرين ضعفا حسب أبحاث أمريكية.
فهي منشطة مدفئة.
و ينصح د. مصطفى نوفل خبير التغذية بعمل مشروب من القرفة و القرنفل
والزنجبيل مما يفيد مرضى السكر أكثر من القرفة منفردة
النوع الأول يباع مسحوقا
أما الثاني فيسمى الدارصيني و يباع على شكل قشور رقيقة. القرفة العادية يمكن استعمالها كسفوف على الطعام أو تغلى فى الماء. أما القرفة الخشبية فتنقع في
الماء المغلى و بعض الناس يمضغونها. القرفة الخشبية لها تأثير قابض
أقوى بكثير من القرفة العادية .
ثبت أنّ القرفة مضاد للأكسدة قوي جدا تتفوق على معظم الأعشاب بل تتفوق على المواد الحافظة التي تضاف لمعظم الأغذية المحفوظة.
كما أنها مضاد قوي لكثير من البكتريا و الفطريات
المسببة للعفونة و لبعض الفيروسات.
كل ذلك خارج و داخل الجسم، لذلك نصح خبراء التغذية بإضافتها بمقادير ضئيلة لكثير من الأطعمة خاصة الحوم المفرومة
والمخبوزات و الحلويات لأنها تحفظها و فوق ذلك تنكهها نكهة طيبة.
و في تجربة مبهرة تم إعداد 2 لتر عصير و تم تلويثه بمليونين من بكتريا إكولاي التي تسبب التسمم و أضيفت ملعقة صغيرة من مسحوق القرفة و مزجت جيدا
بالعصير ففتكت بنسبة 99 في المئة من البكتريا فورا في الحال.
و على الرغم من أن القرفة قد تضر مرضى قرحة الجهاز الهضمي لأنها تسبب تهيج للأغشية المصابة مما ينتج عنه ألم و بطء فى التئام، إلا أنّ دراسة طبية يابانية
أثبتت أنّ القرفة تفتك ببكتريا النوع المزمن من القرحة بشرط أن تستخدم تحت إشراف خبير علاج بالأعشاب.
و تفيد القرفة في علاج الغثيان و عسر الهضم و تساعد بشدة على هضم الدهون.
و توصف لمنع الغثيان
في الشهور الأولى من الحمل
لكن ينبغي الحذر منها في الشهور الأخيرة من الحمل لأنها منبهة للرحم و قد تسبب ولادة مبكرة بل إنّ
الإفراط الشديد قد يسبب إسقاطا. رغم أنّ بعض المراكز الطبية تستخدم القرفة
ضمن تركيبات لتسهيل الولادة لكن ذلك يتم تحت إشراف طبيب خبير أعشاب.
و تفيد القرفة شربا في علاج فطريات الكنديدا البيضاء
وهي فطريات تستفحل في الأمعاء و تنتشر في
و ليس فقط في المهبل عند النساء كما كان يظن و من أسبابها المضادات الحيوية
و حبوب منع الحمل و الخمور و عقاقير
الروماتيزم و العقاقير من فئة إنّ إسّ إيه آي دي مثل أدفيل.
و العلاج يتضمن تقليل السكريات و النشويات و الزبادي الطبيعي و اللبن الرائب الطبيعي و الثوم
الطازج مقطعا و الكرنب الطازج و الزعتر و القرفة بل لقد ثبت أن القرفة
تفتك بسلالات الكنديدا المقاومة للعقاقير الكيماوية.
و تفيد القرفة في علاج الإسهال لأنه مطهرة قابضة. كما تقلل من انتفاخات الأمعاء.
و تفيد القرفة في عالج الإلتهابات البولية الميكروبية.
و عموما تفيد القرفة في علاج الالتهابات في الجسم.
وقد ثبت أنّ رائحة القرفة تحسن الوظائف المعرفية للدماغ
لكن حذار من زيت القرفة الذي يباع لدى العطارين لأنه مادة كاوية
و لا يستخدم إلا بتخفيف شديد وتحت إشراف خبير
القرفة تشجع الجسم على حرق الدهون بقوة و لذلك فهي تحارب السمنة و تصلب الشرايين.
و لقد ثبت أنها تقلل من الجلسريدات الثلاثية و الكولسترول الضار
أما عن السكّر
فالقرفة هي أقوي الأعشاب في تحفيز خلايا الجسم على الاستفادة من هرمون
الإنسولين. فهي تساعد الخلايا على حرق المزيد من السكر إلى درجة
أنّ تخفيض سكر الدم بنسبة عشرين بالمئة يمكن تحقيقه بمقدار لا يزيد عن نصف ملعقة
قرفة بل قد يتحقق بربع ملعقة قرفة حسب حالة الإنسان و وزنه.
و لقد ثبت أنّ ملعقة من القرفة مع كل وجبة طعام تعالج مرضى مقاومة الإنسولين
أي النوع الثاني من السكر بشرط التزامهم بالنظام الغذائي
و مشروب القرفة أسرع تأثيرا في خفض نسبة السكر في الدم من السفوف
كما أنه ينشط الدورة الدموية خاصة في الأطراف .
و القرفة تقي من بعض مضاعفات مرض السكر بشرط الالتزام في الطعام
و ممارسة المشي أو بعض حركات الرياضة الخفيفة.
و لقد ثبت أنّ القرفة تفوقت بشدة في علاج السكر من النوع الثاني على مغلى الريحان
و على مغلي بذر الكتّان و على الشاي الأخضر
وهي لا تكفي لعلاج السكر من النوع الأول و لكنها تقلل بشدة من احتياج الجسم للإنسولين
و تنافسها في علاجه الحلبة لأنّ كل جرام حلبة يعادل نصف وحدة إنسولين.
والقرفة تزيد من تحويل الجلوكوز إلى طاقة بمعدل عشرين ضعفا حسب أبحاث أمريكية.
فهي منشطة مدفئة.
و ينصح د. مصطفى نوفل خبير التغذية بعمل مشروب من القرفة و القرنفل
والزنجبيل مما يفيد مرضى السكر أكثر من القرفة منفردة