المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الله أكبر !



الصفحات : 1 [2]

صفاء
2010-04-03, 05:47 PM
عندما أقول الله أكبر أشعر بجسدي كله يرتج مع تلك الحروف
نعم اخي الكريم

هذا ما يشعر به المؤمن الصادق.. تهتز كيانه حينما يردد هذا الهتاف الالهي .. كلمة الله اكبر في صدق وعزيمة

حياك الله


لأجد موضوعك أختي الحبيبة صفصف
فهل هي المصادفة ??,?
كنت مريضة جدا ذاك اليوم اختي الحبيبة حنين اللقاء
وبدات اردد هذه الكلمة واذكر الله
لاشعر بالطمانينة والسكينة
وبعد دخولي الى المنتدى تذكرت ان لي موضوعا قديما هنا بعنوان الله اكبر



جزاك الله خير الجزاء غاليتي صفاء
حفظك الله ورعاك اختي الحبيبة وجزاك الفردوس الاعلى
اشتقت لك كثيرا

ronya
2010-04-13, 05:49 PM
جزاك الله خيراً حببتي الغالية صفاء

صفاء
2010-04-26, 07:35 PM
جزاك الله خيراً حببتي الغالية صفاءجزانا الله واياك كل خير اختي الحبيبة رونيا
دمت برعاية الله وحفظه

naseer
2010-04-26, 11:17 PM
السلام عليكم.
يااختي الكلمة باقية الى يوم الدين.
اتذكر ايام الجامعة كيف يكون وقعها على فلول اليسار مثلا .لكم ان تتصوروا .:hgfhggdhgd::hgfhggdhgd::hgfhggdhgd:
الله اكبر كبيرا و الحمد لله كثيرا و سبحان الله بكرة و اصيلا.

الغد المشرق
2010-04-27, 03:23 AM
يقول الله - تعالى -: ﴿وَقُلِ الحَمْدُ للهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُن لَهُ شَرِيكٌ فِي المُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً ﴾،

قال ابن جرير - رحمه الله - في تفسير قوله تعالى: ﴿ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيراً ﴾ "يقول وعظِّم ربَّك يا محمد بما أمرك أن تعظِّمه به من قول وفعل، وأطِعه فيما أمرك ونهاك "
وقال الشيخ محمد الأمين الشنقيطي - رحمه الله - في تفسير الآية نفسها: «أي: عظِّمه تعظيماً شديداً، ويظهر تعظيم الله في شدّة المحافظة على امتثال أمره واجتناب نهيه والمسارعة إلى كلِّ ما يرضيه».
ثم إنَّ التكبيرَ مصاحِبٌ للمسلم في عبادات عديدة وطاعات متنوعة فالمسلم يكبر الله عند ما يكمل عدَّة الصيام، ويكبر في الحج كما سبق الإشارة إلى دليل ذلك من القرآن الكريم، وأما الصلاة فإنَّ للتكبير فيها شأناً عظيماً ومكانة عالية، ففي النداء إليها يشرع التكبير وعند الإقامة لها، وتحريمها هو التكبير، بل إنَّ تكبيرة الإحرام ركن من أركان الصلاة، ثم هو يصاحب المسلم في كلِّ خفض ورفع من صلاة،

وفي هذا إشارةٌ إلى أنّ الدِّينَ كلَّه يُعدُّ تفصيلاً لكلمة ((الله أكبر)) فالمسلم يقوم بالطاعات جميعها والعبادات كلّها تكبيراً لله وتعظيماً لشأنه وقياماً بحقِّه سبحانه، وهذا ممّا يبيّن عظمةَ هذه الكلمة وجلالةَ قدرها، ولهذا يروى عن عمر بن الخطّاب رضي الله عنه أنّه قال: «قول العبد: الله أكبر، خيرٌ من الدنيا وما فيها»، فالله أكبر كبيراً، والحمد لله كثيراً، وسبحان الله بكرة وأصيلاً.

جزاكم الله خيرا حبيبتى , موضوع محبب لقلوبنا مهما مرت عليه السنون .