المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تفنيد الإصحاح الخامس عشر ... لسفر أعمال الرسل



الصفحات : [1] 2

السيف البتار
2016-05-02, 12:45 AM
.
.
بسم الله الرحمن الرحيم
.
.
خلافات بولس الرسول الكاذب.
{أع15(1-2)}
.
بولس بين الشذوذ والناموس
{أع15(3-5)}
.
الإيمان بإحتقار الناموس.
{أع15(6-7)}
.
إسفاف وتضليل.
(أع15:12)
.
ممنوعات أصبحت محلله.
{أع15(13-20)}
.
بولس ليس برسول مُصدق.
{أع15(22-25)}
.
بولس وبرنابا ليسا رسل يسوع .
{أع15(25-28)}
.
تحريف بلا خجل.
(أع15:34)
.
بولس وقود الخلافات بين الرسل.
{أع15(36-40)}
.

السيف البتار
2016-05-02, 12:48 AM
خلافات بولس الرسول الكاذب .
.
{أع15(1-2)}
وانحدر قوم من اليهودية، وجعلوا يعلمون الإخوة أنه: إن لم تختتنوا حسب عادة موسى، لا يمكنكم أن تخلصوا 2 فلما حصل لبولس وبرنابا منازعة ومباحثة ليست بقليلة معهم، رتبوا أن يصعد بولس وبرنابا وأناس آخرون منهم إلى الرسل والمشايخ إلى أورشليم من أجل هذه المسألة .
.

من هنا ينكشف لنا بأن بولس لا يعمل إلا تحت قيادة رسل ومشايخ أورشليم .. ولكن لو تتبعنا رسالات بولس سنجده يتظاهر بالكذب بأنه هو القائد وأنه يتحرك طبقاً لإرادته هو نفسه وليس بإرادة رسل ومشاريخ أورشليم .. كما أن الفقرتان تكشفان على أن بولس ليس برسول إنما الرسل هم من بأورشليم بصحبة المشايخ لأن الرسول لا يحتكم لحكم غيره .
.

يقول القس تادرس ملطي :-
كانت أورشليم تضم أغلب الرسل والمسيحيين أصحاب الخبرة، وربما كثير من الرسل كانوا يقومون بالكرازة ويعودون إلى أورشليم كمركز لكل الكنيسة. لذا فهي أفضل موقع لأخذ قرار فيما لم يستقر الأمر فيه بعد، حتى تنتهي كل المنازعات الخاصة بموقف الأمم المتنصرين … أنتهى
.
سؤالي :- هل قرأنا بأن أحد رسل يسوع رجعوا لأورشليم للحكم عليهم بالصالح أو الطالح عدا بولس ؟ بالطبع لا
.

كما أن الفقرتان تكشفا لنا بأن الخلاف بين بطرس وبولس هو خلاف عميق عقائدي بالدرجة الأولى وأحدث إنشقاق كبير وخلاف وصل لحد التراشق بالألفاظ البذيئة بين الطرفين فيقول القس تادرس ملطلي :- الدور الذي قام به الرسول بولس حين انتهر القديس بطرس وقاومه علانية حين انسحب عن الاشتراك مع المسيحيين الذين من أصل أممي في تناول الطعام كان له فاعليته (غل 2: 11)…. ويقول ايضا :- امتناع القديس بطرس من الأكل على مائدة الأمم أمام الذين من أهل الختان بمثابة اعتراف عملي بعدم أهليتهم لمعاشرة اليهود المتنصرين ما لم يختتنوا ويقبلوا حفظ الناموس في حرفيته، وإن كان الرسول لم يصرح بهذا لأنه هو نفسه كان يأكل معهم خفية. انتشر هذا الفكر في بلاد كثيرة خاصة غلاطية، بل وبلغ حتى روما فكادت الكنيسة تنقسم إلى كنيسة الأمم وكنيسة الختان، وعالج القديس بولس ذلك في رسالته إلى أهل رومية. وأيضًا هذا الفكر كان أحد العوامل في ظهور انقسامات في كنيسة كورنثوس حتى ادعى البعض أنهم لبولس وآخرون لصفا…(انتهى)
.

الغريب والعجيب والفاضح هو أن المشكلة التي اثارها بولس حول التحرر من الختان وعدم الإلتزام بالناموس نجد بولس في الإصحاح (16) يختتن شاب اسمه (تيموثاوس) وهو ابن امرأة يهودية مؤمنة ولكن أباه يوناني وأُعجب به بولس وأرد أن يصطحبه ، خمسة عشر إصحاحاً مضوا إلى الآن وبولس يُشعل النار ويخلق مشكلة الختان ثم في الإصحاح (16) يختتن شاب !!!! … هذا يدل على أن بولس كان رجل شاذ جنسياً لأنه ما الفائدة التي ستعود على بولس أو على(تيموثاوس) ؟ هل كلما دخل بولس مدينة أو قرية سيكشف عورة (تيموثاوس) لليهود ليبرهن لهم أن (تيموثاوس) أختتن ؟ وكيف يسمح بولس لنفسه أو يُمسك قضيب (تيموثاوس) ويتأمل فيه ليبتر الغلفة ؟ أليس من الطبيعي والتلقائي أن ينتصب قضيب (تيموثاوس) بلا إرادية ؟ عجبي
.
……………………………
.
بطرس يشبه بولس وأتباعه بالكلاب والخنازير .

2بط-2-20: فإن الذين يبتعدون عن نجاسات العالم بعد أن يتعرفوا بالرب والمخلص يسوع المسيح، ثم يعودون ويتورطون بها، تتسلط عليهم تلك النجاسات، فتصير نهايتهم أشر من بدايتهم. 21: وبالحقيقة، كان أفضل لهم لو أنهم لم يتعرفوا بطريق البر، من أن يتعرفوا به ثم يرتدوا عن الوصية المقدسة التي تسلموها. 22: وينطبق على هؤلاء ما يقوله المثل الصادق: «عاد الكلب إلى تناول ما تقيأه، والخنزيرة المغتسلة إلى التمرغ في الوحل!» .
.

إن الخلاف الذي حدث بين بطرس وبولس كان له تأثير إيجابي حيث كشفت رسالات بولس وبطرس عن مدى الإتهامات البشعة الموجهة بين بعضهم البعض …. ففي غلاطية (2: 11 – 14) وبخ الرسول بولس الرسول بطرس علانية أمام القديسين في أنطاكية، لأن بولس ظن بأن بطرس برفضه الأكل مع المؤمنين من الأمم قد ارتد عن حرية النعمة إلى عبودية الناموس… ومن هنا لم يجد بطرس إلا كشف بولس على حقيقته من خلال رسالتيه ومنهما تمكن من إقناع أتباعه التمسك بالناموس الذي شهد له يسوع وعدم السماع لأحد يتظاهر أمامهم بأنه ملاك ولكن في حقيقة الأمر هو شيطان مضل وهو لم ولن يكن غريب عليهم بل هو يتظاهر بأنه من المعلمين المسيحيين (أي أحد الرسل) ولكنه في الحقيقة هو معلم من (المعلمين الكذبة) والذي يرتدي نفس زي (الأنبياء الكذبة) .. وبذلك تأكد بطرس بأن أتباعه لن ينظروا لغيره ولن يتبعوا غيره وبذلك أفسد على بولس حيلته الشيطانية .
.
برنابا لم يسلم من حماقة بولس ، وايضا أبُلُّس ، وايضا يعقوب .. وأخرون
.
إن تعدد خلافات بولس مع تلاميذ يسوع يؤكد بان بولس تطاول عليهم ووبخهم .. فأول وأهم الأسباب رفض الكنيسة لإنجيل برنابا هي الفضائح التي نسبها برنابا لبولس .

السيف البتار
2016-05-02, 12:49 AM
بولس بين الشذوذ والناموس
.
{أع15(3-5)}
فهؤلاء بعد ما شيعتهم الكنيسة اجتازوا في فينيقية والسامرة يخبرونهم برجوع الأمم ، وكانوا يسببون سرورا عظيما لجميع الإخوة 4 ولما حضروا إلى أورشليم قبلتهم الكنيسة والرسل والمشايخ، فأخبروهم بكل ما صنع الله معهم 5 ولكن قام أناس من الذين كانوا قد آمنوا من مذهب الفريسيين، وقالوا: إنه ينبغي أن يختنوا، ويوصوا بأن يحفظوا ناموس موسى .
.

يقول القس تادرس ملطي :- كانت القيادات الكنسية بلا شك في حرجٍ شديدٍ بين سرورهم باتساع الخدمة في العالم وخشيتهم غضب المتعصبين من اليهود.. انتهى
.

ويقول ايضا :- كان الناموس مرًا، إذ كان يعاقب بالموت، وعن هذا شهد بولس: “من يخالف ناموس موسى فعلى شاهدين أو ثلاثة شهود يموت بدون رأفة” (عب10: 28). فهو إذن مرّ وغير محتمل للقدماء ، وغير مقبول.. انتهى
.

علماً بأن ناموس العهد الجديد حكم بالإعدام على حنانيا وسفيرة زوجته وحُكم على باريشوع بالعمى ليؤمن بيسوع ولم يؤمن .
.

يحاول رجال الكهنوت والكنيسة إيهام شعبها بأن نسف الناموس وإحتقاره وعدم العمل به ودوسه بالأحذية هو عمل إيماني جزء لا يتجزء من عقيدة الخلاص والفداء علماً بأن يسوع هو أول من طبق الناموس وعمل به وهو أول من اختتن وأمه طبقت الناموس حول التطهر من الحمل وايضا قال يسوع :- لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ….. ثم بعد ذلك يقولون بجهل أن الإيمان طهرهم دون ختان علماً بأن العلم الحديث أثبت بأن الختان ضروري للرجل حيث أن الختان يُجنب الرجل الإصابة ببعض الأمراض ولكن في المسيحية لا وجود للعلم ولنرجع لمذبحة الكنيسة الدموية للعلماء في العصور الوسطى .
.

العجيب أن القس تادرس ملطي يقول :- لقد تحققوا من أن الله ائتمن بطرس على إنجيل الختان وائتمن بولس على إنجيل الأمم.. انتهى
.

إذن قانون الختان مُلزم ولا خلاف عليه ولكن حالة الضلال التي تعيشه الكنيسة واضح وضوح الشمس لأن الكنيسة لا تريد أن تضع عراقيل لإعتناق عقيدتها لذلك تغاضت الكنيسة عن الناموس بحجة كذبة كبيرة محتواها أن يسوع حررهم من الناموس … فلو يسوع جاء ليحررهم من الناموس لقالها بلسانه لأنه ليس بأخرس ولا أطرش وما إحتاج لأحد أن يقولها نيابة عنه .
.

يقول القس تادرس ملطي :- لا نعرف المدة التي قضاها الرسولان بولس وبرنابا في انطاكية. يرى البعض أنه في هذه الفترة حدث الخلاف بين القديسين بطرس وبولس الوارد في غل 2: 11-12…. انتهى
.
الغريب والعجيب والفاضح هو أن المشكلة التي اثارها بولس حول التحرر من الختان وعدم الإلتزام بالناموس نجد بولس في الإصحاح (16) يختتن شاب اسمه (تيموثاوس) وهو ابن امرأة يهودية مؤمنة ولكن أباه يوناني وأُعجب به بولس وأرد أن يصطحبه ، خمسة عشر إصحاحاً مضوا إلى الآن وبولس يُشعل النار ويخلق مشكلة الختان ثم في الإصحاح (16) يختتن شاب !!!! … هذا يدل على أن بولس كان رجل شاذ جنسياً لأنه ما الفائدة التي ستعود على بولس أو على (تيموثاوس) ؟ هل كلما دخل بولس مدينة أو قرية سيكشف عورة (تيموثاوس) لليهود ليبرهن لهم أن (تيموثاوس) أختتن ؟ وكيف يسمح بولس لنفسه أو يُمسك قضيب (تيموثاوس) ويتأمل فيه ليبتر الغلفة ؟ أليس من الطبيعي والتلقائي أن ينتصب قضيب (تيموثاوس) بلا إرادية ؟ عجبي

السيف البتار
2016-05-02, 12:52 AM
الإيمان بإحتقار الناموس .
.
{أع15(3-5)}
فهؤلاء بعد ما شيعتهم الكنيسة اجتازوا في فينيقية والسامرة يخبرونهم برجوع الأمم ، وكانوا يسببون سرورا عظيما لجميع الإخوة 4 ولما حضروا إلى أورشليم قبلتهم الكنيسة والرسل والمشايخ، فأخبروهم بكل ما صنع الله معهم 5 ولكن قام أناس من الذين كانوا قد آمنوا من مذهب الفريسيين، وقالوا: إنه ينبغي أن يختنوا، ويوصوا بأن يحفظوا ناموس موسى .
.

يقول القس تادرس ملطي :- كانت القيادات الكنسية بلا شك في حرجٍ شديدٍ بين سرورهم باتساع الخدمة في العالم وخشيتهم غضب المتعصبين من اليهود.. انتهى
.

ويقول ايضا :- كان الناموس مرًا، إذ كان يعاقب بالموت، وعن هذا شهد بولس: “من يخالف ناموس موسى فعلى شاهدين أو ثلاثة شهود يموت بدون رأفة” (عب10: 28). فهو إذن مرّ وغير محتمل للقدماء ، وغير مقبول.. انتهى
.

علماً بأن ناموس العهد الجديد حكم بالإعدام على حنانيا وسفيرة زوجته وحُكم على باريشوع بالعمى ليؤمن بيسوع ولم يؤمن .
.

يحاول رجال الكهنوت والكنيسة إيهام شعبها بأن نسف الناموس وإحتقاره وعدم العمل به ودوسه بالأحذية هو عمل إيماني جزء لا يتجزء من عقيدة الخلاص والفداء علماً بأن يسوع هو أول من طبق الناموس وعمل به وهو أول من اختتن وأمه طبقت الناموس حول التطهر من الحمل وايضا قال يسوع :- لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأَنْقُضَ النَّامُوسَ أَوِ الأَنْبِيَاءَ. مَا جِئْتُ لأَنْقُضَ بَلْ لأُكَمِّلَ….. ثم بعد ذلك يقولون بجهل أن الإيمان طهرهم دون ختان علماً بأن العلم الحديث أثبت بأن الختان ضروري للرجل حيث أن الختان يُجنب الرجل الإصابة ببعض الأمراض ولكن في المسيحية لا وجود للعلم ولنرجع لمذبحة الكنيسة الدموية للعلماء في العصور الوسطى .
.

العجيب أن القس تادرس ملطي يقول :- لقد تحققوا من أن الله ائتمن بطرس على إنجيل الختان وائتمن بولس على إنجيل الأمم.. انتهى
.

إذن قانون الختان مُلزم ولا خلاف عليه ولكن حالة الضلال التي تعيشه الكنيسة واضح وضوح الشمس لأن الكنيسة لا تريد أن تضع عراقيل لإعتناق عقيدتها لذلك تغاضت الكنيسة عن الناموس بحجة كذبة كبيرة محتواها أن يسوع حررهم من الناموس … فلو يسوع جاء ليحررهم من الناموس لقالها بلسانه لأنه ليس بأخرس ولا أطرش وما إحتاج لأحد أن يقولها نيابة عنه .
.

يقول القس تادرس ملطي :- لا نعرف المدة التي قضاها الرسولان بولس وبرنابا في انطاكية. يرى البعض أنه في هذه الفترة حدث الخلاف بين القديسين بطرس وبولس الوارد في غل 2: 11-12…. انتهى
.
الغريب والعجيب والفاضح هو أن المشكلة التي اثارها بولس حول التحرر من الختان وعدم الإلتزام بالناموس نجد بولس في الإصحاح (16) يختتن شاب اسمه (تيموثاوس) وهو ابن امرأة يهودية مؤمنة ولكن أباه يوناني وأُعجب به بولس وأرد أن يصطحبه ، خمسة عشر إصحاحاً مضوا إلى الآن وبولس يُشعل النار ويخلق مشكلة الختان ثم في الإصحاح (16) يختتن شاب !!!! … هذا يدل على أن بولس كان رجل شاذ جنسياً لأنه ما الفائدة التي ستعود على بولس أو على (تيموثاوس) ؟ هل كلما دخل بولس مدينة أو قرية سيكشف عورة (تيموثاوس) لليهود ليبرهن لهم أن (تيموثاوس) أختتن ؟ وكيف يسمح بولس لنفسه أو يُمسك قضيب (تيموثاوس) ويتأمل فيه ليبتر الغلفة ؟ أليس من الطبيعي والتلقائي أن ينتصب قضيب (تيموثاوس) بلا إرادية ؟ عجبي
.
https://mycommandmets5.files.wordpress.com/2009/10/copy-of-d8a7d984d985d8b3d98ad8ad-d8a7d8b1d8b3d984-d984d8a8d986d98a-d8a7d8b3d8b1d8a7d8a6d98ad984.gif?w=715&h=361
.
.
ولكن عندما كرزوا للأمم قتلوا وصلبوا وانتشرت البدع واختلطت الكرازة بالوثنية فأصبحت باسم مسيحية ، فعرفت المسيحية بأنها لفظ سباب وليس تشريف بديانة لها احترامها … انظر قاموس الكتاب المقدس لسفر أعمال 11:26 لذلك وجدنا المسيحية اختلطت بالوثنية وأن طقوس الكنيسة أصبحت نسخة من طقوس الهندوس والبوذية ، ولا شك أن تعاليم الغنوسيين Gnosticism توغلت في العقيدة المسيحية حيث أن موت العذراء وكذا اللوغوس مأخوذان من كتب الغنوسيين ، علماً بأن أهم طقوس الكنيسة هو طقس الخامس عشر من آب في كل عام هو أهم أعياد الكنيسة لإحياء ذكرى موت وانتقال العذراء بالنفس والجسد الى السماء … علماً بأن تاريخ التقليد المسيحي مدة القرون الخمسة الأولى ، شحيح بالمعلومات والمعطيات فلا يوجد أيّة شهادة تاريخية مقبولة علميا ولكنها هذا الطقس مأخوذ من الكتب الأبوفريكة الغير قانونية والمزورة !!!! يا للعجب .
.
يقول القس تادرس ملطي :- الكنيسة في كورنثوس كانت منقسمة إلى فريقين، فريق هو جماعة المؤمنين الذين من أصل أممي، والآخر من أصل يهودي (أع 18)، كل فريق حمل في داخله انقسامًا. الفريق الأول ينسب نفسه لبولس الذي أسس الكنيسة هناك وأبلوس لأنهم آمنوا على يديه إذ جاء بعد بولس (أع24:18)، واعجبوا ببلاغته. أما الفريق الثاني فانقسم إلى فريق نسب نفسه إلى بطرس الرسول كرسول الختان (غلا7:2) أو لكبر سنه. ربما لم يروه حتى ذلك الحين لكنهم سمعوا عنه من تقارير وردت إليهم من اليهودية على خلاف بولس المُتّهم بتجاهله للناموس الموسوي. وفريق نسب نفسه للسيد المسيح، إما لأنهم أرادوا أن يعيشوا بلا نظام وتدبير فلا يريدون قيادة رسولية، وفي تشامخ ينسبون أنفسهم للسيد المسيح، محتقرين كل قيادة، أو لأنهم رأوا الرب في اليهودية فحسبوا أنفسهم مُميزين عن بقية المؤمنين .. انتهى .
.
يقول القس تادرس ملطي :- وقف القديس بطرس الذي من جانبٍ يمثل كنيسة الختان، وقد عرف بحفظه للناموس حتى حسبه البعض كمن يقف في مقابل القديس بولس رسول الأمم… انتهى
.
ويقول القس تادرس ملطي :- “منذ أيامٍ قديمة”. هذه هي آخر إشارة إلى القديس بطرس في سفر الأعمال.. انتهى
.

هل يُعقل أن دور بطرس انتهى عند هذا الحد في الكرازة .. إن توقف الحديث عن بطرس وكرازته يؤكد بان هناك خلاف كبير وقع بين بطرس وبولس أدي إلى طرد بطرس لأن كرازته بالختان وهذا يخالف كرازة بولس وأن سفر أعمال الرسل جاء لتميع بولس ولخدمته من اجل بث التخريب والضلال في العالم المسيحي الذي ضل طريقه وأصبح يعيش من اجل محبة الشيطان .
.

القس تادرس ملطي يقول :- لقد تحققوا من أن الله ائتمن بطرس على إنجيل الختان وائتمن بولس على إنجيل الأمم.. انتهى
.

ويقول ايضا :- يرى كثير من الدارسين أن القديس بطرس اتسم بالغيرة المتقدة نحو الخدمة وخلاص.
.

وقيل ايضاً :- كان لزامًا أن يقوم بهذا الدفاع القديس بطرس رسول الختان، لأن المتعصبين ما كان يمكنهم قبول هذا الدفاع من القديس بولس أو القديس برنابا…. انتهى .. (أي نفاق)
.

من المؤكد بأن كاتب سفر أعمال الرسل أخفى ما دار في الحوار مع بطرس ، وهذا يؤكد لنا بأن الحوار كانت به مشادات بين بطرس وبولس والحاضرين انتهى بطرد بطرس … وإلا ، ماذا فعل بطرس في كرازته بعد ذلك طبقا لسير سفر أعمال الرسل ؟
.

يقول القس تادرس ملطي :- لا نعرف المدة التي قضاها الرسولان بولس وبرنابا في انطاكية. يرى البعض أنه في هذه الفترة حدث الخلاف بين القديسين بطرس وبولس الوارد في غل 2: 11-12…. انتهى
.

الغريب والعجيب والفاضح هو أن المشكلة التي اثارها بولس حول التحرر من الختان وعدم الإلتزام بالناموس نجد بولس في الإصحاح (16) يختتن شاب اسمه (تيموثاوس) وهو ابن امرأة يهودية مؤمنة ولكن أباه يوناني وأُعجب به بولس وأرد أن يصطحبه ، خمسة عشر إصحاحاً مضوا إلى الآن وبولس يُشعل النار ويخلق مشكلة الختان ثم في الإصحاح (16) يختتن شاب !!!! … هذا يدل على أن بولس كان رجل شاذ جنسياً لأنه ما الفائدة التي ستعود على بولس أو على (تيموثاوس) ؟ هل كلما دخل بولس مدينة أو قرية سيكشف عورة (تيموثاوس) لليهود ليبرهن لهم أن (تيموثاوس) أختتن ؟ وكيف يسمح بولس لنفسه أو يُمسك قضيب (تيموثاوس) ويتأمل فيه ليبتر الغلفة ؟ أليس من الطبيعي والتلقائي أن ينتصب قضيب (تيموثاوس) بلا إرادية ؟ عجبي
.
راجع :- الأنبياء الكذبة والمعلمين الكذبة والأخوة الكذبة.. اضغط هنا (http://mycommandmets11.wordpress.com/الأنبياء-الكذبة-والمعلمين-الكذبة-وال/) .
.
راجع :- بطرس يشبه بولس وأتباعه بالكلاب والخنازير.. اضغط هنا (http://mycommandmets11.wordpress.com/2-بط-الإصحاح-02-الفقرة-20/) .

السيف البتار
2016-05-02, 12:55 AM
إسفاف وتضليل .
.
(أع15:12)
فسكت الجمهور كله. وكانوا يسمعون برنابا وبولس يحدثان بجميع ما صنع الله من الآيات والعجائب في الأمم بواسطتهم .

ماذا قال برنابا وبولس ؟
أين الوحي ؟
أين لوقا ؟
ألم يكن للوقا شاهد عيان ينقل منه ؟

السيف البتار
2016-05-02, 12:57 AM
ممنوعات أصبحت محلله .
.
{أع15(13-20)}
وبعدما سكتا أجاب يعقوب قائلا: أيها الرجال الإخوة، اسمعوني…. بل يرسل إليهم أن يمتنعوا عن نجاسات الأصنام، والزنا، والمخنوق، والدم .
.

الممنوعات التي منعها يعقوب بمزاجه للأمم لعدم الارتداد للوثنية ولكن الممنوعات أصبحت مُباحة وأصبحت طقس من طقوس الكنيسة
.

نجاسات الأصنام= اللحوم والخمور المقدمة كذبائح للأوثان ويتناولونها كبركة.
الزنا = كان طقس من طقوس عبادة الأوثان
المخنوق = هو ما يؤكل ودمه فيه، أي لم يذبح ويصفى دمه
الامتناع عن شرب الدم= = لأنه يحسب أن الدم هو الحياة، = كان شرب الدم شائعًا بين الأمم، يشربونه أثناء تقديم الذبائح وفي إقامة عهود وفي الاحتفالات.
.

* الآن أهم ما تتميز به الكنائس هي الأصنام ليسوع ولأمه وللملائكة والجثث وعظام الموتى .. لعبادتها تحت مُمسى الشفاعة ، كما أن أكل اللحوم (ذبائح للأوثان) مُباحة (كورنثوس الاولى 10) وشرب الخمور طقس عقائدي تحت اسم شرب دم الرب بالإدعاء بأن الخمر في الفم سيتحول إلى دم الرب …….. لماذا الخمور بالذات ؟ مينفعش عصير جزر مثلاً
.

* الآن الزنا هو أحد علامات الكنيسة والأخبار العالمية والمحلية والشرقية تتحدث عن هذه القذارة التي أصبحت تُميز الكنيسة .

* الآن لا يوجد متجر في دول الغرب يبيع لحوم ولديه ما يملكه من إثبات إن كانت البقرة أو الخنزير مذبوح وليس مقتول برصاص أو مخنوق لذلك دائماً شركات اللحوم الغربية تؤكد كتابياً بأن اللحوم المُصدرة للدول العربية أو لإسرائيل مذبوحة طبقا لشريعة المسلمين أو طبقا لشريعة اليهود وذلك لأن شريعتهم المسيحية تخالف شرائع المسلمين واليهود لأن هاتين الشريعتين تُلزم بالذبح وليس بالخنق ،فمن المؤكد بأن الشريعة المسيحية التي يعتنقها أصحاب هذه المجازر لا تُلزمهم بالذبح .

* الآن الكل يعلم تماما بأن أحد طقوس الكنيسة في الأعياد هو طقس التناول الذي يشرب فيه الشعب المسيحي دم الرب … فيقول القس أنطونيوس فكري :- الله أعطانا أن نشرب دم ابنه الذي فيه حياته فنحيا بحياته ..(انتهى)
.

ولكن القديس كيرلس الأورشليمي يُعلق على شرب الدم ويشبه شاربه بالكلب فيقول :- لأن كثيرين يشربون الدم بصورة وحشية سالكين مثل الكلاب .. (انتهى) .
.

هل شعر المسيحي الآن بلقبه الجديد الذي محنه له القديس كيرلس ؟
.

الغريب والعجيب والفاضح هو أن المشكلة التي اثارها بولس حول التحرر من الختان وعدم الإلتزام بالناموس نجد بولس في الإصحاح (16) يختتن شاب اسمه (تيموثاوس) وهو ابن امرأة يهودية مؤمنة ولكن أباه يوناني وأُعجب به بولس وأرد أن يصطحبه ، خمسة عشر إصحاحاً مضوا إلى الآن وبولس يُشعل النار ويخلق مشكلة الختان ثم في الإصحاح (16) يختتن شاب !!!! … هذا يدل على أن بولس كان رجل شاذ جنسياً لأنه ما الفائدة التي ستعود على بولس أو على (تيموثاوس) ؟ هل كلما دخل بولس مدينة أو قرية سيكشف عورة (تيموثاوس) لليهود ليبرهن لهم أن (تيموثاوس) أختتن ؟ وكيف يسمح بولس لنفسه أو يُمسك قضيب (تيموثاوس) ويتأمل فيه ليبتر الغلفة ؟ أليس من الطبيعي والتلقائي أن ينتصب قضيب (تيموثاوس) بلا إرادية ؟ عجبي

السيف البتار
2016-05-02, 12:58 AM
{أع15(22-25)}
حينئذ رأى الرسل والمشايخ مع كل الكنيسة أن يختاروا رجلين منهم، فيرسلوهما إلى أنطاكية مع بولس وبرنابا: يهوذا الملقب برسابا، وسيلا، رجلين متقدمين في الإخوة …. إذ قد سمعنا أن أناسا خارجين من عندنا أزعجوكم بأقوال، مقلبين أنفسكم، وقائلين أن تختتنوا وتحفظوا الناموس، الذين نحن لم نأمرهم ….رأينا وقد صرنا بنفس واحدة أن نختار رجلين ونرسلهما إليكم مع حبيبينا برنابا وبولس .
.
بالطبع هذه الفقرات فضيحة بكل المقاييس لأنهم كشفوا بأن بولس ليس له مكانة ويجب أن لا يصدقه أحد إلا بدعم كتابي من الرسل والشيوخ ومحمول بشهود بدرجة أنبياء .
.
الكنيسة بقيادة الرسل والشيوخ يعلنون صراحة بأن الذي يدعوا بإنجيل الختان (اي بطرس) هو شخص يتحدث عن نفسه والكنيسة بريئة منه
.
يقول القس تادرس ملطي :- لا نعرف المدة التي قضاها الرسولان بولس وبرنابا في انطاكية. يرى البعض أنه في هذه الفترة حدث الخلاف بين القديسين بطرس وبولس الوارد في غل 2: 11-12…. انتهى
.

الغريب والعجيب والفاضح هو أن المشكلة التي اثارها بولس حول التحرر من الختان وعدم الإلتزام بالناموس نجد بولس في الإصحاح (16) يختتن شاب اسمه (تيموثاوس) وهو ابن امرأة يهودية مؤمنة ولكن أباه يوناني وأُعجب به بولس وأرد أن يصطحبه ، خمسة عشر إصحاحاً مضوا إلى الآن وبولس يُشعل النار ويخلق مشكلة الختان ثم في الإصحاح (16) يختتن شاب !!!! … هذا يدل على أن بولس كان رجل شاذ جنسياً لأنه ما الفائدة التي ستعود على بولس أو على (تيموثاوس) ؟ هل كلما دخل بولس مدينة أو قرية سيكشف عورة (تيموثاوس) لليهود ليبرهن لهم أن (تيموثاوس) أختتن ؟ وكيف يسمح بولس لنفسه أو يُمسك قضيب (تيموثاوس) ويتأمل فيه ليبتر الغلفة ؟ أليس من الطبيعي والتلقائي أن ينتصب قضيب (تيموثاوس) بلا إرادية ؟ عجبي
.

السيف البتار
2016-05-02, 12:59 AM
بولس وبرنابا ليسا رسل يسوع .
.
{أع15(25-28)}
رأينا وقد صرنا بنفس واحدة أن نختار رجلين ونرسلهما إليكم مع حبيبينا برنابا وبولس 26 رجلين قد بذلا نفسيهما لأجل اسم ربنا يسوع المسيح 27 فقد أرسلنا يهوذا وسيلا، وهما يخبرانكم بنفس الأمور شفاها 28 لأنه قد رأى الروح القدس ونحن، أن لا نضع عليكم ثقلا أكثر، غير هذه الأشياء الواجبة .

إن كان بولس وبرنابا ذو شأن بين الناس وبين الرسل والمشايخ فلماذا أرسلوا يهوذا وسيلا (نبيين) مع بولس وبرنابا ؟
.

يقول تادرس ملطي :- مجمع الرسل المنعقد في أورشليم، بعثا بمندوبين هما يهوذا وسيلا ليجيبا على كل أسئلتهم. فلا تكفي الرسالة وحدها، بل مع القراءة يحتاجون على الاستماع من هذه المبعوثين ، ……… كان يهوذا وسيلا نبيين، أي كارزين بالأمور المستقبلية والحياة الأبدية، لهما موهبة الكلمة الجذابة للنفوس…. انتهى
.

في العقيدة المسيحية ، هل درجة النبي أعلى من درجة الرسول ام أن درجة الرسول أعلى من درجة نبي ؟ الرد على هذا السؤال في أي حالة من الحالتين سيُدين المجمع أو سيُدين برنابا وبولس .
.

لاحظ أن المجمع لا يعتبر برنابا أو بولس من الرسل كما أن سفر أعمال الرسل لم يذكر لنا أن أطلق عليهما احد لقب رسل .. بل كاتب السفر هو الوحيد الذي وصفهُما برسولان (أع14:14) وذكر ذلك في موضع واحد فقط … فهل كان يقصد بذلك أنهما رسولان مرسلان من المجمع أو رسولا ليسوع؟ … فما قرأنا في سفر أعمال الرسل أن هناك من دعى أو نادى على بولس برسول لذلك من المؤكد أن كاتب سفر أعمال الرسل (المجهول) كان يقصد بأنهما كانا رسل المجمع أي مرسلان من المجمع يحملان رسالة للناس .
.

الغريب والعجيب والفاضح هو أن المشكلة التي اثارها بولس حول التحرر من الختان وعدم الإلتزام بالناموس نجد بولس في الإصحاح (16) يختتن شاب اسمه (تيموثاوس) وهو ابن امرأة يهودية مؤمنة ولكن أباه يوناني وأُعجب به بولس وأرد أن يصطحبه ، خمسة عشر إصحاحاً مضوا إلى الآن وبولس يُشعل النار ويخلق مشكلة الختان ثم في الإصحاح (16) يختتن شاب !!!! … هذا يدل على أن بولس كان رجل شاذ جنسياً لأنه ما الفائدة التي ستعود على بولس أو على (تيموثاوس) ؟ هل كلما دخل بولس مدينة أو قرية سيكشف عورة (تيموثاوس) لليهود ليبرهن لهم أن (تيموثاوس) أختتن ؟ وكيف يسمح بولس لنفسه أو يُمسك قضيب (تيموثاوس) ويتأمل فيه ليبتر الغلفة ؟ أليس من الطبيعي والتلقائي أن ينتصب قضيب (تيموثاوس) بلا إرادية ؟ عجبي

السيف البتار
2016-05-02, 01:00 AM
تحريف بلا خجل .
.
(أع15:34)
ولكن سيلا رأى أن يلبث هناك .
.

تحريف بلا خجل
.

يقول القس تادرس ملطي :- هذه العبارة لم ترد في كثير من النسخ القديمة خاصة القبطية والسريانية والعربية، وجاءت في الفولجاتا: “استحسن سيلا أن يبقى، بينما ذهب يهوذا وحده إلى أورشليم… انتهى
.

السيف البتار
2016-05-02, 01:01 AM
بولس وقود الخلافات بين الرسل .
.
{أع15(36-40)}
ثم بعد أيام قال بولس لبرنابا لنرجع ونفتقد اخوتنا في كل مدينة نادينا فيها بكلمة الرب كيف هم. فأشار برنابا أن يأخذا معهما أيضًا يوحنا الذي يدعى مرقس. وأما بولس فكان يستحسن أن الذي فارقهما من بمفيلية ولم يذهب معهما للعمل لا يأخذانه معهما. فحصل بينهما مشاجرة حتى فارق أحدهما الأخر وبرنابا اخذ مرقس وسافر في البحر إلى قبرس. وأما بولس فاختار سيلا وخرج مستودعا من الإخوة إلى نعمة الله.
.

بولس لا يعرف العيش في سلام وهدوء ، أوجد خلاف بينه وبين بطرس ثم أشعل خلافاً بينه وبين المتهودين ، ثم الآن أشعل خلاف بينه وبين برنابا ومرقس ليأخذ سيلا معه .
.

وهنا تنكشف حقيقة جديد تكشف لنا أن تصميم سيلا على البقاء بجانب بطرس واختيار بولس لسيلا للسفر معه يكشف النقاب عن خطة مُحكمة واتفاق مُسبق بين بولس وسيلا ليكونوا بصحبة بعضهما البعض وإلا لماذا تشاجر بولس مع برنابا ؟ ولماذا سيلا ! ؟ هل يهوذا علم بهذه الألاعيب بفرحل لكي لا يتنجس بمثل هذه التصرفات المشينة التي يقودها بولس ؟
.

ولو رجعنا لرسالة (2تيموثاوس 11:4)
لُوقَا وَحْدَهُ مَعِي. خُذْ مَرْقُسَ وَأَحْضِرْهُ مَعَكَ لأَنَّهُ نَافِعٌ لِي لِلْخِدْمَةِ.
.
يتأكد لنا بأن بولس كان يُحرك الرسل مثل الشطرنج .. يطرد حين يكره ويستدعي حين يحتاج .
.
واضح ان مارمرقس مثل عسكري الشطرنج نُحركه عندما نحتاج لذلك ونضحي به حين نجد بديله … وكل ما يقال عن مارمرقس يؤكد بأنه كان رجل ضعيف البنية والعقيدة وكان يساعد الرسل لخدمتهم الشخصية .
.
مشاجرة = نزاع قد يكون لفظي وقد يكون صدام بالأيدي
.
الغريب والعجيب والفاضح هو أن المشكلة التي اثارها بولس حول التحرر من الختان وعدم الإلتزام بالناموس نجد بولس في الإصحاح (16) يختتن شاب اسمه (تيموثاوس) وهو ابن امرأة يهودية مؤمنة ولكن أباه يوناني وأُعجب به بولس وأرد أن يصطحبه ، خمسة عشر إصحاحاً مضوا إلى الآن وبولس يُشعل النار ويخلق مشكلة الختان ثم في الإصحاح (16) يختتن شاب !!!! … هذا يدل على أن بولس كان رجل شاذ جنسياً لأنه ما الفائدة التي ستعود على بولس أو على (تيموثاوس) ؟ هل كلما دخل بولس مدينة أو قرية سيكشف عورة (تيموثاوس) لليهود ليبرهن لهم أن (تيموثاوس) أختتن ؟ وكيف يسمح بولس لنفسه أو يُمسك قضيب (تيموثاوس) ويتأمل فيه ليبتر الغلفة ؟ أليس من الطبيعي والتلقائي أن ينتصب قضيب (تيموثاوس) بلا إرادية ؟ عجبي