نوران
2009-06-03, 10:40 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي ليث وإليكم أخوتي في الله هذان الخبران ليزداد سرور كم وتكبيركم وتسبيحكم واستغفاركم
ولعل فيهما ما يدعو غير المسلمين للتفكير الصادق والبحث الدؤوب للوصول إلى الدين الحقِّ الذي لا يرضى الله تعالى غيره
1- اليوم صباحا في غرفة المسلم يجيب المسيحي عن الاسلام التابعة لمنتدى كلمة سواء والذي أنشاها أخونا عبد الكريم صاحب أكبر شبكة للدعوة إلى الله على الانترنت والمسيحي سابقا
كان المسلم الجديد والذي سمى نفسه عمر الفاروق يقص قصة اسلامه على المستمعين في الغرفة
ووالله لقد فند كتاب القوم وعقيدتهم بشكل عجيب
كره في النصرانية الحض على الكذب والرزيلة ليزداد مجد الرب
كذب حتى في نسب يسوع والذي نسبوه ليوسف ليصل داوود فمريم لم تكن من نسل داوود
و دس فيه أحد الأعمام ليكتمل النسب 42 حتى داوود
( فلا شئ مقدس عندهم يمنع فيه الكذب )
وكره وحشيتها وقتل الاطفال والحوامل وحتى الحيوانات
تبرج المرأة ونصيحة شنودة للشباب ما يبصوش
والتناقض بين الاناجيل ( كيف يكون الملقن روح القدس لكل الكتبة ويطلع كل كتاب شكل ؟ )
والكثير والكثير مما لا مجال لذكره
وقال أنه كان يدخل غرف النصارى في اليومين السابقين باسمه الجديد محاولا مناقشتهم
دخل غرفة وضع أسئلته على التكست فما كان منهم إلا أن نقطوه
ذهب إلى غرفة أخري وبمجرد ظهور أسمه قالت الأدمن جاءكم عمر الفاروق المشاغب نقطوه مش أنت برضه عايز تقول كذا وكذا وكذا
يقول عمر نفس الكلام الذي وضعته في الغرفة الأخرى وتكرر الموقف -( لغباء النصارى ) هذه كلماته هو - في أكثر من غرفة
ليكشفوا عن حقيقتهم وأنهم عصابة واحدة يحركها أقباط المهجر
عمر الفاروق عمره عشرون سنة طالب جامعي لم يشهر اسلامه بعد خوفا من بطش مجرمي الكنيسة كما قال
وبعد أن قص قصته طلب المساعدة ليتعلم العقيدة الصحيحة والعبادات الهامة وأولها الصلاة التي يشتاق إليها كثيرا
حيث الصلاة في النصرانية لا معنى لها فلا هيئة لها ولا تهيئة ولا فروض أو واجبات
الموقف الثاني عصر اليوم وفي غرفة أخرى كان الأخ المسلم الجديد ( ابن الإنسان )
والذي عرف نفسه بأن الكل كان يعرفه كمجادل عن النصرانية باسم برايفت على ما أذكر
وطلب أن يتكلم ليناقش نصراني سمى نفسه الباحث المصري
ذكر الاخ ابن الإنسان نصوص من كتاب القوم وسأل الباحث هل ترضى أن تتبع كتابا فيه مثل هذه النصوص ؟
رد الباحث محاولا القاء شبهة على الاسلام
قال ابن الانسان للباحث أنا لا أقول لك اتبع الاسلام الآن
اترك الإسلام وكل الديانات على جنب
نظف دماغك وكن ملحدا لمدة ساعة واحدة أعرض عليك فيها نصوص هذا الكتاب
والآن اجبني -وانت دماغك خالية ونظيفة من كل شئ - أنا أعرض عليك كتاب يحوي هذه النصوص
هل تقبل أن تتبعه ؟ أجب بصدق مع نفسك أولا وأخيرا فلن ينفعك أحد إلا نفسك إن حملتها على الصدق
وبهت الباحث لان النصوص لم يكن لعاقل أن يجهر بقبولها
أردت ذكر الموقفين ليس فقط لتفرحوا باسلام أخوة لكم في الله بل أيضا لتسعدوا بهم وقد تحولوا إلى دعاة للإسلام
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر ولله الحمد
سبحانك اللهمَّ وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن اتبع هداه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي ليث وإليكم أخوتي في الله هذان الخبران ليزداد سرور كم وتكبيركم وتسبيحكم واستغفاركم
ولعل فيهما ما يدعو غير المسلمين للتفكير الصادق والبحث الدؤوب للوصول إلى الدين الحقِّ الذي لا يرضى الله تعالى غيره
1- اليوم صباحا في غرفة المسلم يجيب المسيحي عن الاسلام التابعة لمنتدى كلمة سواء والذي أنشاها أخونا عبد الكريم صاحب أكبر شبكة للدعوة إلى الله على الانترنت والمسيحي سابقا
كان المسلم الجديد والذي سمى نفسه عمر الفاروق يقص قصة اسلامه على المستمعين في الغرفة
ووالله لقد فند كتاب القوم وعقيدتهم بشكل عجيب
كره في النصرانية الحض على الكذب والرزيلة ليزداد مجد الرب
كذب حتى في نسب يسوع والذي نسبوه ليوسف ليصل داوود فمريم لم تكن من نسل داوود
و دس فيه أحد الأعمام ليكتمل النسب 42 حتى داوود
( فلا شئ مقدس عندهم يمنع فيه الكذب )
وكره وحشيتها وقتل الاطفال والحوامل وحتى الحيوانات
تبرج المرأة ونصيحة شنودة للشباب ما يبصوش
والتناقض بين الاناجيل ( كيف يكون الملقن روح القدس لكل الكتبة ويطلع كل كتاب شكل ؟ )
والكثير والكثير مما لا مجال لذكره
وقال أنه كان يدخل غرف النصارى في اليومين السابقين باسمه الجديد محاولا مناقشتهم
دخل غرفة وضع أسئلته على التكست فما كان منهم إلا أن نقطوه
ذهب إلى غرفة أخري وبمجرد ظهور أسمه قالت الأدمن جاءكم عمر الفاروق المشاغب نقطوه مش أنت برضه عايز تقول كذا وكذا وكذا
يقول عمر نفس الكلام الذي وضعته في الغرفة الأخرى وتكرر الموقف -( لغباء النصارى ) هذه كلماته هو - في أكثر من غرفة
ليكشفوا عن حقيقتهم وأنهم عصابة واحدة يحركها أقباط المهجر
عمر الفاروق عمره عشرون سنة طالب جامعي لم يشهر اسلامه بعد خوفا من بطش مجرمي الكنيسة كما قال
وبعد أن قص قصته طلب المساعدة ليتعلم العقيدة الصحيحة والعبادات الهامة وأولها الصلاة التي يشتاق إليها كثيرا
حيث الصلاة في النصرانية لا معنى لها فلا هيئة لها ولا تهيئة ولا فروض أو واجبات
الموقف الثاني عصر اليوم وفي غرفة أخرى كان الأخ المسلم الجديد ( ابن الإنسان )
والذي عرف نفسه بأن الكل كان يعرفه كمجادل عن النصرانية باسم برايفت على ما أذكر
وطلب أن يتكلم ليناقش نصراني سمى نفسه الباحث المصري
ذكر الاخ ابن الإنسان نصوص من كتاب القوم وسأل الباحث هل ترضى أن تتبع كتابا فيه مثل هذه النصوص ؟
رد الباحث محاولا القاء شبهة على الاسلام
قال ابن الانسان للباحث أنا لا أقول لك اتبع الاسلام الآن
اترك الإسلام وكل الديانات على جنب
نظف دماغك وكن ملحدا لمدة ساعة واحدة أعرض عليك فيها نصوص هذا الكتاب
والآن اجبني -وانت دماغك خالية ونظيفة من كل شئ - أنا أعرض عليك كتاب يحوي هذه النصوص
هل تقبل أن تتبعه ؟ أجب بصدق مع نفسك أولا وأخيرا فلن ينفعك أحد إلا نفسك إن حملتها على الصدق
وبهت الباحث لان النصوص لم يكن لعاقل أن يجهر بقبولها
أردت ذكر الموقفين ليس فقط لتفرحوا باسلام أخوة لكم في الله بل أيضا لتسعدوا بهم وقد تحولوا إلى دعاة للإسلام
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر
الله أكبر ولله الحمد
سبحانك اللهمَّ وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك