تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : هل نسخت اية السيف ايات التسامح فى القران ، ردا على سماحة الاسلام المنسوخة



الصفحات : 1 2 3 4 [5] 6 7 8 9

أمة الله
2009-08-18, 02:04 AM
السلام عليكم

جزاكم الله خيرا


الجهاد على أهل فلسطين واجب متعين كما نقلنا لك عن الأئمة و عليه فإن لم تكن بهم الكفاية صار واجباً متعيناً على الأقرب فالأقرب من بلاد الإسلام لأنها بمنزلة البلدة الواحدة .

هل نفهم من هذا أن الجهاد في فلسطين مثلا أصبح جهاد دفع وليس جهاد طلب

أقصد بالنسبة للدول المجاورة لها مثل مصر وغيرها ؟

وكيف نقدر هذه الكفاية ومن الذي يقدرها ؟

أبو جاسم
2009-08-22, 05:25 AM
هل نفهم من هذا أن الجهاد في فلسطين مثلا أصبح جهاد دفع وليس جهاد طلب

أقصد بالنسبة للدول المجاورة لها مثل مصر وغيرها ؟

وكيف نقدر هذه الكفاية ومن الذي يقدرها ؟




أختي الفاضلة جزاك الله خيراً .

أختي نحن في هذا المقام نبين حكم شرعي لا حالة معينة و طبعاً هذا الحكم الشرعي الأصل أن يعيننا في فهم الواقع .

بالنسبة لفلسطين نعم فالجهاد متعين على الأقرب فالأقرب منها من بلاد الإسلام إذ بلاد الإسلام بمنزلة البلدة الواحدة و هذا هو الذي نقلناه عن الأئمة الأعلام بالمشاركات السابقة و التي بامكانك مراجعتها بتأني .

و لا أدل على عجز أهل فلسطين و عدم كفايتهم لرد عدوان الصهاينة المجرمين من حدوث النكبة في ال48 ثم حصول النكسة في ال67 .

و لهذا إذا ظهرت الغلبة للعدو و ظهر عجز أهل البلد المسلم في رد العدوان فإن الجهاد يتعين على الأقرب في الأقرب من بلاد الإسلام .

قال تعالى (( وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ إِلَّا عَلَىٰ قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مِيثَاقٌ ۗ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ))

فهذه هي حقيقة المولاة للمؤمنين و التي هي الحب و النصرة لهم و عليه يترتب على المؤمنين بذل كافة الطرق المؤدية لنصرة إخوانهم .

قال شيخ الإسلام

((وإذا دخل العدو بلاد الإسلام فلا ريب أنه يجب دفعه على الأقرب فالأقرب إذ بلاد الإسلام كلها بمنزلة البلدة الواحدة وأنه يجب النفير إليه بلا إذن والد ولا غريم ونصوص أحمد صريحة بهذا وهو خير مما في المختصرات ))

الفتاوى الكبرى الجزء 5 صفحة 537

قال الشيخ العلّامة المحدّث محمد ناصر الدين الألباني -رحمه الله تعالى -

(( اعلم أن الجهاد على قسمين: الأول فرض عين، وهو صد العدو المهاجم لبعض بلاد المسلمين، كاليهود الآن الذين احتلوا فلسطين: فالمسلمون جميعاً آثمون حتى يخرجوهم منها.
والآخر فرض كفاية، إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وهو الجهاد في سبيل نقل الدعوة الإسلامية إلى سائر البلاد حتى يحكمها الإسلام، فمن استسلم من أهلها فبها، ومن وقف في طريقها قوتل حتى تكون كلمة الله هي العليا، فهذا الجهاد ماض إلى يوم القيامة فضلاً عن الأول.
ومن المؤسف أن بعض الكتاب اليوم ينكره، وليس هذا فقط بل إنه يجعل ذلك من مزايا الإسلام! وما ذلك إلا أثر من آثار ضعفهم وعجزهم عن القيام بالجهاد العيني، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول: "إذا تبايعتم بالعينة، وأخذتم أذناب البقر، ورضيتم بالزرع، وتركتم الجهاد في سبيل الله، سلَّط الله عليكم ذلاً لا ينـزعه عنكم حتى ترجعوا إلى دينكم ))

العقيدة الطحاوية شرح و تعليق صفحة 82 و 83 . مكتبة المعارف -الرياض .

أبو جاسم
2009-08-22, 06:27 AM
أخي الفاضل eng.con شكراً على سعة صدرك و عذراً منك لتأخري بالرد و كل عام و أنت بخير و تقبل الله منا منكم الطاعات .

ذو الفقار
2009-08-22, 12:23 PM
إثراء كبير للموضوع يا أبا جاسم

نعم الداعية أنت

متابع بعون الله ..

أبو جاسم
2009-08-22, 09:48 PM
إثراء كبير للموضوع يا أبا جاسم


نعم الداعية أنت

متابع بعون الله ..


أحسن الله إليكم أخي و جزاكم الله خيراً

Eng.Con
2009-08-26, 04:40 AM
خد وقتك اخى الكريم ابو جاسم ...

ملحوظة صغيرة

انا ملاحظ ان ردود حضرتك لا يوجد بها اى استشهاد بسيرة النبى واصحابة

ياريت تدعم ردودك بيها

تقولى مثلا جهاد الدفع لا يشترط فية الاستعداد والدليل غزوة كذا

لم يستعد فيها رسول الله صلى الله علية وسلم .. وهكذا

لان دى هتبقى حجتى ان شاء الله فى الرد

القرءان الكريم حمال اوجة والفيصل هو فهم الرسول واصحابة للنصوص ..

جزاك الله كل خير

ومتابع بعون الله ..

أبو جاسم
2009-08-26, 08:59 PM
خد وقتك اخى الكريم ابو جاسم ...







ملحوظة صغيرة


انا ملاحظ ان ردود حضرتك لا يوجد بها اى استشهاد بسيرة النبى واصحابة


ياريت تدعم ردودك بيها


تقولى مثلا جهاد الدفع لا يشترط فية الاستعداد والدليل غزوة كذا


لم يستعد فيها رسول الله صلى الله علية وسلم .. وهكذا


لان دى هتبقى حجتى ان شاء الله فى الرد


القرءان الكريم حمال اوجة والفيصل هو فهم الرسول واصحابة للنصوص ..


جزاك الله كل خير


ومتابع بعون الله ..



الأخ الفاضل eng.con أهلاً بك

بالنسبة لملحوظتك الصغيرة فهي ليست في محلها و يؤسفني أن أقول لك أن فيها نوع من التشويش و المغالطة .

أولاً : أنا قلت في مشاركتي رقم 36 و بالحرف

(( للتوضيح فقط :

أنا عندما أقول أن جهاد الدفع لا يشترط فيه شرط فهذا الأمر لا يعارض ضرورة قيام أهل الإسلام بالاستعداد و زيادة القوة على الصعيدين المادي و المعنوي مع بذل كافة أسباب النصر ، إلا أنه يجب التذكير بأن القتال بجهاد الدفع يكون اضطرارياً و ليس اختيارياً كما في جهاد الطلب و عليه قد لا تتوفر أسباب الاعداد الكافي و مع هذا فإن الجهاد في هذه الحالة يتعيّن . ))

ثانياً : يا أخي العتب على النظر ألم تقرأ كلامي في المشاركة رقم 31 و المشاركة رقم 34، و هذا الجزء الذي يهمنا من المشاركتين مرة أخرى .

المشاركة رقم 31

((أما تعذيب الصحابة في بداية الدعوة فهذا كان قبل قيام دولة الإسلام في المدينة و قبل نزول آيات الإذن بالقتال ، فهل لك أن تزعم أن رسول الله ترك جهاد الدفع بعد نزول آيات الإذن في القتال و قيام دولة الإسلام ؟

فانظر لحال المسلمين في غزوة الخندق عندما زلزل المؤمنون و بلغت القلوب الحناجر فهل كانت القوة وفقاً للمقاييس البشرية هنا للمشركين أم للمسلمين ؟

و مع هذا و بالرغم من أن المشركين كانوا أكثر قوة و عدداً إلا أن رسول الله استنفر المسلمين لقتالهم .


قال العلّامة ابن القّيم :


( ولهذا يتعين على كل أحد يقوم ويجاهد فيه العبد بإذن سيده وبدون إذنه والولد بدون إذن أبويه والغريم بغير إذن غريمه وهذا كجهاد المسلمين يوم أحد والخندق

ولا يشترط في هذا النوع من الجهاد أن يكون العدو ضعفي المسلمين فما دون فإنهم كانوا يوم أحد والخندق أضعاف المسلمين فكان الجهاد واجبا عليهم لأنه حينئذ جهاد ضرورة ودفع ) ))



المشاركة رقم 34




(( و هل سمح الوقت إلا بعدما أذن الله تعالى

قال تعالى (( أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ ))

فهل لك أن تزعم أن رسول الله ترك جهاد الدفع بعد نزول الإذن في القتال و قيام دولة الإسلام لعدم توفر القدرة أو القوة اللازمة لقتال المشركين ؟

قال شيخ الإسلام :
( وهذا يجب بحسب الامكان على كل أحد بنفسه وماله مع القلة والكثره والمشي والركوب كما كان المسلمون لما قصدهم العدو عام الخندق لم يأذن الله فى تركه لأحد كما أذن فى ترك الجهاد ابتداء لطلب العدو الذى قسّمهم فيه إلى قاعد وخارج بل ذم الذين يستأذنون النبى يقولون إن بيوتنا عورة وما هى بعورة ان يريدون إلا فرارا ًفهذا دفع عن الدين والحرمة والأنفس وهو قتال اضطرار وذلك قتال اختيار للزيادة فى الدين وإعلائه ولارهاب العدو كغزوة تبوك ونحوها ) ))



أليست هذه المشاركات تتعلق بسيرة رسول الله أم لا ؟




فهذا توضيح مهم أن الجهاد في بداية الدعوة لم يكن قد فرض بعد و لكن بعد نزول الإذن في القتال وتوفر دار منعة و نصرة بقيام دولة الإسلام في المدينة لم يترك رسول الله قتال العدو الصائل كما في غزوة أحد أو غزوة الخندق بحجة عدم الاستعداد أو عدم توفر القدرة لأن الجهاد في هذه الحالة قد تعين و هذا الذي نقلته لك عن الأئمة الأعلام و لن تستطيع أن تزعم خلافه و هذا الذي دونك و دونه خرط القتاد و صعود السماء .


ثالثاً : وصف الله تعالى حال المسلمين في غزوة الخندق أحسن وصف فقال جل من قائل


((يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ جَاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا وَجُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (9) إِذْ جَاءُوكُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَإِذْ زَاغَتِ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا (10) هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالًا شَدِيدًا (11) وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلَّا غُرُورًا (12) وَإِذْ قَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا ۚ وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ ۖ إِنْ يُرِيدُونَ إِلَّا فِرَارًا (13)
وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا (14)
وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِنْ قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْأَدْبَارَ ۚ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْئُولًا (15) قُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لَا تُمَتَّعُونَ إِلَّا قَلِيلًا (16)
قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءًا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً ۚ وَلَا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (17)
قَدْ يَعْلَمُ اللَّهُ الْمُعَوِّقِينَ مِنْكُمْ وَالْقَائِلِينَ لِإِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنَا ۖ وَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ إِلَّا قَلِيلًا (18)
أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ ۖ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَىٰ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ ۖ فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ ۚ أُولَٰئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ ۚ وَكَانَ ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا (19)
يَحْسَبُونَ الْأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا ۖ وَإِنْ يَأْتِ الْأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُمْ بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنْبَائِكُمْ ۖ وَلَوْ كَانُوا فِيكُمْ مَا قَاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا (20)
لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21)
وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَٰذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ۚ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا (22)
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ ۖ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَىٰ نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ ۖ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا (23)
لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (24)
وَرَدَّ اللَّهُ الَّذِينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْرًا ۚ وَكَفَى اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ الْقِتَالَ ۚ وَكَانَ اللَّهُ قَوِيًّا عَزِيزًا (25) ))


إذن هذا حال المؤمنين في تلك الغزوة و مع كل هذا فإن الجهاد كان قد تعين على أهل المدينة و لم يترك رسول الله المدينة للمشركين بحجة عدم القدرة و عدم الاستعداد و التأهب المناسب بل بذل عليه الصلاة و السلام كل الأسباب المادية و المعنوية لصد المشركين بالرغم من عدم التكافؤ وفقاً للمقاييس البشرية و المادية .


رابعاً : أخي هل تعلم ما معنى أن الجهاد يصبح فرض عين في حال الدفع أم لا ؟ و هل تقر أنه فرض عين في حال الدفع أم لا ؟


خامساً : لتنظيم الحوار أرى أن ننتهي من هذه النقطة ثم ننتقل للنقطة التي تليها و عليه فأنت مطالب بالرد على كافة النقولات التي نقلتها لك عن علماء المذاهب و التي تبين أن الجهاد يتعين عند هجوم العدو على بلاد الإسلام و أن هذا الجهاد يدفع بقدر الامكان و لا يشترط له شرط و مطالب أيضاً أن تنقل لنا ما يؤيد قولك من سيرة المصطفى ثم تدعمه بأقوال العلماء .


سادساً : تمهيداً للنقطة التالية أسألك هل هناك شئ يسمى جهاد الطلب أم لا ؟




شكراً و لك تحياتي

Eng.Con
2009-08-28, 04:07 AM
سامحك الله اخى الكريم

تشويش اية بس ؟؟

هل انتهيت من الطرح بخصوص نقطة جهاد الدفع ..؟؟

أبو جاسم
2009-08-28, 04:36 AM
سامحك الله اخى الكريم





تشويش اية بس ؟؟


هل انتهيت من الطرح بخصوص نقطة جهاد الدفع ..؟؟




نعم أخي تفضل بالرد

ننتهي من هذه النقطة ثم ننتقل للتي تليها

شكراً لك

Eng.Con
2009-08-28, 03:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على أشرف المرسلين

قبل ما اتكلم بدعو اخى الفاضل أبو جاسم

ان يكون الحوار فقط من أجل الوصل للحق

وان يتقبل كل منا الاخر

فعظمة هذا الدين تكمن فى حرية الرأى والتعبير

طلاما فى اطار شرعى بتحكيم الادلة النقلية لا العقلية ....

فقد وجدنا عمر رضى الله عنة

يعارض الرسول صلى الله علية وسلم نفسة فى مسائل
ولم يخشى ذلك ...

ان شاء الله الرد هيكون من 5 جوانب

1- حضر نقطة الخلاف

2- الادلة من القران الكريم ان الاستعداد والقدرة شرط من شروط الجهاد اى كان

3- الادلة من من السنة النبوية على ان القدرة والاستعداد شرط

4- الرد على ما ذكرة أخى الفاضل الكريم ابو جاسم

5- استعراض لاقوال بعض العلماء ..