تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أتحداكُم أن تقولوا فقط هذه الأبيات لا أن تحفظوهــا..!!!



الصفحات : 1 [2]

معارج القبول
2009-11-28, 06:36 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاكم الله خيراأخى


ولكن يبدو أن القصيدة ضعيفة


أرجو الاطلاع على المقال التالى


مطالبة برفع (صوت صفير البلبل) من مقررات الأفراح (http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=40158)

elqurssan
2009-11-28, 08:32 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاكم الله خيراأخى


ولكن يبدو أن القصيدة ضعيفة


أرجو الاطلاع على المقال التالى


مطالبة برفع (صوت صفير البلبل) من مقررات الأفراح (http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?t=40158)


وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخى الكريم أرجو من حضرتك أولاً الإنتباه قبل قذفى بالمقالاتs11
فالعبد للهِ قرأ عشرات الكتب والمقالات التى تفيد ان هذه القصيدة غير حقيقية لأنها غير صحيحة تاريخياً !!!
(يرجى مراجعة مشاركتى الأخيرة :- حيث أوردت بنفسى أن الأصمعى كان طفلاً فى زمن المنصور !!!!)
ولكننى لا أوردها هنا بغرض اخذ أحكام شرعية او علل فقهية ولكننى أوردتها للتندر فقط
ولو كان الأمر كذلك ولو رأيت الكليب أساساً ما وضعت هذا المقال لأن الشيخ/أحمد السيسى ذكر انها بغير إسناد صحيح ولكن لا بأس أن تروى اطرافتها
وإن كان على الأفراح فهذه واللهِ الذى لا إله إلا هو أننى اول مرة أعلم انها تقال فى الأفراح !!!يبدو اننى جِئت من كوكب المريخs11الأفراح التى فيها وفيها !!!!يطالبون بإلغآء هذه القصيدة ولو كانت غير حقيقية!!!؟؟ طيب ومابالك بالفسق والفجور الذى يحدث فى الافراح
ماذا نطلب لإلغآءه وللأسف كلها أفراح مسلمين !!! يا أخى الوقت وقت غربة والوقت وقت جهالة إن هذا الدين متين فأوغل فيه بيسر
وما كانَ مِن توفيق ٍ وإحسان فذلكَ من الرحمن وكان من خطأ وزلل ٍ أو نيسان فمنى ومن الشيطان وفقَ َاللهُ الجميعَ لما يُحب ويرضى

الرايات السود
2010-04-05, 05:47 PM
جزاكم الله خيرا فيما طالعته أثناء تصفحي لبعض المنتديات


بيان تهافت و كذب حكاية قصيدة ‘‘ صوت صفير البلبل ‘‘

صوت صفير البلبل

شاع بين نابتة هذا العصر قصيدة متهافتة المبنى والمعنى ، منسوبة للأصمعي ،
صنعت لها قصة أكثر تهافتاً ، وخلاصة تلك القصة أن أبا جعفر المنصور كان يحفظ الشعر من مرة واحدة ،
وله مملوك يحفظه من مرتين ، وجارية تحفظه من ثلاث مرات ، فكان إذ ا جاء شاعر بقصيدة يمدحه بها ،
حفظها ولو كانت ألف بيت (؟!!) ثم يقول له :إن القصيدة ليست لك ، وهاك اسمعها مني ، ثم ينشدها كاملة ،
ثم يردف : وهذا المملوك يحفظها أيضاً – وقد سمعها المملوك مرتين ،
مرة من الشاعر ومرة من الخليفة – فينشدها ، ثم يقول الخليفة :
وهذه الجارية تحفظها كذلك – وقد سمعتها الجارية ثلاث مرات- فتنشدها ،
فيخرج الشاعر مكذباً متهماً .

قال الراوي : وكان الأصمعي من جلسائه وندمائه ، فعرف حيلة الخليفة ،
فعمد إلى نظم أبيات صعبة ، ثم دخل على الخليفة وقد غيّر هيئته في صفة أعرابي غريب
ملثّم لم يبِنْ منه سوى عينيه (!!) فأنشده :

صــوت صفير البلبل هيّج قلب الثمــل
الماء والزهـــر معاً مع زهر لحظ المقل
وأنت يا سيـــددلي وسيددي وموللي (!)
ومنها - وكلها عبث فارغ - :
وقــــال : لا لا لللا وقد غدا مهــرولي (!)
وفـــــتية سقونني (!) قهــيوة كالعسل
شممـــــتها في أنففي (!) أزكى من القرنفل
والــعود دن دن دنلي والطبل طب طب طبلي (!)
والكـــل كع كع كعلي (!) خلفي ومن حويللي (!)

وهلمّ شرّا ( بالشين لا بالجيم ) ، فكلها هذر سقيم ، وعبث تافه معنى ومبنى .
ولم ينته العبث بالعقول ، فقد زاد الراوي أن الخليفة والمملوك والجارية لم يحفظوها ،
فقال الخليفة للأصمعي : يا أخا العرب ، هات ما كتبتها فيه نعطك وزنه ذهباً ،
فأخرج قطعة رخام وقال : إني لم أجد ورقاً أكتبها فيه ، فكتبتها على هذا العمود من الرخام ،
فلم يسع الخليفة إلا أن أعطاه وزنه ذهباً ، فنفد ما في خزانته (!!!) .
إنّ هذه القصة السقيمة والنظم الركيك كذب في كذب ،
وهي من صنيع قاصّ جاهل بالتاريخ والأدب ، لم يجد ما يملأ به فراغه سوى هذا الافتعال الواهن .
إن القصة المذكورة لم ترد في مصدر موثوق ، ولم أجدها بعد بحث طويل إلا في كتابين ،
الأول : إعلام الناس بما وقع للبرامكة مع بني العباس ، لمحمد دياب الإتليدي ( ت بعد 1100هـ )
وهو رجل مجهول لم يزد من ترجموا له على ذكر وفاته وأنه من القصّاص ، وليس له سوى هذا الكتاب .
والكتاب الآخر : مجاني الأدب من حدائق العرب ، للويس شيخو ( ت 1346هـ ) ،وهو رجل متّهم ظنين ، ويكفي أنه بنى أكثر كتبه على أساس فاسد - والتعبير لعمر فرّوخ ( ت 1408هـ ) - وكانت عنده نزعة عنصرية مذهبية ، جعلته ينقّب وينقّر ويجهد نفسه ، ليثبت أن شاعراً من الجاهليّين كان نصرانياً ( راجع : تاريخ الأدب العربي 1/23) .
ويبدو أن الرجلين قد تلقفا القصة عن النواجي ( ت859هـ ) _
وقد أشار شيخو إلى كتابه ( حلبة الكميت ) على أنه مصدر القصة ، ولم أتمكّن من الاطلاع عليه ،
على أن النواجي أديب جمّاع ، لا يبالي أصحّ الخبر أم لم يصحّ ، وإنما مراده الطرفة ،
فهو يسير على منهج أغلب الإخباريين من الأدباء ، ولذا زخرت مدوّنات الأدب بكل ما هبّ ودبّ ،
بل إن بعضها لم يخلُ من طوامّ وكفريّات .
وتعليقاً على كون الإتليديّ قصّاصاً ، أشير إلى أن للقصّاص في الكذب والوضع والتشويه تاريخاً طويلاً ،
جعل جماعة من الأئمة ينهون عن حضور مجالسهم ،
وأُلّفت في التحذير منهم عدة مصنّفات ( راجع : تاريخ القصّاص ، للدكتور محمد بن لطفي الصباغ ) .
ثمّ اعلم أيها القارئ الحصيف أن التاريخ يقول :
إن صلة الأصمعي كانت بهارون الرشيد لا بأبي جعفر المنصور
الذي توفي قبل أن ينبغ الأصمعي ،
ويُتّخذ نديماً وجليساً ،
ثم إن المنصور كان يلقّب بالدوانيقي ، لشدة حرصه على أموال الدولة ،
وهذا مخالف لما جاء في القصة ،
ثم إن كان المنصور على هذا القدر العجيب من العبقريّة في الحفظ ،
فكيف أهمل المؤرخون والمترجمون الإشارة إليها ؟
أضف إلى ذلك أن هذا النظم الركيك أبعد ما يكون عن الأصمعي وجلالة قدره ،
وقد نسب له شيء كثير ، لكثرة رواياته ،
وقد يحتاج بعض ما نُسب إليه إلى تأنٍّ في الكشف والتمحيص
قبل أن يُقضى بردّه ،
غير أن هذه القصة بخاصة تحمل بنفسها تُهَم وضعها ، وكذلك النظم ،
وليس هذا بخافٍ عن اللبيب بل عمّن يملك أدنى مقوّمات التفكير الحرّ .
ولم أعرض لها إلاّ لأني رأيت جمهرة من شُداة الأدب يحتفون بالنظم الوارد فيها ،
ويتماهرون في حفظه ، وهو مفسدة للذوق ، مسلبة للفصاحة ، مأذاة للأسماع .
وبعد : فإنه يصدق على هذه القصّة
قول عمر فرّوخ رحمه الله :
( إن مثل هذا الهذر السقيم لا يجوز أن يُروى ،
ومن العقوق للأدب وللعلم وللفضيلة أن تؤلف الكتب لتذكر أمثال هذا النظم) .

نشر في المجلة العربية - عدد ( 256 ) جمادى الآخرة 1419 ص 94

عبد الحق بن المقدم بن محمد النواري

الهزبر
2010-04-05, 09:20 PM
السلام عليكم

قصيدة طريفة حقا. ولكنها لا تصح رواية او دراية.

ومن طالع بعض الاصمعيات سيدرك بان الجبل لا يلد فأرا.

انه الاصمعي.

على كل حال لقد قصد اخونا القرصان التطرف لا غير فجزاه الله خيرا.

الرايات السود
2010-04-05, 09:59 PM
أحسنت أحسن الله إليك أخي الهزبر و أتشرف أن أكون عضوا في منتداكم الطيب جعلك الله هزبرا في ساحات الحق

السيف المسلول
2010-08-14, 05:22 PM
قصة جميلة ومضحكة

وسبحان الله فعلا

انظروا الفرق بين لغة القران

السهلة والجميلة وهذه القصيدة

برغم نزول القران قبلها