تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : أرجو الرد على هذا الخنزير التافه



الصفحات : [1] 2 3 4 5 6 7

احمد الحزين
2009-08-22, 03:53 PM
هذا الخنزير الكاتب بعرب تايمز والحوار المتمدن , يفتري على الإسلام والقرآن والرسول الكريم :salla: , ولكن يا أخواني في الإيمان والإسلام المشكلة تكمن فأن هذا الكاتب لا يكتب بمندتديات نصرانية كثيراص فهو يكتب بجرائد علمانية وعامة و إسلامية يشاهدها جمعاص وفير من المسلمين والملحدين والنصارى , لا يهمني الملاحدة ولا النصارى في شيء لكن المسلمين يا إخوة , فهو تهكم على جنة الإسلام و آيات القرآن التي تتحدث عن الحنة واصفاً إياها بالجنس والفجور (إستغفر الله) ويستشهد بآيات قرآنية وتفاسيرها و أحاديث , فأرجو الرد لقلة خبرتي :

يقول الخنزير التافه

####### جنس و ذكر لا ينثني و خمر و #######



جاء في القرآن :

إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ {17} فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ {18} كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {19} مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ {20} وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ {21} وَأَمْدَدْنَاهُم بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ {22} يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْساً لَّا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ {23} وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ {24} ) ( سورة الطور )



شرح تفصيلي


الحديث الأول :
حَدَّثَنَا بَكْر بْن سَهْل الدِّمْيَاطِيّ حَدَّثَنَا عَمْرو بْن هَاشِم الْبَيْرُوتِيّ أَخْبَرَنَا سُلَيْمَان بْن أَبِي كَرِيمَة عَنْ هِشَام بْن حَسَّان عَنْ الْحَسَن عَنْ أُمّه عَنْ أُمّ سَلَمَة قَالَتْ : قُلْت يَا رَسُول اللَّه أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْل اللَّه تَعَالَى " حُور عِين " قَالَ" حُور بِيض عِين ضِخَام الْعُيُون شَفْر الْحَوْرَاء بِمَنْزِلَةِ جَنَاح النَّسْر " قُلْت أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْله تَعَالَى " كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤ الْمَكْنُون " قَالَ " صَفَاؤُهُنَّ صَفَاء الدُّرّ الَّذِي فِي الْأَصْدَاف الَّذِي لَمْ تَمَسّهُ الْأَيْدِي " قُلْت أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْله " فِيهِنَّ خَيْرَات حِسَان " قَالَ خَيْرَات الْأَخْلَاق حِسَان الْوُجُوه" قُلْت أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْله " كَأَنَّهُنَّ بِيض مَكْنُون " قَالَ" رِقَّتهنَّ كَرِقَّةِ الْجِلْد الَّذِي رَأَيْت فِي دَاخِل الْبَيْضَة مِمَّا يَلِي الْقِشْر وَهُوَ الْغِرْقِئ " قُلْت يَا رَسُول اللَّه أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْله " عُرُبًا أَتْرَابًا " قَالَ " هُنَّ اللَّوَاتِي قُبِضْنَ فِي الدَّار الدُّنْيَا عَجَائِز رُمْصًا شُمْطًا خَلَقَهُنَّ اللَّه بَعْد الْكِبَر فَجَعَلَهُنَّ عَذَارَى عُرُبًا مُتَعَشَّقَات مُحَبَّبَات أَتْرَابًا عَلَى مِيلَاد وَاحِد " قُلْت يَا رَسُول اللَّه نِسَاء الدُّنْيَا أَفْضَل أَمْ الْحُور الْعِين قَالَ : " بَلْ نِسَاء الدُّنْيَا أَفْضَل مِنْ الْحُور الْعِين كَفَضْلِ الظِّهَارَة عَلَى الْبِطَانَة " قُلْت يَا رَسُول اللَّه وَبِمَ ذَاكَ ؟ قَالَ " بِصَلَاتِهِنَّ وَصِيَامهنَّ وَعِبَادَتهنَّ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ أَلْبَسَ اللَّه وُجُوههنَّ النُّور وَأَجْسَادهنَّ الْحَرِير بِيض الْأَلْوَان خُضْر الثِّيَاب صُفْر الْحُلِيّ مَجَامِرهنَّ الدُّرّ وَأَمْشَاطهنَّ الذَّهَب يَقُلْنَ نَحْنُ الْخَالِدَات فَلَا نَمُوت أَبَدًا وَنَحْنُ النَّاعِمَات فَلَا نَبْأَس أَبَدًا وَنَحْنُ الْمُقِيمَات فَلَا نَظْعَن أَبَدًا أَلَا وَنَحْنُ الرَّاضِيَات فَلَا نَسْخَط أَبَدًا طُوبَى لِمَنْ كُنَّا لَهُ وَكَانَ لَنَا " قُلْت يَا رَسُول اللَّه الْمَرْأَة مِنَّا تَتَزَوَّج زَوْجَيْنِ وَالثَّلَاثَة وَالْأَرْبَعَة ثُمَّ تَمُوت تَدْخُل الْجَنَّة وَيَدْخُلُونَ مَعَهَا مَنْ يَكُون زَوْجهَا ؟ قَالَ " يَا أُمّ سَلَمَة إِنَّهَا تُخَيَّر فَتَخْتَار أَحْسَنهمْ خُلُقًا فَتَقُول يَا رَبّ إِنَّ هَذَا كَانَ أَحْسَن خُلُقًا مَعِي فَزَوِّجْنِيهِ يَا أُمّ سَلَمَة ذَهَبَ حُسْن الْخُلُق بِخَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَة "

الحديث الثاني :
وَقَالَ عَبْد اللَّه بْن وَهْب أَخْبَرَنِي عَمْرو بْن الْحَارِث عَنْ دَرَّاج عَنْ اِبْن حُجَيْرَة عَنْ أَبِي هُرَيْرَة عَنْ رَسُول اللَّه صَلِّي اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ لَهُ أَنَطَأُ فِي الْجَنَّة ؟ قَالَ " نَعَمْ : وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ دَحْمًا دَحْمًا فَإِذَا قَامَ عَنْهَا رَجَعَتْ مُطَهَّرَة بِكْرًا "

الحديث الثالث :
وَقَالَ الطَّبَرَانِيّ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن جَابِر الْفَقِيه الْبَغْدَادِيّ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الْمَلِك الدِّمَشْقِيّ الْوَاسِطِي حَدَّثَنَا مُعَلَّى بْن عَبْد الرَّحْمَن الْوَاسِطِيّ حَدَّثَنَا شَرِيك عَنْ عَاصِم الْأَحْوَل عَنْ أَبِي الْمُتَوَكِّل عَنْ أَبِي سَعِيد قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِنَّ أَهْل الْجَنَّة إِذَا جَامَعُوا نِسَاءَهُمْ عُدْنَ أَبْكَارًا "

الحديث الرابع :
وَقَالَ أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ أَخْبَرَنَا عِمْرَان عَنْ قَتَادَة عَنْ أَنَس قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " يُعْطَى الْمُؤْمِن فِي الْجَنَّة قُوَّة كَذَا وَكَذَا فِي النِّسَاء " قُلْت يَا رَسُول اللَّه وَيُطِيق ذَلِكَ " قَالَ يُعْطَى قُوَّة مِائَة " وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ مِنْ حَدِيث أَبِي دَاوُد

الحديث الخامس :
وَقَالَ صَحِيح غَرِيب : وَرَوَى أَبُو الْقَاسِم الطَّبَرَانِيّ مِنْ حَدِيث حُسَيْن بْن عَلِيّ الْجُعْفِيّ عَنْ زَائِدَة عَنْ هِشَام بْن حَسَّان عَنْ مُحَمَّد بْن سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة قَالَ : قِيلَ يَا رَسُول اللَّه هَلْ نَصِل إِلَى نِسَائِنَا فِي الْجَنَّة ؟ قَالَ " إِنَّ الرَّجُل لَيَصِل فِي الْيَوْم إِلَى مِائَة عَذْرَاء" قَالَ الْحَافِظ أَبُو عَبْد اللَّه الْمَقْدِسِيّ هَذَا الْحَدِيث عِنْدِي عَلَى شَرْط الصَّحِيح وَاَللَّه أَعْلَم . وَقَوْله " عُرُبًا" قَالَ سَعِيد بْن جُبَيْر عَنْ اِبْن عَبَّاس يَعْنِي مُتَحَبَّبَات إِلَى أَزْوَاجهنَّ أَلَمْ تَرَ إِلَى النَّاقَة الضَّبِعَة هِيَ كَذَلِكَ وَقَالَ الضَّحَّاك عَنْ اِبْن عَبَّاس الْعُرُب الْعَوَاشِق لِأَزْوَاجِهِنَّ وَأَزْوَاجهنَّ لَهُنَّ عَاشِقُونَ

الحديث السادس:
وَقَالَ الْمُسَيِّب بْن شَرِيك : قَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْله " إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاء " الْآيَة قَالَ : ( هُنَّ عَجَائِز الدُّنْيَا أَنْشَأَهُنَّ اللَّه خَلْقًا جَدِيدًا كُلَّمَا أَتَاهُنَّ أَزْوَاجهنَّ وَجَدُوهُنَّ أَبْكَارًا ) فَلَمَّا سَمِعَتْ عَائِشَة ذَلِكَ قَالَتْ : وَاوَجَعَاه ! فَقَالَ لَهَا النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( لَيْسَ هُنَاكَ وَجَع ).


هل هذا هو القرآن ؟
هل هذه هي أحلامكم !!
هل هذه هي الجنة الموعودة ؟
ماذا تركتم لأصحاب####### ؟

########


____________

في عز هجمة النصارى الشرسة الحمقاء على الإسلام أجد المسلمين يتركون النصارى ويهاجمون كتب اليهود (التوراة) بالله عليكم يا مسلمين لماذا لا نهاجم النصارى من كتبهم التي يسمونها العهد الجديد فالعهد القديم لا يعتبر بأي حال مهاجمة للنصارى , لم أرى منتدى يهودي يهاجم الإسلام ولكن لو شاهدو الهجموم على كتبهم التوراة فسيهاجمون الإسلام مع النصارى أيضاص ولا ارى اي هجموم هنا او فضح لكتب العهد الجديد بتاتاً , لماذا يا إخوة لماذا ! كم أنا حزين من تقصير المسلمين في تفنيد كتب النصارى , فماذا يؤثر في النصراني من مهاجمة نشيد الأنشاد , فبهذه الأسفار نهاجم اليهود لا النصارى الخنازير الحمقاء الذين يهاجموننا من كتب السنة والقرآن العظيم وتفاسيرة العظيمة !

وارجو الرد على الخنزير التافه ومامدى صحة وصفة للجنة الكريمة
هذه شبهة الخنزير التافه ولا أعلم مدى صحة الأسانيد والتفاسير أرجو الرد العاجل بارك الله فيك و أرضاكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم . و أفضل الصلاة والسلام على نبينا وحبيبنا المصطفى :salla:

ذو الفقار
2009-08-22, 04:30 PM
لا حول ولا قوة إلا بالله

لا تحزن يا أخي فمهاجمتهم للإسلام لن تنتهي ولهم في كل صولى خزي جديد

تابع معنا الرد حماك الله من كل شر

ذو الفقار
2009-08-22, 05:25 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

تحدث الله تعالى عن الجنة ونعيمها في مواضع عديدة في القرىن وتكلمت السنة النبوية عن ذلك النعيم أيضاً وليس المقام مقام عرض وإنما هو مقام رد

إدعى من إدعى من أتباع الخشبة هداهم الله أن جنة الله كما وصفها القرآن هي " دعارة و جنس و ذكر لا ينثني و خمر و نجاسة "

وبكل جهل وحماقة لا يعي هؤلاء القوم معنى ما يكتبون وإنما دافعهم هو النيل من الإسلام بشتى الطرق
فيا من إدعيت الدعارة في شبهتك أنت لم تنتبه إلى آيات الله ودقتها

قال تعالى في الآيات التي أوردها صاحب الشبهة


إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَعِيمٍ {17} فَاكِهِينَ بِمَا آتَاهُمْ رَبُّهُمْ وَوَقَاهُمْ رَبُّهُمْ عَذَابَ الْجَحِيمِ {18} كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ {19} مُتَّكِئِينَ عَلَى سُرُرٍ مَّصْفُوفَةٍ وَزَوَّجْنَاهُم بِحُورٍ عِينٍ {20} وَالَّذِينَ آمَنُوا وَاتَّبَعَتْهُمْ ذُرِّيَّتُهُم بِإِيمَانٍ أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ وَمَا أَلَتْنَاهُم مِّنْ عَمَلِهِم مِّن شَيْءٍ كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ {21} وَأَمْدَدْنَاهُم بِفَاكِهَةٍ وَلَحْمٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ {22} يَتَنَازَعُونَ فِيهَا كَأْساً لَّا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ {23} وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ {24} ) ( سورة الطور )

فأي دعارة في الزواج ؟!!

(وَبَشِّرِ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ كُلَّمَا رُزِقُوا مِنْهَا مِنْ ثَمَرَةٍ رِزْقًا قَالُوا هَذَا الَّذِي رُزِقْنَا مِنْ قَبْلُ وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا وَلَهُمْ فِيهَا أَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَهُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) البقرة 25.

ولا شك أن خمر الدنيا غير خمر الجنة فخمر الجنة لا يذهب العقل ولا يؤثم شربه

(مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ كَمَنْ هُوَ خَالِدٌ فِي النَّارِ وَسُقُوا مَاءً حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءَهُمْ) محمد 15.

جاء في تفسير الجلالين : وَأَنْهَار مِنْ خَمْر لَذَّة" لَذِيذَة "لِلشَّارِبِينَ" بِخِلَافِ خَمْر الدُّنْيَا فَإِنَّهَا كَرِيهَة عِنْد الشُّرْب

وقال بن كثير : { وَأَنْهَـٰرٌ مِّنْ خَمْرٍ لَّذَّةٍ لِّلشَّـٰرِبِينَ } أي ليست كريهة الطعم والرائحة كخمر الدنيا بل حسنة المنظر والطعم والرائحة والفعل


أما الذكر الذي لا ينثني فهم بذلك يرجعون إلى الحديث

" ما من أحد يدخله الله الجنة إلا زوجه الله عز وجل ثنتين وسبعين زوجة ، ثنتين من الحور العين ، وسبعين من ميراثه من أهل النار ، ما منهن واحدة إلا ولها قبل شهي ، وله ذكر لا ينثني "

وهو حديث ضعيف جداً كما أخرجه الألباني رحمه الله في السلسلة الضعيفة


وأما النجاسة فهي قذف دون أي إستناد يعكس حقدهم على الإسلام والمسلمين

يتبع لتوضيح صحة الأحاديث المذكورة .

ساجدة لله
2009-08-22, 05:43 PM
سبحان الله
النصارى هم آخر ناس تتحدث عن الأخلاق يا جماعة





في الجنة المرأة لن تكون إلا مع زوجها وحدهما زوجها الذي كان معها في الدنيا إلا إذا كان زوجها في النار فيزوجها الله بغيره واحد فقط أيضاً


أما ما يتحدث عنه النصراني من خلاعة وشرب خمر وسكر وعربدة فهو شيمة الكنائس معروفة يعني ومش محتاجة كلام


هو عايز يجيب اللي فيهم فينا واللا إيه
وبعدين المفروض يطمن خالص لأنه مش داخلها زعلان ليه بقى؟


جزاك الله خيراً أخي الفاضل ذو الفقار على الرد متابعة

ذو الفقار
2009-08-22, 05:52 PM
الحديث الأول :
حَدَّثَنَا بَكْر بْن سَهْل الدِّمْيَاطِيّ حَدَّثَنَا عَمْرو بْن هَاشِم الْبَيْرُوتِيّ أَخْبَرَنَا سُلَيْمَان بْن أَبِي كَرِيمَة عَنْ هِشَام بْن حَسَّان عَنْ الْحَسَن عَنْ أُمّه عَنْ أُمّ سَلَمَة قَالَتْ : قُلْت يَا رَسُول اللَّه أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْل اللَّه تَعَالَى " حُور عِين " قَالَ" حُور بِيض عِين ضِخَام الْعُيُون شَفْر الْحَوْرَاء بِمَنْزِلَةِ جَنَاح النَّسْر " قُلْت أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْله تَعَالَى " كَأَمْثَالِ اللُّؤْلُؤ الْمَكْنُون " قَالَ " صَفَاؤُهُنَّ صَفَاء الدُّرّ الَّذِي فِي الْأَصْدَاف الَّذِي لَمْ تَمَسّهُ الْأَيْدِي " قُلْت أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْله " فِيهِنَّ خَيْرَات حِسَان " قَالَ خَيْرَات الْأَخْلَاق حِسَان الْوُجُوه" قُلْت أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْله " كَأَنَّهُنَّ بِيض مَكْنُون " قَالَ" رِقَّتهنَّ كَرِقَّةِ الْجِلْد الَّذِي رَأَيْت فِي دَاخِل الْبَيْضَة مِمَّا يَلِي الْقِشْر وَهُوَ الْغِرْقِئ " قُلْت يَا رَسُول اللَّه أَخْبِرْنِي عَنْ قَوْله " عُرُبًا أَتْرَابًا " قَالَ " هُنَّ اللَّوَاتِي قُبِضْنَ فِي الدَّار الدُّنْيَا عَجَائِز رُمْصًا شُمْطًا خَلَقَهُنَّ اللَّه بَعْد الْكِبَر فَجَعَلَهُنَّ عَذَارَى عُرُبًا مُتَعَشَّقَات مُحَبَّبَات أَتْرَابًا عَلَى مِيلَاد وَاحِد " قُلْت يَا رَسُول اللَّه نِسَاء الدُّنْيَا أَفْضَل أَمْ الْحُور الْعِين قَالَ : " بَلْ نِسَاء الدُّنْيَا أَفْضَل مِنْ الْحُور الْعِين كَفَضْلِ الظِّهَارَة عَلَى الْبِطَانَة " قُلْت يَا رَسُول اللَّه وَبِمَ ذَاكَ ؟ قَالَ " بِصَلَاتِهِنَّ وَصِيَامهنَّ وَعِبَادَتهنَّ اللَّه عَزَّ وَجَلَّ أَلْبَسَ اللَّه وُجُوههنَّ النُّور وَأَجْسَادهنَّ الْحَرِير بِيض الْأَلْوَان خُضْر الثِّيَاب صُفْر الْحُلِيّ مَجَامِرهنَّ الدُّرّ وَأَمْشَاطهنَّ الذَّهَب يَقُلْنَ نَحْنُ الْخَالِدَات فَلَا نَمُوت أَبَدًا وَنَحْنُ النَّاعِمَات فَلَا نَبْأَس أَبَدًا وَنَحْنُ الْمُقِيمَات فَلَا نَظْعَن أَبَدًا أَلَا وَنَحْنُ الرَّاضِيَات فَلَا نَسْخَط أَبَدًا طُوبَى لِمَنْ كُنَّا لَهُ وَكَانَ لَنَا " قُلْت يَا رَسُول اللَّه الْمَرْأَة مِنَّا تَتَزَوَّج زَوْجَيْنِ وَالثَّلَاثَة وَالْأَرْبَعَة ثُمَّ تَمُوت تَدْخُل الْجَنَّة وَيَدْخُلُونَ مَعَهَا مَنْ يَكُون زَوْجهَا ؟ قَالَ " يَا أُمّ سَلَمَة إِنَّهَا تُخَيَّر فَتَخْتَار أَحْسَنهمْ خُلُقًا فَتَقُول يَا رَبّ إِنَّ هَذَا كَانَ أَحْسَن خُلُقًا مَعِي فَزَوِّجْنِيهِ يَا أُمّ سَلَمَة ذَهَبَ حُسْن الْخُلُق بِخَيْرِ الدُّنْيَا وَالْآخِرَة "



حديث منكر كما أخرجه الألباني رحمه الله في ضعيف الترغيب



الحديث الثاني :
وَقَالَ عَبْد اللَّه بْن وَهْب أَخْبَرَنِي عَمْرو بْن الْحَارِث عَنْ دَرَّاج عَنْ اِبْن حُجَيْرَة عَنْ أَبِي هُرَيْرَة عَنْ رَسُول اللَّه صَلِّي اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ لَهُ أَنَطَأُ فِي الْجَنَّة ؟ قَالَ " نَعَمْ : وَاَلَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ دَحْمًا دَحْمًا فَإِذَا قَامَ عَنْهَا رَجَعَتْ مُطَهَّرَة بِكْرًا "

إسناده حسن كما أخرج الألباني في السلسلة الصحيحة

ملاحظة / لا يعني ان الحديث إسناده حسن أو إسناده صحيح أن الحديث صحيح


الحديث الثالث :
وَقَالَ الطَّبَرَانِيّ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن جَابِر الْفَقِيه الْبَغْدَادِيّ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الْمَلِك الدِّمَشْقِيّ الْوَاسِطِي حَدَّثَنَا مُعَلَّى بْن عَبْد الرَّحْمَن الْوَاسِطِيّ حَدَّثَنَا شَرِيك عَنْ عَاصِم الْأَحْوَل عَنْ أَبِي الْمُتَوَكِّل عَنْ أَبِي سَعِيد قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " إِنَّ أَهْل الْجَنَّة إِذَا جَامَعُوا نِسَاءَهُمْ عُدْنَ أَبْكَارًا "


في إسناده معلى بن عبد الرحمن الواسطي وهو كذاب‏‏

وقال الألباني رحمه الله : الحديث ضعيف [ ثم تراجع الشيخ وطلب في " السلسلة الصحيحة " تحت الرقم : 3351 نقله إلى " صحيح الجامع " ]

وليس في متنه شيء .. قال تعالى :( إِنَّا أَنْشَأْنَاهُنَّ إِنْشَاءً فَجَعَلْنَاهُنَّ أَبْكَارًا)



الحديث الرابع :
وَقَالَ أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ أَخْبَرَنَا عِمْرَان عَنْ قَتَادَة عَنْ أَنَس قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " يُعْطَى الْمُؤْمِن فِي الْجَنَّة قُوَّة كَذَا وَكَذَا فِي النِّسَاء " قُلْت يَا رَسُول اللَّه وَيُطِيق ذَلِكَ " قَالَ يُعْطَى قُوَّة مِائَة " وَرَوَاهُ التِّرْمِذِيّ مِنْ حَدِيث أَبِي دَاوُد

صحيح كما أخرجه الألباني في صحيح الترمذي وغيره

وهذا من نعيم الجنة ولا أدري لماذا وضع الجاهل هذا الحديث ؟ !




الحديث الخامس :
وَقَالَ صَحِيح غَرِيب : وَرَوَى أَبُو الْقَاسِم الطَّبَرَانِيّ مِنْ حَدِيث حُسَيْن بْن عَلِيّ الْجُعْفِيّ عَنْ زَائِدَة عَنْ هِشَام بْن حَسَّان عَنْ مُحَمَّد بْن سِيرِينَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَة قَالَ : قِيلَ يَا رَسُول اللَّه هَلْ نَصِل إِلَى نِسَائِنَا فِي الْجَنَّة ؟ قَالَ " إِنَّ الرَّجُل لَيَصِل فِي الْيَوْم إِلَى مِائَة عَذْرَاء" قَالَ الْحَافِظ أَبُو عَبْد اللَّه الْمَقْدِسِيّ هَذَا الْحَدِيث عِنْدِي عَلَى شَرْط الصَّحِيح وَاَللَّه أَعْلَم . وَقَوْله " عُرُبًا" قَالَ سَعِيد بْن جُبَيْر عَنْ اِبْن عَبَّاس يَعْنِي مُتَحَبَّبَات إِلَى أَزْوَاجهنَّ أَلَمْ تَرَ إِلَى النَّاقَة الضَّبِعَة هِيَ كَذَلِكَ وَقَالَ الضَّحَّاك عَنْ اِبْن عَبَّاس الْعُرُب الْعَوَاشِق لِأَزْوَاجِهِنَّ وَأَزْوَاجهنَّ لَهُنَّ عَاشِقُونَ



هذا مقتبس من أحد الكتب وإنما الحدث هو " قيل : يا رسول ، أنفضي إلى نسائنا في الجنة ؟ فقال : إن الرجل ليصل في اليوم إلى مائة عذراء "

وهو حديث إسناده صحيح كما أخرجه بن القيم في حادي الأرواح



أعود للموضوع بعد المغرب إن شاء الله

سيف الحتف
2009-08-22, 05:59 PM
أحسنت أستاذنا ذو الفقار ..متابع

ساجدة لله
2009-08-22, 06:07 PM
ادخل على هذا الموضوع لترى من السافل ومن يدعو للخلاعة

www.albshara.com/showthread.php?t=8308

زهراء
2009-08-22, 06:08 PM
معذرة على المقاطعة ولكن أريد أن أقول شيئا هنا!!




هل هذا هو القرآن ؟


هل هذه هي أحلامكم !!

هل هذه هي الجنة الموعودة ؟

ماذا تركتم لأصحاب الملاهي و الخمّارات و دور الجنس ؟






يبدو أن هذا الأبله لم يقرأ كتابه المدعو مقدس من قبل!!!

ولم يكلف نفسه عناء تفتيش الكتب كما وصاهم المسيح عليه السلام "فتشوا الكتب"!!!

الجنة في الكتاب المقدس فيها أيضا قصور وطعام وخمر واشجار وانهار وزوجات..
أشجـــــــار:
"واوصى الرب الاله آدم قائلا من جميع شجر الجنة تأكل اكلا"



أنهـــــار:
"وكان نهر يخرج من عدن ليسقي الجنة" سفر التكوين 2: 10 ..
"واراني نهرا صافيا من ماء حياة لامعا كبلّور خارجا من عرش الله"
سفر الرؤيا 22: 1



زوجات:

المسيح بن مريم عليه السلام يعطي وعدا "فقال يسوع لتلاميذه الحق اقول لكم انه يعسر ان يدخل غني الى ملكوت السموات. فاجاب بطرس حينئذ وقال له ها نحن قد تركنا كل شيء وتبعناك. فماذا يكون لنا؟. فقال لهم يسوع الحق اقول لكم انكم انتم الذين تبعتموني في التجديد متى جلس ابن الانسان على كرسي مجده تجلسون انتم ايضا على اثني عشر كرسيا تدينون اسباط اسرائيل الاثني عشر. وكل من ترك بيوتا او اخوة او اخوات او ابا او اما او امرأة او اولادا او حقولا من اجل اسمي يأخذ مئة ضعف ويرث الحياة الابدية. ولكن كثيرون اولون يكونون آخرين وآخرون اولين" متى : 29 : 17 – 20
أي كل من ابتعد عن امرأة .. فله 100 امرأة في ملكوت السموات وسيرث الحياة الأبدية ..





فهل يســــــوع يكذب؟!!

احمد الحزين
2009-08-22, 06:37 PM
شكراً أحبائي على توضيحكم للأمور , ولكن هناك شاكلة أخرى بخصوص سورة يس الآيه55 وسورة النبأ الآية 33 وقد تعرض لهما هذا الخنزير ليكمل هجومة على جنة الإسلام العظيمة ويكمل قباحته وسفالته ضد الإسلام ونعيم الإسلام المعد , فأرجو إفادتي أخواني بخصوص قول الله تعالى {شغل فاكهون} وقد وضع الخنزير مايكل تفاسير للعلماء منهم أبن كثير والإمام القرطبي , ويقول أن كلمة شغل معناها من التفاسير إفتضاض العذارى! و أن كلمة {كواعب اترابا} يقول أنه كلام فادح وجنس فكيف يتحدث القرآن عن الكواعب(النواهد) ويقول الآتي:

لماذا يصف لنا القرآن نهود الحورية؟ { وكواعب اتراباً } ( النبأ 33)

تفسير بن كثير: أَيْ وَحُورًا كَوَاعِب قَالَ اِبْن عَبَّاس وَمُجَاهِد وَغَيْر وَاحِد " كَوَاعِب " أَيْ نَوَاهِد يَعْنُونَ أَنَّ ثَدْيهنَّ نَوَاهِد لَمْ يَتَدَلَّيْنَ لِأَنَّهُنَّ أَبْكَار عُرْب أَتْرَاب أَيْ فِي سِنّ وَاحِد كَمَا تَقَدَّمَ بَيَانه فِي سُورَة الْوَاقِعَة قَالَ اِبْن أَبِي حَاتِم حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد بْن عَبْد الرَّحْمَن الدَّسْتَكِيّ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِي سُفْيَان عَبْد الرَّحْمَن بْن عَبْد اللَّه بْن تَيْم حَدَّثَنَا عَطِيَّة بْن سُلَيْمَان أَبُو الْغَيْث عَنْ أَبِي عَبْد الرَّحْمَن الْقَاسِم بْن أَبِي الْقَاسِم الدِّمَشْقِيّ عَنْ أَبِي أُمَامَة أَنَّهُ سَمِعَهُ يُحَدِّث عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ " إِنَّ قُمُص أَهْل الْجَنَّة لَتَبْدُو مِنْ رِضْوَان اللَّه وَإِنَّ السَّحَابَة لَتَمُرّ بِهِمْ فَتُنَادِيهِمْ يَا أَهْل الْجَنَّة مَاذَا تُرِيدُونَ أَنْ أُمْطِركُمْ ؟ حَتَّى إِنَّهَا لَتُمْطِرهُمْ الْكَوَاعِب الْأَتْرَاب " .

________
أنتهى الإقتباس من كلام الخنزير التافه

الآن أريد توضيح من الإخوة المختصين بأمور القرآن والتفاسير ومدى صحة هذه التفاسير وهل هذه التفاسير هي صحيحة ؟ وهل هذا قول العلماء أم كلام مؤلف من ذاكرة هذا الخنزير؟

أرجو الإفادة

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السيف العضب
2009-08-22, 07:43 PM
لماذا يصف لنا القرآن نهود الحورية؟ { وكواعب اتراباً } ( النبأ 33)



((وكواعب أترابا)) .. في هذه الآية يصف الله الحور العين بطريقة مُبسطة جداً تصل للمتلقي بسهولة ولكن المسيحي يحاول جاهداً أن يوجد طريقة ولو بالباطل ليطعن في القرآن أو يحاول ان يضع القرآن وكتابه في ميزان واحد ولكن هيهات .


فقوله : وكواعب أترابا ليس بها أي مقصد أو إساءة أدب بالمرة .. لأننا لو اخذنا الآية كلمة كلمة سنجد أن كلمة (كواعب) تعني الجارية التي بدا ثديها للنهود (مختار الصحاح) وهذه فترة زمنية محددة تمر بها كل بنت .. كما أن هناك من النساء من تطلق على نفسها اسم (ناهد) ، وجمع ناهد نواهد .. والناهد هي التي بدا نهدها (صحيح البخاري » كتاب بدء الخلق .. باب ما جاء في صفة الجنة) .


عن ابن عباس بسندين كل منهما حسن , وزاد : "إذا خفي عليكم شيء من القرآن فابتغوه في الشعر فإنّه ديوان العرب" .



فبالرجوع للسان العرب باب حرف الكاف وكلمة (كعب) يقول :


العرب تقول: جاريةٌ دَرْماءُ الكُعُوبِ إِذا لم يكن لرؤوسِ عِظامِها حَجْمٌ؛ وذلك أَوْثَرُ لها؛ وأَنشد:
ساقاً بَخَنْداةً وكَعْباً أَدْرَما


وفي حديث أَبي هريرة: فجثَتْ فَتاةٌ كَعابٌ على إِحدى رُكْبَتيها، قال: الكَعابُ، بالفتح: المرأَةُ حين يَبْدو ثَدْيُها للنُّهود.


وبذلك نصل أن قول الله عز وجل :((وكواعب أترابا)) لا تعني ثدي بل المقصود منها تحديد السن الذي تكون فيه المرأة والحور العين في الجنة .. لذلك هذا السن هو المعروف عند العرب بـ : فَتاةٌ كَعاب .