مشاهدة النسخة كاملة : تمعن في هذه الصورة
ronya
2009-10-05, 04:37 AM
اعتذار
أعتذر الى الأخت رونيا عما من الممكن أن أكون سببته لها من ازعاج بمداخلتى فى هذا الموضوع.
تقبلى اعتذارى أستاذتى.
لكى منى كل احترام و تقدير.
أخي الفاضل مناصر الاسلام ماذا تقول ولماذا تقدم أعتذار لي؟؟
انت لم تخطأ في حقي أبداً أبداً أبداً لم أنزعج من مشاركتك في الموضوع بالعكس أتشرف بمروركم الطيب على متصفحي وتعليقكم على فكرة
الأختلاف في الراي لايفسد للود قضية
احترم وأقدر وجهة نظرك كثيراً :p01sdsed22:
انا مش زعلانة يا أخي الفاضل والله مش زعلانة لقد اخجلتني بردك هذا
اتشرف بمروركم الطيب دوماً على متصفحي
تحيتي واحترامي
مناصر الإسلام
2009-10-05, 02:57 PM
الحمد لله هذا فقط ما كنت أود التأكد منه أنكى غير غاضبة منى.
جزاك الله خيرا.
حنين اللقاء
2009-10-05, 04:03 PM
الحمد لله هذا فقط ما كنت أود التأكد منه أنكى غير غاضبة منى.
جزاك الله خيرا.
حفظك الله اخي الكريم مناصر الاسلام على اخلاقك العالية وفقك الله في دراستك ان شاء الله
الهزبر
2009-10-06, 12:36 AM
السلام عليكم
بارك الله في الجميع.
مرور ومتابعة.
ronya
2009-10-06, 02:18 AM
الحمد لله هذا فقط ما كنت أود التأكد منه أنكى غير غاضبة منى.
جزاك الله خيرا.
الحمد والشكر لله أخي الفاضل تأكد اخي الكريم لا يمكن اغضب من اخ لي في الله هكذا بدون سبب
احترمك وأقدرك كثيراً
بارك الله فيك وفي أخلاقك العالية وجزانا الله واياكم كل الخير أسأل الله سبحانه وتعالى أن يرزقنا واياكم الاخلاص في القول والعمل
تحيتي واحترامي تشرفت بمروركم الطيب على متصفحي
ronya
2009-10-06, 02:20 AM
جزاكم الله خيرااااااااااااااااااا
جزانا الله واياكم أخي الفاضل مسلم للأبد
تشرفت بمروركم الطيب على متصفحي
ronya
2009-10-06, 02:23 AM
السلام عليكم
بارك الله في الجميع.
مرور ومتابعة.
وفيكم بارك الله أخي الفاضل الهزبر
شرفني مروركم الطيب أخي الكريم
أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك أخي الفاضل
أختي الغالية حنين أسعدني مرورك على متصفحي
بارك الله فيكِ وفي كافة الأخوة والأخوات الطيبين في هذا المنتدى المبارك
تحيتي للجميع
لكم مني كل أحترام وتقدير
ronya
2009-10-06, 02:34 AM
ساق الأب ظاهرة أم لا هذه واحدة للفكاهة فقط
فقد قلت الصورة بها أخطاء
لكنى لم أجد منكن تعليقا على الكلب النائم على الفراش
ما رأيكن فى هذا؟؟؟؟؟
جزاكم الله خيراً أخي الفاضل على التبيه
أعلم علم اليقين وجود الكلب داخل البيت نجس سأضع فتوى من موقع اسلام أون لآين للفائدة عن: نجاسة الكلاب وحكم اقتنائها
السؤال:
المعروف عند أكثر المسلمين أن الكلاب نَجِسة نجاسَةً مغلَّظة ، لكنَّنا نَرى بعضَهم يُدَاعِبها دون حرج، ويقول إنَّها طَاهرة ، فما رأى الدين في ذلك ؟ وما حكم اقتنائها في البيوت ؟
الرد
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد :
فنجاسة الكلب عند العلماء على أقوال ثلاثة ، أولها : نجاسته كله شعرا وريقا ، وثانيها : طهارته كله شعرا وريقا، والثالث : نجاسة لعابه فقط ، والقول الثالث أقرب الآراء إلى الأدلة الشرعية روحا ونصا . وبناء عليه فمن مس بدن الكلب فلا شئ عليه ، وإذا ولغ في إناء أريق ما فيه وغسل سبع مرات إحداهن بالتراب ، ويرى بعض الفقهاء أن الصابون وما شابهه يقوم مقام التراب . ولكن لا يجوز اقتناء الكلاب إلا لضرورة كالحراسة أو الصيد ، فإن لم تكن ضرورة فيحرم اقتناؤها .
يقول فضيلة الشيخ عطية صقر رئيس لجنة الفتوى الأسبق بالأزهر ـ رحمه الله ـ في كتابه أحسن الكلام في الفتوى والأحكام:
ذكر العالم الإسلامي كمال الدين الدُّميري المتوفَّي سنة 808 هـ في كتابه الجامع (حياة الحيوان الكبرى) أن الكلاب نجسة سواء منها المُعلَّمة وغير المعلمة ، والصغير والكبير ، وبِه قال الأوزاعيُّ وأحمد وأبو حنيفة وإسحاق وأبو ثَوْر وأبو عُبَيد ، وكذلك الإمام الشافعي . ثم قال : لا فرق بين المأذون في اقتنائه وغيره ، ولا بين كلب البدوي والحضري ، وذلك لعموم الأدلة .
أما في مذهب مالك فهناك أربعة أقوال :
1- طهارته كلُّه .
2 - نجاسته كلُّه.
3 - طهارة سُؤْر المأذون في اتخاذه دون غيره (السُّؤْرُ : بقيَّة طعامه وشرابه) ، وهذه الأقوال مرويَّة عن الإمام مالك .
4 - أنه يُفرق بين البدوي والحضري ، فالأوَّل سؤْرُه طاهر والثاني نَجِس ، ويُحكى هذا عن الحسن البصري وعروة بن الزبير ، محتجِّين بقول الله تعالى (يسألونك ماذا أُحلَّ لهم ، قل أُحِلَّ لكم الطَّيْبات وما عَلَّمْتُم من الجَوَارِحِ مُكَلِّبِينَ تُعَلِّمُونَهُنَّ مِمَّا عَلَّمَكُمُ اللهُ فَكُلُوا مِمَّا أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ ) (سورة المائدة : 4)، ولم يَذْكر غَسْل مَوْضع إمْسَاكها ، كَما احتجُّوا بحديث ابن عمر الذي رواه البخاري حيث قال : كانت الكلاب تُقْبل وتُدْبر في مسْجد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وتبول ، فلم يكونوا يَرُشُّون شيئًا من ذلك .
واحتجَّ الشافعية في نجاسة الكلب بحديث البخاري ومسلم الذي جاء في إحدى رواياته : " إذا ولَغَ الكلب في إناء أحدكم فليُرقْه ، وليغسلْه سبع مرات إحداهن بالتراب " ، قالوا : ولو لم يكن نَجسًا لما أمر بإراقته؛ لأنه حينئذ يكون إتلاف مال وأما حديث ابن عمر ـ رضى الله عنهماـ ، فقال البيهقي : أجمع المسلمون على أن بول الكلاب نجس وعلى وجوب الرشِّ من بَوْل الصبي ، والكلب أولى ، فكان حديث ابن عمر قبل الأمر بالغسل من وُلُوغ الكلب ، أو أن بولها خفِيَ مكانه ، فمن تيقَّنه لزِمَه غَسْله .
قال الإمام النووي في شرح صحيح مسلم عن هذا الحديث : فيه وجوب غسل نجاسة ولوغ الكلب سبع مرات ، وهذا مذهبنا ومذهب مالك وأحمد والجماهير ، وقال أبو حنيفة : يَكفي غَسله ثلاث مرات . ثم قال النووي : واعلم أنه لا فرق عندنا بين ولوغ الكلب وغيره من أجزائه ، فإذا أصاب بَولُه أو رَوَثُه أو دمه أو عَرَقُه أو شعره أو لعابه أو عضوٌ من أعضائه شيئًا طاهرًا في حال رطوبة أحدهما وجب غَسله سبع مرات إحداهنَّ بالتراب .
وجاء في كتاب الفقه على المذاهب الأربعة (ص16) : المالكية قالوا : كلُّ حيٍّ طاهر العين ولو كلبًا أو خِنزيرًا ، ووافقهم الحنفية على طهارة عين الكلب ما دام حيًّا على الراجح ، إلا أن الحنفية قالوا بنجاسة لُعابه حال الحياة تبعًا لنجاسة لحمه بعد موته، فلو وقع في بئر وخرج حيًّا ولم يصب فمه الماء لم يفسد الماء ، وكذا لو انتفض من بلله فأصاب شيئًا لم يُنجِّسه . هذا ، وجاء في كتاب (كفاية الأخيار) في فقه الشافعية (ج1ص63 ) : قال النووي في أصل الروضة : وفي وجه شاذ أنه يكفي غَسل ما سوى الولوغ مرة ، كغسل سائر النجاسات ، وهذا الوجه قال في شرح المهذب : إنه مُتَّجَه وقوي من حيث الدليل ؛ لأن الأمر بالغسل سبعًا إنما كان ليُنَفرهم عن مؤاكلة الكلاب .
ثم قال صاحب الكفاية _ بعد ذكر نجاسة الخنزير وكيفية التطهير منها _ وهل يقوم الصابون والأشْنَان مقام التراب ؟ فيه أقوال ، أحدها : نعم ، كما يقوم غير الحجر مقامه في الاستنجاء ، وكما يقوم غير الشَّب والقَرْظ في الدباغ مقامه ، وهذا ما صححه النووي في كتابه (رءوس المسائل) . والأظهر في الرافعي والروضة وشرح المهذب أنه لا يقوم ؛ لأنها طهارة متعلقة بالتراب فلا يقوم غيره مقامه كالتيمم . والقول الثالث : إن وُجد التراب لم يَقُمْ ، وإلا قام . وقيل : يقوم فيما يفسده التراب كالثياب دون الأواني .
بعد عرض هذه الأقوال أنصح باتباع رأي الجمهور في نجاسة الكلاب ، وعند التطهر من نجاستها يُغسل الإناء الذي ولغ فيها سبع مرات إحداهن بالتراب ، وذلك لمن لا يحتاجون إلى معاشرة الكلاب ، أما من يحتاجون إليها في الحراسة والصيد ونحوهما فيمكن اتباع رأى المالكية في الاكتفاء بالغسل بالماء ، كما يمكن أن يُستبدل بالتراب مادة أخرى كالصابون وذلك فيما يفسده التراب كالثياب .
وقد رأيت في (فتح الباري : ج5 ص10 ) استدلال ابن حجر بحديث الإذن في اتخاذ الكلب للحراسة على طهارته ؛ لأن في مُلابسته مع الاحتراز عنه مشقَّة شديدة ، فالإذن في اتخاذه إذنٌ في مكمِّلات مقصودة ، كما أن المنع من لوازمه مناسب للمنع منه . وهو استدلال قوي لا يعارضه إلا عموم الخبر الوارد في الأمر من غَسل ما وَلَغَ فيه الكلب من غير تفصيل ، وتخصيص العموم غير مُستنكَر إذا سوَّغه الدليل ، انتهى .
إنها وجهة نظر يُمكن أن يُستفاد منها عند الضرورة أو الحاجة المُلحَّة ، وتظْهر في مثل تدريب الكلاب البوليسية .
وجاء في موسوعة الفتاوى المصرية الصادرة عن دار الإفتاء بالأزهر : حكى شيخ الإسلام ابن تيمية الخلاف بين الفقهاء فى طهارة الكلب ونجاسته فقال : إنهم تنازعوا فيه على ثلاثة أقوال .
الأول : أنه طاهر حتى ريقه وهو مذهب المالكية .
الثانى : أنه نجس حتى شعره وهو مذهب الشافعي ، وإحدى الروايتين عن الإمام أحمد بن حنبل .
الثالث : أن شعره طاهر وريقه نجس وهو مذهب الحنفية والرواية الثانية عن الإمام أحمد بن حنبل.
ثم قال : وهذا أصح الأقوال . فإذا أصاب البدن أو الثوب رطوبة شعره لم يتنجس بذلك - وإذا ولغ فى الماء أريق وغسل الإناء .
ومن هذا يتبين أن اقتناء الكلب بالمنزل مباح شرعا إذا استدعت الضرورة ذلك ، كما إذا كان الاقتناء للحراسة أو للصيد أو ما شاكلهما . أما اقتناء الكلب لغير ضرورة تقتضى ذلك فغير جائز شرعا .
وأن شعر الكلب طاهر وملامسة الإنسان المتوضىء لشعر الكلب لا ينقض الوضوء . أما لعاب الكلب فهو نجس فإذا أصاب الإنسان شيء من لعاب الكلب فإنه يتنجس . وهذا هو مذهب الحنفية ، والرواية الثانية عن الإمام أحمد ، وهو الذي نختاره للفتوى .
والله أعلم .
المصدر
http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?pagename=IslamOnline-Arabic-Ask_Scholar/FatwaA/FatwaA&cid=1122528602140
أو ممكن أوفر عليكى و أقول :جزاك الله خيرا عن كل ما كتبت
جزانا الله واياكم خير الجزاء اخي الفاضل مناصر الاسلام
نصرك الله وسدد خطاك
[QUOTE]ما حكم الصور التى تحتوى على روح؟؟
ستجد الرد هنا تفضل اخي الكريم
http://www.albshara.com/showthread.php?t=4627 (http://www.albshara.com/showthread.php?t=4627)
مناصر الإسلام
2009-10-07, 11:01 PM
بارك الله فيك أختى الكريمة
جزائري مسلم
2009-10-08, 09:37 AM
بارك الله فيكم معشر الاخوة في الله ... يطرب القلب من سماع حديثكم و تبتهج النفس من رؤية حسن اخلاقكم يعلم الله ... و بما اننا في البشارة فاني ابشركم احبتي و ابشر كل هين لين سهل قريب بكل ما يسر , بالعز في الدنيا و القرب من النبي الكريم - عليه اشرف الصلاة و السلام - يوم القيامة , و اكرم به مجلسا , ثم ابشره بالرفعة في الجنة و اكرم بها منزلة , و لا اله الا الله ..
اسال الله ان يهدينا لاحسن الاخلاق لا يهدي لاحسنها الا هو و ان يصرف عنا سيئها لا يصرف عنا سيئها الا هو ... اكرم من سئل و اعظم من رجي و اعز من صفح لا اله غيره و لا رب سواه
Powered by vBulletin® Version 4.2.0 Copyright © 2025 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir