أوردوغان رئيس ليس له شبيه في زمانه

[ساجدة لله]

http://www.albshara.com//imgcache/2/423albshara.gif


شاهدوا عِزّة وإباء هذا الرئيس أمام الصهاينة والعملاء
شاهدوا كيف هو عزيز أبي لا يخاف في قولة الحق لومة لائم
فيترك المؤتمر ويقلب الطاولة في وجه الصهاينة والعملاء المغتصبين المحتلين
ويفضح جرائمهم أمام أعينهم وأعين العالم وليس بينه وبينهم سوى خطوات صغيرات

قائماً كالأسد المغوار منسحباً من اجتماعهم النجس وكأنهم يقتسمون أشلاء ضحايا المسلمين مسجلاً أقوى انسحاب في التاريخ تاركاً رمزاً من رموز الشموخ التي غابت عن قلوب العالم في هذا الزمان والتي لا يعرفها الكثير من الجبناء والعملاء فلم تمس قلوبهم ولم تخطر على عقولهم

لله درك يا أوردوغان يا بخت شعبك بيك

http://www.youtube.com/watch?v=MJPNcS11Ksc&feature=related


المقطع مترجم هنا

http://www.youtube.com/watch?v=QbJ40KAFriI&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=Dnn9_0FygpQ&feature=related

أطيب تحية عطرة لك يا حفيد الشجعان

http://www.albshara.com//imgcache/2/3229albshara.gif
http://www.albshara.com/imgcache/2/9127albshara.gif
http://www.albshara.com//imgcache/2/3229albshara.gif

[دانة]

الله لك يا تركيا
أختي الكريمه أردوغان هذا رجل يسبح ضد التيار ....خرج من رحم المؤسسة الدينيه في تركيا
مُنع من العمل في المؤسسات الحكوميه والترشح في الانتخابات وسُجن بسبب توجهاته ولكونه ردد في احدىخطبه الجماهيريه بيت شعر تركي يقول

مأذننا رماحنا...والمصلون جنودنا

لكنه رجل يخطط لما يفعله ...وهو من أشد المتحمسين لدخول تركيا في الاتحاد الاوربي وربما يثير هذا الموقف التساؤل للذي لايعرفه ...إلا أنه في الحقيقه يسعى لذلك لإنه يرى أن هذه العضويه ستضع تركيا في فلك الديمقراطية الاوربيه التي ترفض أي دور للجيش وتعطي حرية التدين أو عدمه وهذان الامران بالذات سيشكلان ضربة قوية لجوهر النظام العلماني التركي الذي يمنح الجيش صلاحيات واسعة ويسيطر على التدين بكافه أشكاله

جزاكِ الله خيرا أختي الفاضلة على هذا الموضوع

[ساجدة لله]

الله لك يا تركيا
أختي الكريمه أردوغان هذا رجل يسبح ضد التيار ....خرج من رحم المؤسسة الدينيه في تركيا
مُنع من العمل في المؤسسات الحكوميه والترشح في الانتخابات وسُجن بسبب توجهاته ولكونه ردد في احدىخطبه الجماهيريه بيت شعر تركي يقول

مأذننا رماحنا...والمصلون جنودنا

لكنه رجل يخطط لما يفعله ...وهو من أشد المتحمسين لدخول تركيا في الاتحاد الاوربي وربما يثير هذا الموقف التساؤل للذي لايعرفه ...إلا أنه في الحقيقه يسعى لذلك لإنه يرى أن هذه العضويه ستضع تركيا في فلك الديمقراطية الاوربيه التي ترفض أي دور للجيش وتعطي حرية التدين أو عدمه وهذان الامران بالذات سيشكلان ضربة قوية لجوهر النظام العلماني التركي الذي يمنح الجيش صلاحيات واسعة ويسيطر على التدين بكافه أشكاله

جزاكِ الله خيرا أختي الفاضلة على هذا الموضوع
جزاكِ الله خيراً أختي الكريمة على المرور والتعليق
ولكن مهما كان هذا الرجل فقد أعجبني شموخه وعدم جبنه من الصهاينة فقد تحدث بطريقة على الأقل لم يجرؤ الحاكم ........... على التحدث بها أثناء مقتل أبنائنا في غزة.. بل كان منهم من يمنع عنهم المساعادات ومنهم من يترك أبناء شعبه يموتون ويذهب ليعرض تبرعاته لأمريكا وشعبها ..فجزاه الله خيراً على شجاعته والموقف المخزي الذي وضع فيه الصهاينة أمام العالم على الملأ

[دانة]

ولكن مهما كان هذا الرجل فقد أعجبني شموخه وعدم جبنه من الصهاينة فقد تحدث بطريقة على الأقل لم يجرؤ الحاكم ........... على التحدث بها أثناء مقتل أبنائنا في غزة.. بل كان منهم من يمنع عنهم المساعادات ومنهم من يترك أبناء شعبه يموتون ويذهب ليعرض تبرعاته لأمريكا وشعبها ..فجزاه الله خيراً على شجاعته والموقف المخزي الذي وضع فيه الصهاينة أمام العالم على الملأ


أنا أحسست أختي الكريمه ساجده لله أنكِ والله أعلم قد فهمت عبارتي عن أردوغان التي قلت فيها انه رجل يسبح ضد التيار بمعنى لم اكن أقصده

فأنا لم اكن أعني أن هذا غير جيد ....بل بالعكس فهو أنسان من نوع خاص حورب كثيراً لكنه في كل مرة كان يحتال على أعداءه العلمانيين ويعود الى الساحة من طريق جديد...
هو فعلا أنسان يستحق الاحترام فهو صاحب مبدأ ويدافع عن مبدأه وعقيدته بكل ما أوتي من قوة ...أتعلمين أنه أرسل ابنته للدراسة الى امريكا لانها منعت في تركيا من دخول الجامعه بسبب حجابها....تصوري يقولون نريد الحفاظ على العلمانية فيصادرون حرية المعتقد والحرية الشخصية

قاتل الله دعاة العلمانية التركيه وأزاح عن أخواننا المسلمين في تركيا هؤلاء القوم الكفرة

[الغد المشرق]

بارك الله فيكى أختى ساجدة , فهذا الرئيس يجب أن تتوج غضبته لله عزوجل على مر العصور وتسجل فى التاريخ , ونتمنى من الله أن تعود دولة الخلافة كما كانت من قبل وفى القريب العاجل ان شاء الله , فاللهم استخدمنا ولا تستبدلنا .

[تلميذ أمير عبد الله]

بارك الله فى الرئيس رجب طيب أردوغان
لكن ما ذنب عمرو موسى؟؟؟


عمرو موسى أحد القلائل التى لا خلاف على وطنيتها
و انتمائها للعرب

لكنه يفضل خيار السلام

لأن العرب ممزقين و متفرقين
فليس لديه حل أخر حتى هذه اللحظة