المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : إجرام ووحشية ودموية



الصفحات : 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 [13] 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25

السيف البتار
2009-11-14, 06:24 PM
ضربت الوتد في صدغه


قض 4: 21
فاخذت ياعيل امراة حابر وتد الخيمة و جعلت الميتدة في يدها و قارت اليه و ضربت الوتد في صدغه فنفذ الى الارض و هو متثقل في النوم و متعب فمات ….. فاذل الله في ذلك اليوم يابين ملك كنعان امام بني اسرائيل

السيف البتار
2009-11-14, 06:25 PM
مئة و عشرون الف قتيل


قض 8: 10
و كان زبح و صلمناع في قرقر و جيشهما معهما نحو خمسة عشر الفا كل الباقين من جميع جيش بني المشرق و الذين سقطوا مئة و عشرون الف رجل مخترطي السيف

السيف البتار
2009-11-14, 06:27 PM
قتل رجال المدينة


قض 8: 17
و هدم برج فنوئيل و قتل رجال المدينة

السيف البتار
2009-11-14, 06:30 PM
الف قتيل رجل و امراة


قض 9: 48
فصعد ابيمالك الى جبل صلمون هو و كل الشعب الذي معه و اخذ ابيمالك الفؤوس بيده و قطع غصن شجر و رفعه و وضعه على كتفه و قال للشعب الذي معه ما رايتموني افعله فاسرعوا افعلوا مثلي ؛ فقطع الشعب ايضا كل واحد غصنا و ساروا وراء ابيمالك و وضعوها على الصرح و احرقوا عليهم الصرح بالنار فمات ايضا جميع اهل برج شكيم نحو الف رجل و امراة

السيف البتار
2009-11-14, 06:34 PM
هدم المدينة و زرعها ملحا


قض 9: 45
و حارب ابيمالك المدينة كل ذلك اليوم و اخذ المدينة و قتل الشعب الذي بها و هدم المدينة و زرعها ملحا


هوا فيه ملح بيتزرع ! حتى ولو اخذنا الجملة على أنها جملة تشبيهية .. فالتشبيه خطأ

السيف البتار
2009-11-14, 06:41 PM
قتل بلا رابط


قض 6: 34
و لبس روح الرب جدعون فضرب بالبوق فاجتمع ابيعزر وراءه …. قض 8: 21 فقال زبح و صلمناع قم انت و قع علينا لانه مثل الرجل بطشه فقام جدعون و قتل زبح و صلمناع و اخذ الاهلة التي في اعناق جمالهما

السيف البتار
2009-11-14, 07:06 PM
ذبح عذراء بدون ذنب


تعالوا انظروا إلى هذا النذر الذي قدمه احد القضاة للرب (يسوع) وانظر ما فعله الرب (يسوع) وأنظروا إلى قبول الرب (يسوع) لهذا النذر .


واللهِ وحشية لم ارى مثلها من قبل ولن أرى بعدها .

سأختصر القصة لكي تصبح سهلة للجميع .

صاحب القصة هو “يفتاح” ابن زانية وهو من سبط يهوذا .. أي من سلالة نسب الرب (يسوع) .

سفر القضاة

قض 11: 30
و نذر “يفتاح” نذرا للرب ! قائلا ان دفعت بني عمون ليدي ، فالخارج الذي يخرج من ابواب بيتي للقائي … يكون للرب و اصعده محرقة ، … فدفعهم الرب ليده ، ثم اتى يفتاح الى بيته و اذا بابنته خارجة للقائه ، فلما راها “يفتاح” مزق ثيابه ، فلما علمت ابنته بالنذر قالت له : اتركني شهرين ابكي عذراويتي ، فعند نهاية الشهرين رجعت الى ابيها ففعل بها نذره الذي نذر و هي لم تعرف رجلا فصارت عادة في اسرائيل

أين الرحمة

فلم يكتفي الرب (يسوع) بهذه الوحشية بل جعلها عادة في اسرائيل وكل من يريد أن يتقرب للرب (يسوع) يذبح ابنته .

واللهِ إنه لشيء مُحزن

أين هو العقل البشري الذي يقبل هذا الإجرام والوحشية وسفك دماء البشر لإله ، وكيف يسمح الإله بقبول مثل هذا الإجرام ؟ أين الرحمة ؟ وكيف سمح الرب (يسوع) بقبول بمثل هذا النذر ؟ لماذا لم يوقف الرب (يسوع) هذه الوحشية ؟ ألم يرسل الرب ملاكه من قبل لجدعون ؟! فلماذا لم يرسل الرب ملاكه لـ “يفتاح” ؟

قض 6: 12
فظهر له ملاك الرب و قال له الرب معك يا جبار الباس

هذا أكبر دليل على وحشية يسوع الذي يدعون أنه إله المحبة بقبوله مثل هذه النذور القذرة بذبح العذارى له، فهو لا يختلف عن ألهة الفراعنة التي كانت تنذر لهم أجمل العذارى في أعياد النيل .

ولا حول ولا قوة إلا بالله .

السيف البتار
2009-11-14, 07:07 PM
اثنان و اربعون الف قتيل


قض 12: 6
كانوا يقولون له قل اذا شبولت فيقول سبولت و لم يتحفظ للفظ بحق فكانوا ياخذونه و يذبحونه على مخاوض الاردن فسقط في ذلك الوقت من افرايم اثنان و اربعون الف

السيف البتار
2009-11-14, 07:09 PM
ثلاثون قتيل


قض 14: 19
و حل عليه روح الرب فنزل الى اشقلون و قتل منهم ثلاثين رجلا و اخذ سلبهم و اعطى الحلل لمظهري الاحجية و حمي غضبه و صعد الى بيت ابيه

السيف البتار
2009-11-14, 07:10 PM
امسك سريته و قطعها


قضاة 19: 1
و في تلك الايام حين لم يكن ملك في اسرائيل كان رجل لاوي متغربا … اتخذ له امراة سرية من بيت لحم يهوذا ، فزنت عليه سريته و ذهبت من عنده الى بيت ابيها … فقام رجلها (ديوث) و سار وراءها ليطيب قلبها و يردها … ثم قام الرجل للذهاب هو و سريته … فذهب إلى جبعة التي لبنيامين (شعب الله)… فلم يضمهم احد الى بيته للمبيت إلا شيخ مسن… إذا برجال المدينة رجال بليعال احاطوا بالبيت قائلين اخرج الرجل الذي دخل بيتك فنعرفه ، فخرج الشيخ وقال لهم لا يا اخوتي لا تفعلوا شرا بعدما دخل هذا الرجل بيتي لا تفعلوا هذه القباحة .