اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسيح هو يهوه مشاهدة المشاركة
انا مش عالم لاهوت ولا حاجة انا سنى 20 سنة بس فاهم انا بقول ايه كويس اوى ودرست كويس اوى
هذا لا يعنى أن السيد المسيح كانت له إرادتين كأنه شخصين!! ولكنه قد طوّع الإرادة الطبيعية natural will التى فى طبيعته الإنسانية للإرادة الطبيعية natural will التى فى طبيعته الإلهية، وقد وحّدهما فى طبيعته الواحدة المتجسدة بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير ولا انفصال ولا تقسيم. أما إرادته الشخصية personal will فكانت إرادة واحدة وحيدة لشخصه الواحد الوحيد.
هنا بيتكلم عن اخضاع الرغبة البشرية للارادة الالهية
وهنا ينبغى التمييز بين الرغبة واتخاذ القرار حينما نتكلم عن الإرادة. فالإرادة الطبيعية تعنى الرغبة، والإرادة الشخصية تعنى القرار. وهكذا يمكننا أن نفسر قول السيد المسيح فى ترجمة الأصل اليونانى "ليس كما أريد أنا بل كما تريد أنت (وأنا)" (انظر مت 26: 39)
زى مقولتلك بالظبط
ولكن وحدانية الجوهر الإلهى وكمال الحب المطلق تعنى أن الأقانيم وإن كان لهم ثلاث إرادات من حيث العدد، إلا أن لهم إرادة واحدة من حيث النوع.
هى دى اللى انت معترض عليها مع ان نفس المقال بيرد عليك
الابن يبادل الآب المحبة فى حرية كاملة، لأن الحب إذا فقد الحرية فقد جوهره ومعناه. فإذا كان "الله محبة"، فالحب فى الله يمارس بحرية تامة منذ الأزل بين الأقانيم الثلاثة.
تعليقى/
الارادة الاقنومية للابن والاب والروح لا تنفى ان ارادتهم واحدة ولهن نفس الارادة
علشان كدا سالتك ترعف ايه عن تمايز الاقانيم
لا حول ولا قوة الا بالله

يا ضيفنا العزيز هداك الله .. انت دخلت الموقع تقراه ولا تنقله ؟!

مالى انا بكل ما نقلت انت .. ومالى بأرادة يسوع وتوافق ارادته مع الآب لحبه له .. مالى بكل هذا الحب :) الذى لا دخل له بالموضوع من قريب او بعيد

دعنا نعلق على هذه الجزئيه من فضلك .. ذكر الموقع التالى

تعنى أن الأقانيم وإن كان لهم ثلاث إرادات من حيث العدد، إلا أن لهم إرادة واحدة من حيث النوع.
فهل من سبيل للدر على هذا السؤال ..
هل يكون للجسد الواحد ثلاث ارادات ؟!

ارجوا الاجابه بنعم او لا

وان كانت اجابتك بنعم.. فاشرح لى كيف يكون لكيانى اراده بدون روحى ولروحى اراده بدون كيانى ولتدبيرى اراده بدون كليهما ؟!