إستوقفتني في موضع الظهور الهزلي هذا عبارتين

الأولى

وأولها أن السيدة العذراء شفت سيدة عمياء وصرخت السيدة أنها عادت تري من جديد.
وهذا طبعا من باب الغيرة

فقد شفى الله عز وجل حاجا كفيفا مصريا أمام الكعبة المشرفة ... والرجل معروف بالإسم والسن والعنوان

الحاج حمدي أحمد شعبان 52 سنة مركز الشهداء محافظة المنوفية

أما هنا ... فسيدة !

طيب ما إسمها؟؟؟ وأين تسكن؟؟؟ ومن يعرفها قبل أن تبصر؟؟؟

الإجابة : صدق ولا بد أن تصدق !


العبارة الثانية التي إستوقفتني هي

حدثت معجزة أخري حيث تجمدت الثلاث حمامات علي منارات الكنيسة حتي كتابة هذة الكلمات (وسننشر صورها).
أولا ... عايزين يعني الحمام يظهر في اللقطة طاير؟؟؟

ما هو لازم يكون متجمد لأن دي صورة لحظية !


ثانيا : لماذا (سننشر)؟؟؟ أليست هذه الصور موجودة الآن؟؟؟