يا أخي الحق أنني لم أكمل مقالتك لما وجدته في رأسها من أمور غير صحيحة واستشهاد بكلام الأئمة على غير ما أرادوا
إن الإختلافات جوهرية بين أهل السنة والشيعة تصل إلى حد الشرك بالله فما الفائدة ان تقول لا إله إلا الله وأنت تشرك في عبادته غيره ؟
ما الفائدة في قول محمد رسول الله وأنت تعصي أمره
إن ما تتكلم عنه هو القشور وإن أردت أن أبحر لك في ظلالات الشيعة أبحرت ،ولكن أريد أن أعرف مذهبك يا أخي
على أي مذهب أنت ؟
هل أنت مع من قال لا إله إلا الله صادقاً عاملاً بها أم مع قول فلان وعلان ؟





رد مع اقتباس
المفضلات