اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kholio5 مشاهدة المشاركة
ان صلاح المعادلة الحسابية و تحقيقها مشروط بتساوي اطرافها

حيث لا يمكن ابدا الحصول على النتيجة (1) اذا اختلفت اطراف المعادلة

فيكون الواجب حصول تساوي اطراف المعادلة حتى تكون صحيحة

1 = 1 = 1 = 1

وبمسميات الألوان نحصل على شرط تساوي الاطراف كما يلي :

أخضر = بني = أزرق = أحمر


نأتي الآن الى استبدال مسميات الألوان بالأسماء الحقيقة لاطراف الثالوث فنحصل على ما يلي :

الآب * الابن * الروح القدس = الله

وبتطبيق شرط تحصيل المعادلة السابقة على ذلك نحصل على ما يلي :

الآب = الابن = الروح القدس = الله
آخر ما توصلنا اليه بالتحليل العقلاني المنطقي لما يقوله المسيحيون عن عقيدة الثالثو وعن اعتمادهم على تبسيطها بواسطة معادلات واشكال
آخر ما توصلنا اليه هو شرط تساوي اطراف المعادلة لتحقيقها و تحقيق النتيجة (1)

الآب = الابن = الروح القدس = الله

لو رجعنا الى الصورة التبسيطية وقمنا بمقارنتها بهذا الشرط الاجباري لتحقيق المعادلة فعلى ما ذا سنحصل ؟؟

الشرط يفرض علينا تساوي أطراف المعادلة لتحقيق نتيجتها (1)

اما الصورة التبسيطية فنجد فيها :



من الصورة التبسيطية نجد ان العلاقة بين أطراف المعادلة كما يلي :

الآب ليس الابن ليس الروح القدس

بما معناه حسابيا ما يلي :

الآب # الابن # الروح القدس

اذن فشرط تحقيق المعادلة لا يتوفر في الصورة التبسيطية


مرة أخرى اتوقف لحين متابعة استعاب الاعضاء الى ما توصلنا اليه لغاية هذا الامر

فهل من اعتراض على ما تم التوصل له الآن ؟؟


يتبع