قصدك تمهيد لإستدلال لاهوتى وكسر عنق النص وتحويره وخروجه عن مقصوده فتبقى الكلمة بمعنى غير اللى اتعرفت به بقصة من الشمال وقصه من الجنوب مش موضوعنا لما يجى وقتها نتكلم فيها ...
لا احنا مش بنكسر حاجة
وهنشوف من اراء علماء اليهود نفسهم ان المزمور 110 لا يتكلم عن داوود بل يتكلم عن المسيا نفسه رب داوود
احنا لسه فى اول نقطة المعنى اللغوى لسه فى نقط كتير لسه مدخلناش فى التاراجم السبعينية والفلجاتا وشرح سياق النص لغويا ونصوص تؤكد ان كلمة ادون اطلقت على الرب الاله