لا حول ولا قوة إلا بالله

أخي الكريم أقول لك
وقد رددنا الأمر لله وللرسول ولم نجد له أصل فماذا يكون حكمه يا أخي ؟

فتجيبني
ولكنه عندي له أصل و عند كثير من الراسخين في العلم من أعلام الأمة المحمدية في الفقه و الأصول و الحديث و التفسير و القراءات

(وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ)

من أنت ومن الراسخين في العلم عندما نتكلم عن كتاب الله وسنة نبيه ؟

أخي إلزم الكتاب والسنة تكن من الناجين و قد وضعهما الله لك مرجعاً لك

(فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا)

وقبل أن أنهي حواري في هذه الصفحة سأنصحك والدين نصيحة

حبك للرسول صلى الله عليه وسلم لا يكون بالاحتفال بمولده ولكن يكون باتباع سنته فوالله لن يكون الرسول أحب إليك من أبي بكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم ولا من صحابته وما ابتدعوا هذا أبدا وما أمروا به فاتبع ولا تبتدع رحمني ورحمك الله .

(قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)