كان نفسى المناظرة تكون مصورة ، لو مفيهاش تعب يعنى

وإن كان الموت هو انفصال الروح البشرية عن الجسد فهذا يتطلب أن نعترف بالضرورة أن الذي مات هو الناسوت فقط وبالتالي نحن أمام مشكلتين ..


المشكلة الأولى أننا لا يمكن أن نتكلم عن الناسوت دون اللاهوت كما اتفقنا سابقاً وكما قال كيرلس
المشكلة الثانية أنكم تؤمنون أن يسوع وهو الرب قد مات ليحمل خطايا البشر التي لا يمكن أن يتحملها إنسان ولكن الحاصل أن الذي مات هو الإنسان وليس اللاهوت فالذي انفصلت روحه عن الجسد هو الميت



أتمنى أن أجد حل منطقي .
أنا كنت كتبت موضوع عن الحكاية دى

http://www.albshara.net/threads/1095...%A1?highlight=

كتاب حتمية التجسد الإلهى أقر فى شروط الفادى إن اللاهوت لازم يموت للفداء
لكن فى كتاب طبيعة المسيح للبابا شنودة قال إن اللاهوت مات و فى الصفحتين إللى وراها قال إن اللاهوت لم يمت و قال إن إللى مات هو الجسد ( الناسوت ) رغم إنه فى أول تلات أربع صفحات بيقول إحنا مش بنكلم عن طبيعتين ( جسد و إله ) لأ طبيعة واحدة لإله متجسد ، ربنا يشفيه الراجل كبر و خرف باين عليه يقول الكلمة و يرجع يقول عكسها بعد صفحتين