بارك الله في الأخوة ، وجزاهم خير الجزاء

أولا : أعتب على أخي الصارم هذا الأسلوب الجاف في حواره مع أخيه الجزائري ، وإن كنت ألتمس له عذراً ، لعل ظرفاً يضايقه ، إذ لم نعهد منه هذا الأسلوب من قبل .

ثانياً : أحيي في الأخ الجزائري حسن الخلق ، ورجوعه إلى الحق بعدما تبيـّن .

وأوجه نصيحة إلى جميع الأخوة أن يحسنوا الإمساك بأسلحتهم على شاكلتها بثبات وقوة ، صفاً واحداً ، وأن يصبوا هجومهم على جهة واحدة .