مناظرة بين الإمام الباقلاني وبطريق النصارى - سبحان الله يؤتي الحجة والحكمة

[الصارم الصقيل]

أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و اتوب إليه.


الإخوة الكرام السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.


أشكركم جميعا .


غفر الله لي و لكم.

ــــــــــــــــــــــ

و الله ما حملني على ما قلت تعصب لأحد و لا ضيق في أمر و لا هَمٍّ انتابني و لا مشكل إلا أنني رأيت ما رأيت فقلت ما قلت .

إنا لله و إنا إليه راجعون.

---

[عبدالرحمن السلفى]

أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و اتوب إليه.


الإخوة الكرام السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.


أشكركم جميعا .


غفر الله لي و لكم.

ــــــــــــــــــــــ

و الله ما حملني على ما قلت تعصب لأحد و لا ضيق في أمر و لا هَمٍّ انتابني و لا مشكل إلا أنني رأيت ما رأيت فقلت ما قلت .

إنا لله و إنا إليه راجعون.

الحمد لله , و الله فرحت لما كتبت أخانا العزيز ربنا يكرمك و يغفر لك , فهذا ما عهدنه عنك أخى الحبيب

السلام عليكم
والله يا إخواني الكرام لقد ارتاح قلبي بعد كل ردودكم المشجعة فكم من صديق حميم أصبح عدوا لدودا بسبب كلمة خبيثة وكم من عدو لدود أصبح صديقا حميما بفضل كلمة طيبة
والله عندما قرأت ردود الأخ الصارم -غفر الله له- اشمئز قلبي وضاقت بي الدنيا ففكرت في ترك المنتدى وعدم المشاركة فيه مرة أخرى إذا هو واصل في كلامه ... لكن ولله الحمد ردودكم سبقت ذلك
وأعدكم المرة القاديمة قبل أن أكتب أتأكد من المصدر
جزاكم الله خيرا وثبتكم على التقوى
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين

لا لا لا إيه اللى بتقولوا ده ؟ أحنا كلنا أخوة يا أخى الحبيب و وارد الأختلاف و لكن أنك تترك بيت عزة مثل هذا فهذا ما لا أرضاه و لا أوفق عليه , و أرجو أن نكون قد تعلمنا شئ من هذا الحوار و الحمد لله رب العالمين .

أخى الكريم أنما أنت أسد كما سميت نفسك فعليك أن تنتهج نهج الأسود , فماذا يفعل الأسد ؟


أنه يبحث عن مكان أستراتيجى و موقع مناسب و يحدد فريسته و يجهز نفسه ثم ينقض عليها يفترسها , فعليك أخى الحبيب أن تجهز العدة و تتأكد من أنها مناسبة و تجهزها ثم تنقض على فريستك و تنحر شبهاتها , فهذه طريقة الأسود , لا تجعل إبداً مفر لفريستها و هذا ما نريد منك , ليس مجرد هجوم و لكن تخطيط ثم تجهيز ثم الهجوم .

و جزاك الله خيراً و زادك علماً و فضلاً

[لبيّك إسلامي]

ماشاء الله عليكو يا شباب
ربنا يبارك فيكو جميعاً وحفظكم الله للاسلام
وقصر جهودكم على الدفاع عن ديننا فهو هدف لا نبغى عنه حولا