الشيطان عميل وأحد رسل للرب


الشيطان عميل ليهوه (يسوع)
الرب يُلبس الناس بالشياطين
رجال مشيطنة


سفر صموئيل الأول 16: 14
و ذهب روح الرب من عند شاول و بغته روح رديء من قبل الرب .... وكانَ إذا اَعتَرى شاوُلَ الرُّوحُ الشِّرِّيرُ مِنْ عِندِ اللهِ ... (سفر صموئيل الأول 16:23)


الكنيسة تؤمن بأن يسوع المسيح هو الله الظاهر في الجسد لذلك نقول :-


يوحنا 13
26 اجاب يسوع هو ذاك الذي اغمس انا اللقمة و اعطيه فغمس اللقمة و اعطاها ليهوذا سمعان الاسخريوطي 27 فبعد اللقمة دخله الشيطان فقال له يسوع ما انت تعمله فاعمله باكثر سرعة .


ففور أن أعطى يسوع اللقمة ليهوذا دخل الشيطان جسده وكأن يسوع قام بالتخطيط لهذه الجريمة ، والدليل على ذلك أن أكثر من 60% من مضمون الأناجيل تحدث عن إمكانية يسوع استخراج الشياطين من أجساد الناس ، فلماذا رفض أو عجز في استخراج هذا الشيطان من يهوذا إلا أنه هو المدبر والفاعل لهذه الجريمة .


الشيطان أحد رسل الرب

أيوب 1
12 فقال الرب للشيطان هوذا كل ما له في يدك و انما اليه لا تمد يدك ثم خرج الشيطان من امام وجه الرب 13 و كان ذات يوم و ابناؤه و بناته ياكلون و يشربون خمرا في بيت اخيهم الاكبر 14 ان رسولا (الشيطان) جاء الى ايوب و قال البقر كانت تحرث و الاتن ترعى بجانبها

قال القمص انطونيوس فكري :- الله هنا يعطي الإذن للشيطان أن يجرب أيوب