إِنَّ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (96) [سورة مريم].

وَقُل لِّعِبَادِي يَقُولُواْ اْلَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ اْلشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ اْلشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوًّا مُّبِينًا (53) [سورة الإسراء]


سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، سُبْحَانَ اللهِ مِلءَ مَا خَلَقَ، سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا فِي الأَرْضِ وَالسَّمَاءِ، سُبْحَانَ اللهِ مِلءَ مَا فِي الأَرْضِ وَالسَّمَاءِ، سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتابُهُ، سُبْحَانَ اللهِ مِلءَ مَا أَحْصَى كِتابُهُ، سُبْحَانَ اللهِ عَدَدَ كُلِّ شَيءٍ، سُبْحَانَ اللهِ مِلءَ كُلِّ شَيءٍ، الحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، الحَمْدُ للهِ مِلءَ مَا خَلَقَ، الحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَا فِي الأَرْضِ وَالسَّمَاءِ، الحَمْدُ للهِ مِلءَ مَا فِي الأَرْضِ وَالسَّمَاءِ، وَالحَمْدُ للهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتابُهُ، وَالحَمْدُ للهِ مِلءَ مَا أَحْصَى كِتابُهُ، وَالحَمْدُ للهِ عَدَدَ كُلِّ شَيءٍ، وَالحَمْدُ للهِ مِلءَ كُلِّ شَيءٍ.

اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يَشرُونَ أَنفُسَهُم ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِكْ، وَوَفِّقْنَا لأَنْ نَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ، وَأَعِذْنَا مِنَ الشِّرْكِ وَالكُفْرِ، فَإِنَّكَ لاَ تَرْضَى لِعِبَادِكَ الكُفْرَ، وَلاَ تَرْضَى عَنِ القَوْمِ الفَاسِقِينَ، وَلاَ تَجْعَلْنَا اللَّهُمَّ مِمَّنْ رَضُوا بِالحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا، وَكَانُوا عَنْ آيَاتِكَ مِنَ الغَافِلِينَ. اللَّهُمَّ هَبْ لَنَا الرِّضَا، وَنَعِّمْنَا بِرِضَاكَ، وَاقْذِفْ فِي قُلُوبِنَا رَجَاكَ، وَاقْطَعْ رَجَاءَنَا عَمَّنْ سِوَاكَ، وَامْنَحْنَا شَرَفَ تَقْوَاكَ، وَاجْعَلْنَا مِمَّنْ يَعْبُدُكَ كَأَنَّهُ يَرَاكَ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنَا مِمَّنْ يُقَالُ لَهُم.. يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ المُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي، اللَّهُمَّ ارْضَ عَنَّا فِي الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ، وَهَبْهَا لَنَا سَاعَةَ رِضاً نُكْتَبُ فِيهَا فِي عِلِّيِّينَ.

اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، خَفِيَ عَلَى خَلْقِكَ، وَلَمْ يَعْزُبْ عَنْ عِلْمِكَ، فَاسْتَقَلْتُكَ مِنْهُ فَأَقَلْتَنِي، ثُمَّ عُدْتُ فِيهِ فَسَتَرْتَهُ عَلَيَّ. وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ بَاشَرْتُهُ بِيَدِي، أَوْ خَطَوْتُ إِلَيْهِ بِرِجْلِي، أَوْ تَأَمَّلَهُ بَصَرِي، أَوْ أَصْغَتْ إِلَيْهِ أُذُنِي، أَوْ نَطَقَ بِهِ لِسَانِي، أَوْ عَقَدَ عَلَيْهِ جَنَانِي. وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، يُوْجِبُ صَغِيرُهُ أَلِيمَ عَذَابِكَ، وَيُحِلُّ كَبِيرُهُ شَدِيدَ عِقَابِكَ، وَفِي إِتيانِهِ تَعْجِيلُ نِقْمَتِكَ، وَفِي الإِصْرَارِ عَلَيْهِ زَوَالُ نِعْمَتِكَ. وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ لَمْ يَطَّلِعْ عَلَيْهِ أَحَدٌ سِوَاكَ، وَلَمْ يَعْلَمْ بِهِ أَحَدٌ غَيْرُكَ، فَلاَ يُنْجِينِي مِنِهُ إِلاَّ عَفْوُكَ، وَلاَ يَسَعُنِي إِلاَّ مَغْفِرَتُكَ وَحِلْمُكَ، فَصَلِّ يا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَاغْفِرْ لِي يَا خَيْرَ الغَافِرِينَ.

اللَّهُمَّ بَلِّغْنا رَمَضَانَ وَأَعِنّا عَلَى صِيامِهِ وَقِيامِهِ عَلَى الوَجْهِ الّذِي يُرضْيِكَ عَنّا

اللَّهُمَّ
تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ..