..بسم الله الرحمن الرحيم..
السلام عليكم هذه بعض الأدلة أخي التائب
وعليكم السلام ورحمة الله
لم نختلفقام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بخمس كلمات . فقال : " إن الله عز وجل لا ينام ولا ينبغي له أن ينام . يخفض القسط ويرفعه . يرفع إليه عمل الليل قبل عمل النهار . وعمل النهار قبل عمل الليل . حجابه النور . ( وفي رواية أبي بكر : النار ) لو كشفه لأحرقت سبحات وجهه ما انتهى إليه بصره من خلقه " . ( وفي رواية أبي بكر عن الأعمش ولم يقل حدثنا ) . الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 179
خلاصة حكم المحدث: صحيح
- تلا رسول الله صلى الله عليه وسلم هذه الآية : { للذين أحسنوا الحسنى وزيادة } وقال : إذا دخل أهل الجنة الجنة ، وأهل النار النار ، نادى مناد : يا أهل الجنة ! إن لكم عند الله موعدا يريد أن ينجزكموه . فيقولون : وما هو ؟ ألم يثقل الله موازيننا ويبيض وجوهنا ويدخلنا الجنة وينجنا من النار ؟ قال فيكشف الحجاب فينظرون إليه . فوالله ، ما أعطاهم الله شيئا أحب إليهم من النظر ، يعني إليه ، ولا أقر لأعينهم
الراوي: صهيب المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 155
خلاصة حكم المحدث: صحيح
2-
14 - في قوله عز وجل { للذين أحسنوا الحسنى وزيادة } قال : النظر إلى وجه الله عز وجل
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن القيم - المصدر: حادي الأرواح - الصفحة أو الرقم: 267
خلاصة حكم المحدث: ثابت
عن حذيفة رضي الله عنه في قوله عز وجل : { للذين أحسنوا الحسنى وزيادة } قال : النظر إلى وجه الله عز وجل الراوي: - المحدث: الحكمي - المصدر: معارج القبول - الصفحة أو الرقم: 331/1
خلاصة حكم المحدث: صحيح
3-
أن النبي – صلى الله عليه وسلم – علمه وأمره أن يتعاهد أهله في كل صباح : لبيك اللهم لبيك وسعديك ، والخير في يديك ، ومنك وإليك . وفي هذا الحديث : اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء ، وبرد العيش بعد الموت ، ولذة النظر إلى وجهك وشوقا إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة الراوي: زيد بن ثابت المحدث: ابن خزيمة - المصدر: التوحيد - الصفحة أو الرقم: 34/1
خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح]
وحسن أنك أثبت الأمر من الصحاح
ولكن حتى مع هذا
لا يعنى بالضرورة أن الأية القرأنية تثبت وجها لله
ولا حتى الأحاديث
فربما الوجه هنا وهناك هو صورة الذات الألهية
نفس الأمر ربما الوجه وربما الذات- كنا جلوسا في المسجد فدخل عمار بن ياسر فصلى صلاة أخفها ، فمر بنا فقيل له : يا أبا اليقظان : خففت الصلاة ، فقال : أو خفيفة رأيتموها ؟ قلنا : نعم ، قال : أما أني قد دعوت فيها بدعاء قد سمعته من رسول الله – صلى الله عليه وسلم - ، ثم مضى فاتبعه رجل من القوم قال عطاء يرونه أبي ، اتبعه ولكنه كره أن يقول اتبعته فسأله عن الدعاء ثم رجع فأخبرهم بالدعاء : اللهم بعلمك الغيب ، وقدرتك على الخلق أجمعين أحيني ما علمت الحياة خيرا لي ، وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي ، اللهم وأسألك خشيتك في الغيب والشهادة ، وكلمة الحق والعدل في الغضب والرضا ، وأسألك القصد في الفقر والغنى وأسألك نعيما لا يبيد ، وأسألك قرة عين لا تنقطع ، وأسألك الرضا بعد القضاء ، وأسألك برد العيش بعد الموت ، وأسألك لذة النظر إلى وجهك ، وأسألك الشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة ، اللهم زينا بزينة الإيمان واجعلنا هداة مهتدين الراوي: السائب بن مالك المحدث: ابن خزيمة - المصدر: التوحيد - الصفحة أو الرقم: 29/1
خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة أنه صح وثبت بالإسناد الثابت الصحيح]
وبلاغة العرب تحتمل المعنيين
المفضلات