أما المسلم الذي يستحيي أن يعرف الآخرون أنه مسلم ملتزم، وربما يُعْجَب ببعض ما عليه شباب اليوم المنفلت، فليتدارك نفسه فهو في خطر عظيم.
نعيب زماننا والعيب فينا *** وما لزماننا عيب سوانا
ونهجوا ذا الزمان بغير ذنب*ولو نطق الزمان لنا هجانا

سلمت يداك هزبرنا الجسور