السلام عليكم

2/ من أهل السنة.

محمد بن إسحاق بن سيار المديني ،جرّحه بعض العلماء و اتهموه بالكذب ، منهم : مالك بن أنس ، و الأعمش ،و الدارقطني ، و وثّقه آخرون و رووا عنه ، منهم : سفيان الثوري ،و سفيان بن عيينة ، و عبد الله بن المبارك،و أبو زرعة الرازي ،و يحيى بن سعيد و من أسباب تجريح العلماء له هو أنه كان يكتب عن كل أحد ، فلا يتورّع و لا يبالي عمن يروي ، فروى عن المجهولين الأباطيل و الواهيات و المناكير ،و الأخبار المنقطعة .و منها أيضا أي الأسباب أنهم جرّحوه بسبب تشيعه و تدليسه و قوله بالقدر



سيف بن عمر التميمي ، متهم بالزندقة و وضع الحديث و التحديث بالموضوعات ،و الرواية عن الكذابين و المجهولين .و قال عنه يحي بن معين : ضعيف، فلس خير منه .و قال عنه ابن عدي : عامة حديثه منكر .

الكذاب غلام خليل البغدادي(ت275ه) كان يروي الكذب الفاحش ،و يضع الأحاديث ،و يَجيب عن كل ما يَسأل ، و يكذب دون حياء ، قال عنه أبو داود السجستاني : ذاك كذاب بغداد .

نعيم بن حماد (ت228ه) ، روي المناكير عن الثقات ،و وضع الأحاديث تقوية للسنة ، وله حكايات مكذوبة عن أبي حنيفة

الكذاب سيف بن محمد
بن أخت سفيان الثوري ، كان ممن يضع الحديث.

علي بن الجهم (ت 249ه) ، كان ناصبيا من أكذب الناس