اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mego650 مشاهدة المشاركة

والرواية الصحيحة :
عن عبد الله بن عمرو - رضي الله عنهما - قال: كان على ثَقَلِ النبي -صلى الله عليه وسلم - رجل يقال له كِرِرَة، فمات، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم -: " هُو في النار " فذهبوا ينظرون، فوجدوا عليه كساء أو عباءة، قد غلَّها. (صحيح البخاري، و صحيح سنن ابن ماجه (2/138) (2299)


واقول للضيفة مجيبا في صيغة سؤال ، ماذا على حضرتك لو اخذ من حقك دون أذنك !؟ فإن قلت سأعقوا قلت لك وماذا لو كان حقا للجميع كمال عام مثلا ، فإن قلت هو يسير قلت إذا فعلي والجميع أيضا أن يسلبوا حقوق الأخرين وكل من الجميع يأخذ اليسير بحسب ما يراه فلا يبقى شئ .

ثانيا لم يقل الرسول أنه مخلدا في النار بل قال انه من أهل النار وربما يعذب على قدر صنيعه هذا والله أعلم .
اذن تسقط كل حسناته لانه سلب مالاً عاماً ؟ أتمنى لو أقول هو شئ يسير و لكن اليسر هنا شئ نسبي للغاية كما تفضلت و ذكرت
و متى يعذب الإنسان في النار و لا يكون مخلداً فيها ؟