اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بايبل333 مشاهدة المشاركة
[COLOR=red]اهذه شريعة المواريث في العهد القديم و تسري بالعهد الجديد أيضا لأن كلمة الله واحدة
الاب يرثه أبناؤه بالتساوي ذكورا و أناث و عدم وجود الذكور لا يعني أن أخوة الاب
يرثون بل يرث الاب بناته .


هههههههههههههههههههههههههه

يا استاذ بايبل

يا محترم:

لماذا لا توضح للناس (بقية شرائع الميراث فى العهد القديم)؟؟؟؟؟؟؟

لماذا تستحى من كتابك و شرائعه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



الميراث لا يوزع بالتساوى و لا حاجة خالص


و لو ما زلت مصر على ان العهد القديم يوزع الميراث بالتساوى بين الذكور و الإناث:

تفضل:

و اتفرج بقى على التناقض الجميل ده


(تث17:21):
آية17:- بل يعرف ابن المكروهة بكرا ليعطيه نصيب اثنين من كل ما يوجد عنده لانه هو اول قدرته له حق البكورية.

تفسير انطونيوس فكرى :

البكر له نصيب ضعف أي أحد من إخوته (وإليشع بهذا طلب نصيب البكر روحياً)

أى أن للذكر مثل حظ الذكرين

( ميجا هههههههههههههههههههههههههههههههه)


و يؤكد انطونيوس فكرى هذة الكوميديا:

فى:
تفسير سفر الخروج


الخروج 13



خطوات التقديس:

1. الفرز: لسنا للعالم فقد إشترانا المسيح (آية2).
2. الإيمان: أذكروا هذا اليوم (آية3) = في الشدائد نذكر عمل الله فيكون لنا إيمان بل يزداد كل يوم.
3. عزل الشر كل أيام الحياة= لا يؤكل خمير (آية6).
4. إتحاد بجسد المسيح ودمه= تصنع هذه الخدمة (آية5).
5. التعليم: وتخبر إبنك (آية8).
ولقد اهتم الرب بموضوع البكور، وطلب البكر من الإنسان والحيوان والنباتات. راجع (لا10:23-14، 26:27-29 + عد19:15-21 + 13:18-20 + 23:19). والمفهوم أنه بتقديم البكر يتقدس الكل وبهذا يحسب أن الكل قد قدم للرب. وكان هذا رمزاً لما صنعه لنا المسيح بكرنا، وبكر كل خليقة ورأسها (كو15:1،18 + رو29:8). فهو تقدم نيابة عنا نحو إخوته الأصاغر مقدماً حياته للآب ذبيحة طاعة وحب بلا عيب، فإشتمه أبوه الصالح رائحة رضا وسرور، فصارت البشرية المتحدة فيه موضوع سرور الآب ورضاه. وكما فقد رأوبين وعيسو وغيرهم بكوريتهم لينالها من هم أصغر منهم فقد آدم بكوريته للبشرية وصار المسيح آدم الثاني هو بكر البشرية الجديدة، هو القدوس وحده وبلا عيب. تقدم كبكر ثمار البشرية للآب فتقدس فيه كل المؤمنين. والآن فإن الآب قدَّم لنا أثمن ما عنده فهو يطالبنا أن نقدم له أثمن ما عندنا (هو يريد قلبنا المملوء حباً له) هو يريدنا بالكلية (ولاحظ أننا حين نعطي أنفسنا لله يكون هذا حرية لنا أما لو أعطينا أنفسنا لأي أحد غيره نستعبد).
ونلاحظ ن الله طلب الأبكار فهو الذي أنقذ الأبكار في ليلة الخروج فهو يعتبرهم له. ونحن صرنا في المسيح أبكاراً أعطانا المسيح حياة بعد موت بفدائنا كما أعطى أو أبقى حياة أبكار الشعب في ليلة الخروج وكما طلب الأبكار الذين أبقى حياتهم يطلبنا نحن الذين وهبنا حياته.
وكان البكر يحصل على نصيب إثنين في الميراث (تث17:21) إشارة إلى فيض نعم الله علينا في الميراث الأبدي. وكان بكر الملك يملك مكانه فنحن في المسيح ملك الملوك نكون ملوكاً.
عرفت بقى شريعة الميراث فى العهد القديم بقى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و لا لسة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



......................

و ربنا يهديك للحق يا استاذ بايبل