القضية : الطلاق في المجتمعات النصرانية
موقف الكنيسة الأرثوذكسية : لا طلاق إلا لعلة الزنى .
موقف الكنيسة الكاثوليكية : لا طلاق على الإطلاق .

اي أنه إذا اراد النصارى الطلاق فعليهم بالزنى واثبات حدوثه , أو تغيير الملة ، أو موت أحد الطرفين في الكنيسة الأرثوذكسية
وفي الكاثوليكية إما بالموت أو بتغيير الملة

أرأيتم عجز التشريع عن ايجاد حل لهذه المشكلة ؟!!

وأين هذا من شريعة الإسلام الكاملة ؟!

يتبع في حلقة ثانية إن شاء الله