(من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوفِ إليهم أعمالهم فيها وهم فيها لا يبخسون) وقال عز وجل (لمن شاء منكم أن يستقيم)

ولكن الله قد أطلع بأسبقية علمه على أفعالنا فقدرها وكتبها ، هذا بإختصار شديد والله أعلم .