الرد على كتاب الألباني : "نصب المجانيق لنسف قصة الغرانيق" في كتاب مفصل " صد المجانيق عن نسف قصة الغرانيق" لأبي الفتح الجعفي المغربي

بقي كتاب الشيخ محمد ناصر الدين الألباني، رحمه الله تعالى: "نصب المجانيق لنسف قصة الغرانيق" منذ سنة: 1952، المرجع الوحيد لكل من سال أو سئل عن قضية شغلت المسلمين منذ قرون.
هل يمكن أن يندس الشيطان لعنه الله، في لوحي، فيلقي في أمنية الرسول صلى الله عليه وسلم، وهو يتلو على الناس ما أنزل من سورة النجم؟
هل يمكن أن يلقي في أمنيته ما ليس من القرآن، ويتلوه صلى الله عليه وسلم، على أنه من القرآن؟ ثم ينسخه الله تعالى في حينه؟
ترى، هل هذه القصة ثابتة، أم أنها من وضع المغرضين كما ادعاه البعض، ومنهم الألباني في كتابه ؟
وإذا كانت القصة صحيحة، فهل ذلك يمس عصمة النبي صلى الله عليه وسلم، من كيد إبليس لغنة الله تعالى عليه؟
هذا الكتاب سابقة في التحقيق في هذه القصة تحقيقا وافيا، وفي تخريج رواياتها تخريجا كافيا...
كما أنه رد على كتاب الألباني: "نصب المجانيق لنسف قصة الغرانيق" ، بالحجة والدليل، دون مس بشخصه، أو تنقيص من منزلته العلمية
هذا الكتاب يصد ما نصبه الألباني من تحقيقات وإدعاءات، لنسف هذه القصة، ويخفي حقيقة ساطعة بالغربال... حقيقة فهم أغلب لعلماء والمحققين أن الباري عز وجل، شاء أن يظهرها، لما تحمل من معان وعبر، ولما تمثل من أبتلاء للمؤمنين، وفتنة للكفار ومرضى القلوب
بل تؤكد على عصمة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وترمز لواء الله بوعده بحفظ التنزيل، في قوله تعالى : "إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون"

لتحميل الكتاب
http://www.4shared.com/office/KiJXUIlz/_____.html
www.packupload.com/8TXEU9H18LO
http://www.mediafire.com/?xm2mvtcapxbm76w

w] hgl[hkdr uk kst rwm hgyvhkdr" gHfd hgtjp hg[utd hglyvfd