اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق كشك مشاهدة المشاركة
ليس عندى دليل الا قول الامام الشافعى
فهو من فرق لست انا
كلام الإمام الشافعي يتعلق بمسألة أخرى و لم أجد فيه التفريق المزعوم فهلّا وضحت لنا من النقل مكان التفريق المزعوم ؟؟؟

ما رأيك بكلامه هذا من نفس الكتاب و قبل النقل الذي نقلته لنا بأسطر ؟؟؟ أنتظر تعقيبك عليه

(( ( قال الشَّافِعِيُّ ) رَحِمَهُ اللَّهُ وَسَوَاءٌ كَثُرَ ذلك منه حتى يَكُونَ مَرَّةً بَعْدَ مَرَّةٍ أو مِرَارًا أو قَلَّ في حَقْنِ الدَّمِ وَإِيجَابُ حُكْمِ الْإِيمَانِ له في الظَّاهِرِ إلَّا أَنِّي أَرَى إذَا فَعَلَ هذا مَرَّةً بَعْدَ أُخْرَى أَنْ يُعَزَّرَ وَسَوَاءٌ كان مَوْلُودًا على الْإِسْلَامِ ثُمَّ ارْتَدَّ بَعْدُ عن الْإِسْلَامِ أو كان مُشْرِكًا فَأَسْلَمَ ثُمَّ ارْتَدَّ بَعْدَ الْإِسْلَامِ وَسَوَاءٌ ارْتَدَّ إلَى يَهُودِيَّةٍ أو نَصْرَانِيَّةٍ أو مَجُوسِيَّةٍ أو جَحْدٍ وَتَعْطِيلٍ وَدِينٍ لَا يُظْهِرُهُ فَمَتَى أَظْهَرَ الْإِسْلَامَ في أَيِّ هذه الْأَحْوَالِ كان وَإِلَى أَيِّ هذه الْأَدْيَانِ صَارَ حُقِنَ دَمُهُ وَحُكِمَ له حُكْمُ الْإِسْلَامِ وَمَتَى أَقَامَ على الْكُفْرِ في أَيِّ هذه الْأَحْوَالِ كان وَإِلَى أي هذه الْأَدْيَانِ صَارَ اُسْتُتِيبَ فَإِنْ أَظْهَرَ التَّوْبَةَ حُكِمَ له حُكْمُ الْإِسْلَامِ وَإِنْ امْتَنَعَ منها وَأَقَامَ على الْكُفْرِ قُتِلَ مَكَانُهُ ))

اقرأ ما لونته لك بالأزرق بعناية .