السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكما الله خيرا أخويا الكريمين على إجتهادكم في الإجابة ,
بناء على ما تقدم فلا يجوز لشخص أن ينقل من المستخرجات أو الكتب المذكورة آنفاً حديثاً ويقول رواه البخاري أو مسلم إلا بأحد أمرين :
1- أن يقابِل الحديث بروايتهما .
2- أو يقول صاحب المستخرَج أو المصنِّف " أخرجاه بلفظه" .
هذا والله أعلم
والسؤال : عرف كلا من المستدرك والمستخرج واذكر الفرق بينهما ؟
المفضلات