بسم الله ، و الصلاة و السلام على رسول الله ..
كنا قد توقفنا في المشاركات الفائتة عند إيراد المشرف النصراني الغبي لقول ابن حجر في الرواية
، و تقريره ثبوتها لكثرة طرقها .. و اعتمد النصراني الجاهل قول ابن حجر ظانا منه أنه تصحيح
فعلي لها ليس استشهادا بكثرة طرقها و تباين مخارجها و تقريره أن ثلاثة منها مراسيل على
شرط الصحيحين يحتج بها من يحتج بالمراسيل .. فقد يحتج بها و قد لا يحتج ..
و كان النصراني الغبي قد ذكر قواعده التي سيسير عليها
و التي جعلته ينحاز لرأي ابن حجر و
يرفض قول كل من ضعف الرواية من كبار الأئمة و
العلماء ..
و ما زال أخونا الكريم (( أبو جاسم )) يدافعه و يحصره
في نطاق قوله هو طالبا منه أن يسير
على الطريق التي اتخذها هو ، لكن تقول لمين ؟؟!!!!
نتابع معا في المشاركة القادمة ...
المفضلات