النية أساس العمل، فعمل الإنسان إنما يكون قبوله ورده بحسب نية عامله، فمن عمل عملاً أخلص فيه لله تعالى وأراد به ثواب الآخرة، وكان عمله على السنة قبل منه، ومن نوى غير الله، أو لم يخلص عمله له بأن أشرك معه غيره، فعمله مردود وهو وبال على صاحبه ..

فيا أهل البشارة لنخلص النية لله في العمل ولنجدد النية في القول والعمل فما هي إلا أيام ويعود رابط البشارة الى العمل من جديد .. فهيا بنا إدارة ومشرفين وأعضاء نخلص النية لله حتى يبارك لنا الله في هذا الصرح .

hgkdm Hshs hgulg >