رو-5-13: فالخطيئة كانت في العالم قبل شريعة موسى ، ولكن حيث لا شريعة لا حساب للخطيئة.

هنا نجد بولس يدعي بأنه قبل موسى عليه السلام لا توجد تشريعات .

ولكن سِفر تكوين ذكر بأن ابراهيم عليه السلام كان نبي واستلم من الله فرائض وتشريعات وأحكام سماوية .

تكوين26
5 مِنْ أَجْلِ أَنَّ إِبْرَاهِيمَ سَمِعَ لِقَوْلِي وَحَفِظَ مَا يُحْفَظُ لِي: أَوَامِرِي و َفَرَائِضِي و َشَرَائِعِي

العجيب ان الكنيسة والمسيحيين يُصدقون بولس ويُكذبون ما جاء بسِفر تكوين علماً بأنه من المفروض أنه كلام منقول عن الله ذاته .

فكيف تُصدق الكنيسة بولس وتُكذب الله ؟