حبيبي "صاعقة الإسلام" شوف المصيبة:
جا-3-16: ولكني رأيت أيضا تحت الشمس أن في موضع الحق والعدل شرا،
جا-3-17: فقلت في قلبي: ((الله يدين الصديق والشرير معا، فهنا لكل أمر ولكل علم وقت)).
جا-3-18: وقلت في قلبي: ((البشر يتصرفون هذا التصرف ليمتحنهم الله ويريهم أنهم في حق أنفسهم كالبهائم)).
جا-3-19: كيف لا، ومصير بني البشر والبهيمة واحد؟ فكما يموت الإنسان تموت هي، ولهما نسمة حياة واحدة. وما للإنسان فضل على البهيمة، لأن كليهما باطل.
جا-3-20: كلاهما يصيران إلى مكان واحد، وكلاهما من التراب وإلى التراب يعودان.
جا-3-21: ومن يعلم هل تصعد روح البشر إلى العلاء وتنزل روح البهيمة إلى الأرض؟
جا-3-22: فرأيت أن لا شيء خير من أن يفرح الإنسان بأعماله، وهذا حظه. فمن يرجعه ليرى ما سيكون من بعده؟
فعلاً، إيه الفرق بجد؟ :36_sf1_1[1]:
المفضلات