لو إن الله عز وجل الذي يؤمن به جموع المسلمين هو الرب الحقيقي فأنت تضيعين حقه بمفهوم النصوص الإسلامية التي ستكون صحيحة وقطعية لو كان رب الإسلام هو رب الكون فعلا (وهو كذلك)
وكذلك عن معاذ بن جبل قال : قال النبي : « يا معاذ أتدري ما حق الله على العباد ؟ قال : الله ورسوله أعلم . قال : أن يعبدوه ولا يشركوا به شيئا ، أتدري ما حقهم عليه ؟ قال : الله ورسوله أعلم . قال : أن لا يعذبهم
وبالمثل
لو كان يسوع النصارى هو رب الكون كما يزعمون فالبشر الذين لا يعترفون به إلاها كالمسلمين لم يعطوه حقه (بالرغم من أنه لم يدعي مطلقا أنه إلاههم)
أليس الرب - في كل الأحوال - له حق علينا يا آنسة؟؟؟
لو هو ده حق ربنا فى نظرك استاذ ليث يبقا انا اديتله حقه لانى مش باشرك معاه حد
وان كانت لي نبوة واعلم جميع الاسرار وكل علم وان كان لي كل الايمان حتى انقل الجبال ولكن ليس لي محبة فلست شيئا.
وان اطعمت كل اموالي وان سلمت جسدي حتى احترق ولكن ليس لي محبة فلا انتفع شيئا.
المحبة تتأنى وترفق.المحبة لا تحسد.المحبة لا تتفاخر ولا تنتفخ .
ولا تقبح ولا تطلب ما لنفسها ولا تحتد ولا تظن السوء
ولا تفرح بالاثم بل تفرح بالحق
وتحتمل كل شيء وتصدق كل شيء وترجو كل شيء وتصبر على كل شيء.
المحبة لا تسقط ابدا
المفضلات