يُرْفَعُ لِأَهَمِيَّةِ الْمُنَاسَبَة
وَ عُلُوّ فَضْلِهَا عَلَى أَيَّام الْعَشْرِ الْأُخَرِ مِن رَمَضَان،
كَمَا هُو مُقَررٌ عِنْدَ بَعْضِ الْعُلَمَاءِ .
فَأَسْتَغْفِرُ الِلَّهَ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَ أَسْتَغْفِرُ الِلَّهَ مِلْأََ مَا خَلَقَ، وَ أَسْتَغْفِرُ الِلَّهَ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَ أَسْتَغْفِرُ الِلَّهَ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَ أَسْتَغْفِرُ الِلَّهَ مِلْأََ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَ أَسْتَغْفِرُ الِلَّهَ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَ أَسْتَغْفِرُ الِلَّهَ مِلْأََ كُلِّ شَيْءٍ.
ــــــــــــــــــــــــــ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْأََ مَا خَلَقَ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْأََ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ مِلْأََ كُلِّ شَيْءٍ.
ــــــــــــــــــــــــــ
وَ سُبْحَانَ الِلَّهِ عَدَدَ مَا خَلَقَ، وَ سُبْحَانَ الِلَّهِ مِلْأََ مَا خَلَقَ، وَ سُبْحَانَ الِلَّهِ عَدَدَ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ، وَ سُبْحَانَ الِلَّهِ عَدَدَ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَ سُبْحَانَ الِلَّهِ مِلْأََ مَا أَحْصَى كِتَابُهُ، وَ سُبْحَانَ الِلَّهِ عَدَدَ كُلِّ شَيْءٍ، وَ سُبْحَانَ الِلَّهِ مِلْأََ كُلِّ شَيْءٍ.
وَ أَسْتَغْفِرُ اللهَ وَحْدَهُ وَ أَسْأَلُهُ عَفْوَهُ وَ عَافِيَتَهُ دِيْنَاً وَ دُنْيَا لِلّمُسْلِمِيْنَ