سفر صموئيل الأول23: 4
(فحلَ روحُ الرّبِّ على داوُدَ مِنْ ذلِكَ اليومِ فصاعِدًا.)
فعاد ايضا داود و سال من الرب فاجابه الرب و قال قم انزل الى قعيلة فاني ادفع الفلسطينيين ليدك ، فذهب داود و رجاله الى قعيلة و حارب الفلسطينيين و ساق مواشيهم و ضربهم ضربة عظيمة و خلص داود سكان قعيلة
سفر صموئيل الأول 27
9وكانَ داوُدُ يَغزو البلادَ فلا يُبقي على رَجلٍ ولا اَمرأةٍ، ويأخذُ الغنَمَ والبقَرَ والحميرَ والجمالَ والثِّيابَ ويرجعُ إلى أخيشَ. 10فيسألُهُ أخيشُ: «أينَ غزوتُمُ اليومَ؟» فيُجيبُه داوُدُ: «في جنوبيِّ يَهوذا، وجنوبيِّ اليرحَمئيليِّينَ، وجنوبيِّ القَينيِّينَ». 11ولم يَكنْ داوُدُ يأتي بأُناسٍ أحياءَ إلى جتَ لِئلاَ يُخبروا ويقولوا: فَعلَ داوُدُ كذا وكذا. وكانَت هذِهِ عادتُهُ مُدَّةَ إقامتِهِ في أراضي الفلِسطيِّين.
يقول القس أنطونيوس فكري .. واضح أن النتيجة كانت سيئة لإلتجاء داود لأخيش (علماً بأن مع داود روح الرب التي لا تفارفقه) :
(1)
تقديم جزية لأخيش
(2)
إضطر داود للكذب وحينما سأله أخنش (إذاً لم تغزو اليوم) : فكذب داود وقال أنه عزا جنوب يهوذا واليرحمئيليين من نسل يهوذا وكان هذا ليُظهر لأخيش أنه في حالة حرب ضد شاول وشعبه .
ويكمل لقس أنطونيوس فكري قوله :- نلاحظ من سؤال اخيش لداود أن غزو القبائل والشعوب المجاورة لنهبها كان هو السائد والطبيعي في تلك الأيام لذلك كان على داود أن يخضع الشعوب المجاورة حينما تسلم المُلك حتر يأمن شعبه من هذه الغزوات .
سفر صموئيل الثاني 2: 14
فقال ابنير ليواب ليقم الغلمان و يتكافحوا امامنا فقال يواب ليقوموا ، فقاموا و عبروا بالعدد اثنا عشر لاجل بنيامين و ايشبوشث بن شاول و اثنا عشر من عبيد داود ، و امسك كل واحد براس صاحبه و ضرب سيفه في جنب صاحبه و سقطوا جميعا فدعي ذلك الموضع حلقث هصوريم التي هي في جبعون ، و كان القتال شديدا جدا في ذلك اليوم و انكسر ابنير و رجال اسرائيل امام عبيد داود
سفر صموئيل الثاني 2: 22
ثم عاد ابنير و قال لعسائيل مل من ورائي لماذا اضربك الى الارض فكيف ارفع وجهي لدى يواب اخيك ، فابى ان يميل فضربه ابنير بزج الرمح في بطنه فخرج الرمح من خلفه فسقط هناك و مات في مكانه و كان كل من ياتي الى الموضع الذي سقط فيه عسائيل و مات يقف
المفضلات