سفر صموئيل الثاني 18: 7
فانكسر هناك شعب اسرائيل امام عبيد داود و كانت هناك مقتلة عظيمة في ذلك اليوم قتل عشرون الفا ، و كان القتال هناك منتشرا على وجه كل الارض و زاد الذين اكلهم الوعر من الشعب على الذين اكلهم السيف في ذلك اليوم
سفر صموئيل الثاني 20: 10
و اما عماسا فلم يحترز من السيف الذي بيد يواب فضربه به في بطنه فدلق امعاءه الى الارض و لم يثن عليه فمات و اما يواب و ابيشاي اخوه فتبعا شبع بن بكري
سفر صموئيل الثاني 20: 22
فاتت المراة الى جميع الشعب بحكمتها فقطعوا راس شبع بن بكري و القوه الى يواب فضرب بالبوق فانصرفوا عن المدينة كل واحد الى خيمته و اما يواب فرجع الى اورشليم الى الملك
انظروا للقرابين المقدمة للرب
(المتمثل في يسوع)
للإستجابة لنزول الأمطار
21: 1
و كان جوع في ايام داود ثلاث سنين سنة بعد سنة فطلب داود وجه الرب فقال الرب هو لاجل شاول و لاجل بيت الدماء لانه قتل الجبعونيين ، قال داود للجبعونيين ماذا افعل لكم و بماذا اكفر فتباركوا نصيب الرب ، قالوا : فلنعط سبعة رجال من بنيه فنصلبهم للرب في جبعة شاول مختار الرب فقال الملك انا اعطي ، فأخذ داود أولاد شاول الاثنين واولاد بنت شاول الخمسة و سلمهم الى يد الجبعونيين فصلبوهم على الجبل امام الرب فسقط السبعة معا و قتلوا ، فانصب الماء عليهم من السماء ، و بعد ذلك استجاب الرب من اجل الارض .
هذه هي قرابين صلاة الإستسقاء في ناموس الرب (المتمثل في يسوع) على حسب الإيمان المسيحي .
لاحظوا الناموس ماذا يقول :
" لا يقتل الآباء عن الأولاد، ولا يقتل الأولاد عن الآباء، كل إنسان بخطيئته يقتل "
( تثنية 24/16 ).
المفضلات