الواد كان بيتكلم من بين صوابع رجلي كده وأنا مش سامع منه حاجة خالص ..

بصيتله كده وهو واقف تحت عند رجلي وقلتله : إنت عاوز إيه يا عم السنفور إنت ؟ علـّي صوتك شوية لأني مش شايفك أساساً .

قومت رافعه بإيدي كده من قفاه لغاية ما بقى قدام وشّي ، وقلتله : إنت عاوز إيه بأه ؟

قالي : ليه رسولك يعذّبهم كده ؟ فين الرحمة ؟ هم حد فيهم عمله حاجة ؟ حرام عليكم ، فين العفو عند المقدرة ؟ حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا مسلمين ، حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا مسلمين

فكتبت له هذه المداخلة :


لكن هو برضه مصمم يضحّكني هو وخروفي السمين الذي لحق به وكتب لي مداخلته الفاجعة التي ستقرأونها بعد مداخلة السنفور مباشرة :


يتبع ..