هي الشبهة العقيمة دي لا تزال تطرح عندكم يا نصارى؟وبيقول اسلامك كمان انهم ناقصات عقل وناقصات دين
ناقصات عقل تعني أن المرأة تميل بطبعها دائما إلى العاطفة فتغلب العاطفة عندها في اتخاذ القرارات. وهذا لا يعيبها في شيء لأن ميلها نحو العاطفة هي طبيعتها التي خلقها الله عليها.
أما نقص الدين فهذا لأنها تحيض. ولا تضطر لإعادة الصلاة التي فاتتها في أيام العادة الشهرية
وهذا أيضا لا يعيبها في شيء لأنها طبيعتها التي خلقها الله عليها.
فهذا التشريع هو رحمة بها ورأفة بها وتكريم لها
حسب فهمك المغلوط للحديث فإن الكلب يجب أن يكون كالحمارصحيح البخاري كتاب الصلاه بيقول
ان المراه كالكلب والحمار تقطعن الصلاه
فسرلي دول من وجهة اسلامك علشان اقولك ع الباقي
ن عائشة : أنه ذكر عندها ما يقطع الصلاة ، فقالوا : يقطعها الكلب والحمار والمرأة
فسرلي ددددددددددددددددي
فهل الكلب كالحمار؟
بالطبع لا.
إذن فالتشبيه الوارد في الحديث ليس في كينونة المرأة مقارنة بكينونة الحمار أو الكلب وإنما في الحكم الشرعي المترتب على مرورها أمام المصلي.
فمرورها يقطع الصلاة.
كما أن مرور الكلب يقطع الصلاة
وكما أن مرور الحمار يقطع الصلاة
وهذا لا يستلزم كون المرأة كالكلب والحمار.
لأننا لو قلنا مثلا أن الذي يسبب داء السرطان هو
التدخين والكحول والسمنة
فهل هذا يعني أن السمنة = الكحول = التدخين؟
بالطبع لا.
وعليه فإن شبهتك قائمة على فهمك المغلوط للحديث.
وقد بينا لك المعنى وفسرناه كما طلبت
المفضلات