على فكرة لفظة "كغيرهما من الحيوانات" هي الصحيحة والموجودة في أصل تفسير الجلالين ، لكن الظاهر أن بعض الناشرين غيّر لفظة "الحيوانات" إلى لفظة "الناس" في بعض الطبعات حين ظنوا بأنها كلمة مستبشعة .

ولكن الأمر ليس كما ظنوا، لأن "الحيوانات" جمع "الحيوان" و الحيوان معناه الحياة، أو ما فيه الحياة.

: {وَإِنَّ ٱلدَّارَ ٱلآخِرَةَ لَهِيَ ٱلْحَيَوَانُ لَوْ كَانُواْ يَعْلَمُونَ}

، وفي معجمات اللغة : والحيوان، محركة: جنس الحي، أصله حييان .