ألف زوجة وزوجة


سفر الملوك الأول 11: 3
و كانت له سبع مئة من النساء السيدات و ثلاث مئة من السراري فامالت نساؤه قلبه


كيف يتمكن رجل من معاشرة ألف امرأة ويعدل بينهم ؟ ولماذا هرب الكتاب المقدس من الحديث في هذه النقطة ليُعلمنا ويُثقفنا ؟ أليس هو الكتاب الموحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر (2تي 3:16) ، فأين تعاليم الكتاب من هذا الأمر ؟.


لاحظ أن الناموس يقول
عدد ولا تُكثر


عدد الزوجات ولكن لا تُكثر { و لا يكثر له نساء لئلا يزيغ قلبه (التثنية 17:17)} .


لاحظ معي ايضاً أن كرسي سليمان أفضل واعظم من كرسي داود

سفر الملوك الأول1: 37
كما كان الرب مع سيدي الملك كذلك ليكن مع سليمان و يجعل كرسيه اعظم من كرسي سيدي الملك داود



.