ما هذة الشجاعة التي تحلي بها الأزهر ؟
وكأنة لم يعد مؤسسة تابعاُ للدولة ويعين شيوخه من قبل رئيس الدولة
خطوة جميلة تذكرنا بالأزهر عندما كان العلماء يختارون كبيرهم وقراراتهم تنبع من وحي شريعة الأسلام
حتي الحاكم كان يخشي غضبتهم
أما رفعت السعيد فلا أعرف له قيمة في الدنيا فليسكت أكرم له بدلاُ من السفاهة
ونجيب جبرائيل ما كان ليفوتة مثل هذا الحدث وكأن حقوق الإنسان لا تعني إلا الإنسان المسيحي
حقاُ منظمة مشبوهة لكلب مشبوه